الداخلية تضبط المتهمين بقتل جواهرجي البحيرة.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
كشفت الداخلية ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعى تضمن قيام شخصين بالتعدى على آخرين بالضرب بسلاح أبيض وإحداث إصابة أحدهما التى أودت بحياته بالبحيرة.
بالفحص تبين أنه بتاريخ 6 يونيو الجارى تبلغ لمركز شرطة رشيد بمديرية أمن البحيرة من إحدى المستشفيات بلستقبال كل من (مالك محل مجوهرات "توفى متأثراً بإصابته بجروح متفرقة بالجسم"- وعامل بذات المحل "مصاب بجروح متفرقة) مقيمين بدائرة المركز ، وبسؤال الثانى ووالد الأول إتهما (عاملين – مقيمين بدائرة القسم) بالتعدى عليهما بالضرب بإستخدام سلاح أبيض وإحداث إصابتهما التى أودت بحياة الأول إثر مشاجرة بينهم لسابقة عمل المشكو فى حقه الأول بالمحل الخاص بالمتوفى واختلافهم على قيمة الأجر.
تم تحديد وضبط المشكو فى حقهما فى حينه ، وبحوزتهما (السلاح الأبيض "المستخدم فى ارتكاب الواقعة") ، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.
الجريمة
المتهمان بقتل جواهرجي البحيرة
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قتل جواهرجي البحيرة حوادث جواهرجى احمد المسلماني
إقرأ أيضاً:
إحالة المتهمين بقتل شاب داخل كومباوند بالشيخ زايد للمفتى والنطق بالحكم 10 أغسطس
قضت محكمة جنايات الجيزة، إحالة المتهمين بقتل شاب داخل مسكنه بأحد الكومباوندات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد، بدافع سرقته ومحاولة التصرف في سيارته الملاكي بالبيع وتبديل عملات أجنبية للمفتى، وتحديد جلسة 10 أغسطس للنطق بالحكم.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين الأول والثاني تهمة ارتكاب جريمة القتل العمد المقترن بالسرقة بالإكراه، فيما نسبت للثالث معاونتهما في التصرف في المسروقات التي استوليا عليها من مسكن المجني عليه.
وطالب المستشار إيهاب العوضي رئيس نيابة الشيخ زايد، في بداية مرافعته أمام هيئة الدائرة، توقيع أقصى عقوبة على المتهمين "مارك ويوسف"، استنادًا لنص المادة 430 عقوبات والتي تستند على أن جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتى يعاقب عليها بالإعدام، كما طالب بمعاقبة المتهم الثالث "إبراهيم" ـ سايس ـ بذات عقوبة المتهمان.
تفاصيل الواقعة بدأت بتقدم والد المجني عليه بلاغا يفيد باختفاء ابنه فى ظروف غامضة، حيث حاول الاتصال به مرارًا دون جدوى، حيث كان الهاتف مغلقًا طوال الوقت، خاصة وأن نجله "ع" يعيش بمفرده في شقته بالطابق الأخير داخل أحد الكمبوندات الشهيرة بالشيخ زايد، بعد أن استقر في القاهرة قادمًا من إحدي الدول العربية، حيث كان يعمل كمراجع حسابات لدى شركة كبرى هناك.
عندما وصلت النيابة العامة وقوات الشرطة إلى شقة المجني عليه، تم الاستعانة بنجار لفتح الباب بعد التأكد من عدم وجود حركة داخل الشقة وذلك عقب استصدار إذن من النيابة العامة، بمجرد دخولهم، وجدوا جثة المجني عليه ملقاة على الأرض وعليها آثار عنف شديد، وطعنتان نافذتان إحداهما في الصدر والأخرى في الظهر، بالإضافة إلى خمسة خدوش في ذراعيه وجسده، مما يدل على محاولة مقاومته لمرتكبي الجريمة، كما وجدت آثار ضرب على الرأس باستخدام آلة حادة.
ونجحت الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق في تحديد هوية الجناة والقبض عليهم، وتبين أن مرتكبي الجريمة هما طالبان يقيمان في المنطقة نفسها، وبالضغط عليهما اعترف الجناة بأنهما خططا لسرقة الضحية بعدما علما بأنه يعيش بمفرده.
مشاركة