باكستان تزيد الإنفاق الدفاعي بنسبة 20 بالمئة من موازنتها
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
كراتشي – رفعت باكستان نفقات الدفاع في موازنتها للسنة المالية 2025-2026 بنسبة 20 بالمئة مقارنة بموازنة العام الماضي.
وذكر مراسل الأناضول، الثلاثاء، أن حكومة باكستان قدمت للبرلمان الوطني في إسلام آباد مقترح الموازنة للعام 2025-2026 بقيمة 62.4 مليار دولار.
وعقب التوتر مع الهند، رفعت باكستان النفقات الدفاعية بنحو 20 بالمئة في الموازنة مقارنة بالفترة السابقة، لتصل إلى 9 مليارات دولار.
كما تم تحديد هدف تحصيل الضرائب بقيمة 49.6 مليار دولار في الميزانية المالية للعام 2025-2026.
وفي 7 مايو/أيار نشبت مواجهة عسكرية بين البلدين أسفرت عن سقوط ضحايا، وفي 10 من ذات الشهر توصلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة أمريكية.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
100 مليار دولار الإنفاق العالمي على الأسلحة النووية في 2024
أعلنت الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية أن الإنفاق العالمي على الأسلحة تجاوز 100 مليار دولار في عام 2024، بحسب ما أوردت وكالة الأناضول.
وذكرت الحملة في تقرير نشرته اليوم الجمعة، بعنوان "التكاليف الخفية: الإنفاق على الأسلحة النووية عام 2024″، أن 9 دول في العالم تمتلك أسلحة نووية عام 2024.
وذكّر التقرير بأن الدول التي تمتلك أسلحة نووية هي الصين، وفرنسا، والهند، وإسرائيل، وكوريا الشمالية، وباكستان، وروسيا، وبريطانيا، والولايات المتحدة.
وأشار إلى أن الدول أنفقت أكثر من 100 مليار دولار في هذا المجال العام الماضي، بما يُمثل زيادة بنسبة 11% مقارنة بالعام السابق.
ولفت التقرير إلى أن القطاع الخاص حقق ربحا لا يقل عن 42.5 مليار دولار من عقود الأسلحة النووية في عام 2024 وحده.
وأوضح التقرير أن:
الولايات المتحدة أنفقت 56.8 مليار دولار، أي أكثر من إنفاق بقية الدول النووية مجتمعة. حلت الصين في المركز الثاني بصفتها أكبر منفق بمبلغ 12.5 مليار دولار. تلتها بريطانيا بـ10.4 مليارات دولار.وأفاد التقرير بأن الإنفاق العالمي على الأسلحة النووية ارتفع من 68 مليار دولار إلى 100 مليار دولار في السنوات الخمس الماضية.
يذكر أن الحملة الدولية لحظر الأسلحة النووية هي تحالف يركز على حشد المجتمع المدني في أنحاء العالم لدعم حظر الأسلحة النووية والقضاء عليها.
إعلانوتتكون الحملة من منظمات شريكة، ومجموعة توجيهية دولية، وفريق عمل دولي، وفقا للموقع الرسمي للحملة.