قرار جمهورى بضم شهداء ومصابى العمليات الحربية والإرهابية لصندوق تكريم الشهداء
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الإثنين، مع اللواء محمد أمين مستشار رئيس الجمهورية للشئون المالية، واللواء الغالي رئيس مجلس إدارة صندوق تكريم الشهداء والمصابين، واللواء أحمد الأشعل المدير التنفيذي للصندوق.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي أن الاجتماع تناول استعراض التقرير السنوي لأنشطة الصندوق، والخدمات التي يقدمها لصالح المستحقين من شهداء ومصابي العمليات الحربية والإرهابية، بالتنسيق مع الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن المبادرات المقترح توجيهها خلال الفترة المقبلة لصالح المستفيدين من الصندوق.
وقد وجه الرئيس في هذا الصدد بمواصلة العمل على تعزيز الخدمات المقدمة من الصندوق، كما صدق على ضم شهداء ومصابي العمليات الحربية من وزارة الدفاع في الحروب السابقة، وشهداء ومصابي العمليات الإرهابية من وزارة الداخلية، بما في ذلك أسماء الشهداء والمصابين في معركة الإسماعيلية في 25 يناير 1952، إلى المستفيدين من الصندوق، وصدق الرئيس أيضاً على ضم الشهداء والمصابين من المدنيين أثناء بناء حائط الصواريخ في حرب الاستنزاف، إلى الصندوق.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد خلال الاجتماع أن الشعب المصري يكن احترامًا عظيمًا وتقديرًا خاصًا لجميع أبنائه من الشهداء والمصابين في العمليات الحربية أو الإرهابية، الذين دفعوا ثمنًا غاليًا كي يحيا الشعب المصري في سلام وأمن وازدهار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي المتحدث الرسمي صندوق تكريم الشهداء الشهداء والمصابين الشهداء والمصابین
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية ترحب بتصريحات الرئيس الأميركي بشأن إمكانية رفع العقوبات المفروضة على سوريا
دمشق-سانا
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية بتصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن إمكانية رفع العقوبات المفروضة على سوريا، واعتبرت أن تلك التصريحات خطوة مشجعة نحو إنهاء معاناة الشعب السوري.
وقالت الوزارة في بيان صحفي نشر اليوم على قناتها عبر التليغرام: ورغم أن هذه العقوبات فُرضت سابقاً على نظام الأسد الدكتاتوري السابق وأسهمت في إنهائه، إلا أنها اليوم تستهدف الشعب السوري مباشرة، وتعرقل مسار التعافي وإعادة الإعمار.
وأضافت الوزارة: إن الشعب السوري يتطلع إلى رفع العقوبات بشكل كامل كجزء من خطوات تدعم السلام والازدهار في سوريا والمنطقة، وتفتح المجال أمام تعاون دولي بناء يعزز الاستقرار والتنمية.
تابعوا أخبار سانا على