أعلن المركز القومي لثقافة الطفل عن إطلاق الدورة الأولى من مسابقة "الحديقة الثقافية في عيون أطفالها"، التي تستهدف الأطفال من سن 8 إلى 16 عامًا.

اكتشاف المواهب الجديدة وتشجيعهم على التعبير الإبداعي

وقال وليد كمال، مدير الإعلام بالمركز، في مداخلة هاتفية عبر قناة "إكسترا نيوز"، إن المسابقة تهدف إلى تنمية الحس الفني والأدبي لدى الأطفال، واكتشاف المواهب الجديدة وتشجيعهم على التعبير الإبداعي.

القومى لثقافة الطفل يعلن عن مسابقة "الحديقة الثقافية فى عيون أطفالها"

وأوضح أن المسابقة تشمل ثلاثة مجالات رئيسية، وهي: الأدب (القصة والشعر)، الرسم، والفيلم القصير، مشيرًا إلى أن المشاركة في مجال الفيلم تتطلب تقديم عمل مدته من دقيقتين إلى ثلاث دقائق يعبر عن يوم داخل الحديقة الثقافية أو يوثق أحد الأنشطة المقامة بها.

وأشار إلى أن باب التقديم للمسابقة مفتوح حتى منتصف أغسطس المقبل، كما أعلن عن إطلاق برنامج صيفي جديد تحت عنوان "أحلى إجازة" خلال الأسبوع القادم، ويستهدف الأطفال من سن 3 إلى 18 سنة ويتضمن أنشطة ترفيهية وتعليمية متنوعة.

طباعة شارك المركز القومي لثقافة الطفل مسابقة الحديقة الثقافية قناة إكسترا نيوز

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المركز القومي لثقافة الطفل قناة إكسترا نيوز الحدیقة الثقافیة

إقرأ أيضاً:

أحمد خضر: 5 محاور لتنمية الصناعات المغذية في مصر

أكد أحمد جمال خضر، عضو غرفة الصناعات الهندسية باتحاد الصناعات ، أن الصناعات المغذية تُعد شريان الحياة للقطاعات الإنتاجية، وتمثل الركيزة الأساسية لتحقيق الاكتفاء الصناعي المحلي وجذب الاستثمارات الأجنبية الكبرى، مشيرًا إلى ضرورة وضع استراتيجية متكاملة لتطوير هذه الصناعات في مصر.

“صنع في دمياط”.. منصة ذهبية لتسويق الأثاث المصري ودعم الصناعة الوطنيةالصناعات الغذائية: ثورة 23 يوليو رمز للعزة والكرامة الوطنية

وأوضح خضر، في تصريحات صحفية، أن وجود قاعدة صناعات مغذية قوية يتيح للصناعة المحلية تلبية احتياجاتها من المكونات وقطع الغيار، كما يشكل عنصر جذب أساسي للمستثمرين العالميين الباحثين عن بيئة صناعية متكاملة توفر احتياجاتهم دون الاعتماد الكامل على الاستيراد.

واستعرض خضر خمسة محاور رئيسية لتنمية الصناعات المغذية في مصر، أولها إنشاء مجمعات صناعية متخصصة في القرى والمناطق ذات الطابع الحرفي، بهدف استثمار المهارات المحلية وتوفير بيئة عمل منظمة بالقرب من العمالة، على غرار تجارب دول مثل الصين وتركيا في إنشاء تجمعات صناعية ناجحة.

وأشار إلى أن المحور الثاني يتمثل في تأهيل وتدريب الكوادر الفنية وأصحاب الورش والمنشآت الصغيرة، من خلال برامج مهنية تدعم التحول نحو استخدام التكنولوجيا الحديثة ورفع الجودة الإنتاجية، لافتًا إلى بروتوكول التعاون الموقع بين غرفة الصناعات الهندسية ومركز تحديث الصناعة لتأهيل 600 شركة وتخصيص 10 ملايين جنيه لهذا الهدف.

وأضاف أن المحور الثالث يتعلق بإعادة تفعيل مبادرات التمويل الميسر، وعلى رأسها مبادرة الـ 5% التي أثبتت فاعليتها في دعم المصانع الصغيرة، مشددًا على أهمية توحيد الفائدة لجميع الصناع بعائد منخفض يعزز من فرص التوسع والاستدامة.

وشدد خضر على أن المحور الرابع يركز على ضرورة تقديم حزمة حوافز تشجيعية تشمل التسهيلات الضريبية والتأمينية والإجرائية، خاصةً للمشروعات الصغيرة والمتوسطة التي تمثل القاعدة الأساسية لنمو الصناعات المغذية أما المحور الخامس، فيدور حول تطوير البنية التحتية للصناعات المغذية بالاعتماد على الابتكار والتكنولوجيا، مع التركيز على الصناعات الدقيقة مثل الخراطة، والـ CNC، وتصنيع الضفائر، وطلاء السيارات، وغيرها من الصناعات التكميلية التي تخدم مختلف القطاعات الإنتاجية.

وأكد  أن تنفيذ هذه المحاور بشكل متكامل سيمثل دفعة قوية لتحقيق نهضة صناعية حقيقية في مصر، ويعزز من قدرتها التنافسية على المستويين المحلي والدولي.

طباعة شارك الصناعات الهندسية اتحاد الصناعات الصناعات المغذية الاكتفاء الصناعي الاستثمارات الأجنبية

مقالات مشابهة

  • طلبة دولة قطر يناقشون الهوية الثقافية في البرلمان العربي للطفل بالشارقة
  • أحمد خضر: 5 محاور لتنمية الصناعات المغذية في مصر
  • السجن المشدد 5 سنوات عقوبة استغلال الأطفال في هذه الأعمال بالقانون
  • أوريغامي.. حين يتحول الورق إلى معلم للصبر والتركيز
  • معاملة عادلة وحب غير متساو.. متلازمة الطفل المفضل تكسر قلوب الأبناء
  • السكر ليس السبب الوحيد.. لماذا يفرط الأطفال في الحركة قبل النوم؟
  • أنشطة رياضية وترفيهية في الحديقة الصحية بصلالة
  • دراسة عالمية: الهواتف الذكية قبل سن 13 تُهدد الصحة العقلية للأطفال
  • مختص: 3 خطوات أساسية لبناء الوعي المالي لدى الطفل
  • عيون غزة المطفأة.. فقدان البصر في زمن المجاعة والحرب