الهجوم الأوكراني يُشكل مخاطر إضافية على محطة زابوروجيه
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
يزيد "الهجوم الأوكراني"، من خطر إلحاق أضرار بمحطة زابوروجيه الكهرذرية، حسبما أفاد رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، "رافائيل جروسي"، مساء اليوم الاثنين.
وقال جروسي: "كما تعلمون، هناك هجوم مضاد يتمركز في مقاطعة زابوروجيه في الأيام الأخيرة. أنا أتحدث عن المنطقة، وليس المحطة نفسها".
محطة زابوروجيه الكهرذريةوأكد أن هذه الإجراءات تزيد من احتمالية الهجوم على محطة زابوروجيه الكهرذرية أو إلحاق الإضرار بها.
وأعلن مستشار المدير العام لمؤسسة "روس إنيرغاتوم" رينات كارتشا، في وقت سابق، أن القوات الأوكرانية تقوم بما لا يقل عن 10 محاولات يوميا لمهاجمة محطة زابوروجيه النووية باستخدام طائرات مسيّرة.
وفي نهاية فبراير 2022، سيطرت القوات الروسية على المنشأة، ومنذ ذلك الحين، تقوم وحدات من الجيش الأوكراني بقصف دوري على المناطق السكنية في مدينة إنيرغودار ومنطقة المحطة النووية، باستخدام طائرات مسيّرة وقذائف مدفعية ثقيلة وراجمات الصواريخ.
وسبق أن أفادت وزارة الدفاع الروسية في بداية أغسطس، بأن الجيش الأوكراني يقوم بمحاولات هجومية فاشلة منذ 4 يونيو. وبحسب الوزارة، فقدت القوات الأوكرانية خلال شهرين أكثر من 43 ألف جندي ونحو 5000 وحدة من الأسلحة المختلفة، بما في ذلك 26 طائرة و25 دبابة "ليوبارد"، وشدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أن القوات الأوكرانية لا تحقق نجاحا في أي اتجاه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهجوم الأوكراني زابوروجيه الوكالة الدولية للطاقة الذرية جروسي محطة زابوروجیه
إقرأ أيضاً:
30 مليون دولار شهريا مرتبات إضافية للمرتزقة
وتداول ناشطون ممارسة مليشيا المجلس الرئاسي وحكومة المرتزقة فساد وعبث بالمال العام يتجاوز شهرياً 30 مليون دولار.
وقال الناشطون إن ما يسمى وكيل وزارة المالية التابع للمرتزقة ايمن باجنيد يصرف مرتبات شهرية لمرتزقة مايسمى لمجلس الرئاسي والوزراء وزوجاتهم وأبنائهم بالدولار ودون أي تدخل من وزارة مالية المرتزقة ومايسمى البنك المركزي في عدن بإجمالي 30 مليون دولار شهرياً.
واضاف الناشطون أن المشمولين بكشوفات رواتب باجنيد أيضاً نواب الوزراء والوكلاء وأقاربهم.
مؤكدين أن هذه المرتبات الاضافية كانت تصرف من الودائع السعودية خلال الفترة الماضية، وحالياً يتم تغطيتها من الإيرادات.
مشيرين إلى أن المسؤولين ذاتهم في كشوفات باجنيد يتقاضون مرتبات أخرى من مالية عدن.
وكان ناشطون قد كشفوا أيضا ان غالبية الإيرادات في المناطق الواقعة تحت الاحتلال يتم توريدها الى مراكز صرافة خاصة ويتم التصرف بها فيما غالبية الناس تحت خط الفقر .