الجزيرة:
2025-08-03@11:55:55 GMT

قوافل دعم غزة عبر مصر تواجه مصيرا غامضا

تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT

قوافل دعم غزة عبر مصر تواجه مصيرا غامضا

القاهرة- وصل مئات النشطاء الأجانب إلى مصر هذا الأسبوع للمشاركة في "المسيرة العالمية إلى غزة"، وهي مبادرة تهدف إلى الضغط على إسرائيل لإنهاء حصارها للقطاع الفلسطيني.

وكان من المقرر أن يلتقوا مع قافلة "الصمود" المغاربية التضامنية على الأراضي المصرية لإكمال المسيرة نحو معبر رفح، غير أن سلطات شرق ليبيا احتجزت القافلة ومنعتها من التقدم نحو سرت شمالي البلاد ومنها إلى مصر.

وفي الوقت ذاته، واجه المتضامنون الذين وصلوا مصر عبر الرحلات الجوية صعوبات بالغة داخل الأراضي المصرية، ورفضت السلطات السماح لهم بالمرور نحو المعبر، كما أعادت عددا كبيرا منهم فور وصولهم مطار القاهرة، رغم حملهم تأشيرات دخول مصرية رسمية صادرة من السفارات المصرية في بلدانهم.

ناشطون من المشاركين في قافلة الصمود بعد وصولهم إلى مطار القاهرة (مواقع التواصل) انتقادات حقوقية

وفقا لتقارير من منظمات مغربية وتونسية مشاركة في القافلة، جرى ترحيل العشرات من النشطاء على نفس الرحلات التي وصلوا بها، في حين احتُجز البعض لساعات في صالات الترحيل بالمطار في مصر.

وفي وقت لاحق، قامت قوات أمنية بمداهمة فندق بوسط القاهرة، حيث كان يقيم عدد من المتطوعين الأجانب، وتم توقيفهم قبل أن يُعاد ترحيلهم، وفي الإسماعيلية واجه مشاركون حملة توقيف.

كما اشتبك معهم مجهولون، وأظهرت مشاهد مصورة اعتداء "بلطجية يشتبه في أنهم مدفوعون من قبل أجهزة الأمن" على النشطاء الموجودين في مصر، بعد حملة تحريض عليهم باعتبارهم خطرا على البلاد، ويهدفون إلى إشعال بؤرة توتر على الحدود بين مصر وإسرائيل.

وأثار الموقف الرسمي المصري انتقادات من منظمات حقوقية وناشطين سياسيين اعتبروا القرار تناقضا مع الخطاب الرسمي المصري الداعم لغزة.

وفي ظل تزايد المبادرات التضامنية، يتوقع مراقبون أن تواجه القوافل المقبلة مصير القافلة الأخيرة، مع استمرار القيود المصرية عليها بسبب الاعتبارات الأمنية والسياسية، خاصة مع وجود ضغوط إسرائيلية لمنع وصول النشطاء إلى غزة.

إعلان

ووصفت منظمات حقوقية ما جرى في مصر بأنه "تقييد للتضامن الشعبي مع الفلسطينيين"، و"موقف يتنافى مع الالتزامات الإنسانية المفترضة تجاه غزة". من جهتهم، يراهن النشطاء على تصعيد الضغط الدولي عبر هذه التحركات لإحراج الأطراف المعنية ودفعها لتخفيف الحصار، وتبقى التطورات مرهونة بموقف القاهرة ومدى استجابتها للضغوط الشعبية.

شروط للدخول

واستبقت وزارة الخارجية المصرية وصول النشطاء بإصدار بيان أكدت فيه ضرورة حصول الوفود الأجنبية الراغبة في التوجه إلى شمال سيناء (العريش ورفح) على تصاريح مسبقة، وأن دخول المساعدات يجب أن يتم بالتنسيق الكامل مع الهلال الأحمر المصري، باعتباره الجهة الوحيدة المخولة بالتعامل مع المعابر وتوزيع المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

وأشار البيان إلى أن تلك القواعد تنطبق على كافة الجنسيات، وأن احترام السيادة المصرية والإجراءات الأمنية هو شرط لا يمكن تجاوزه، وشدد على أن أي تحرك جماعي داخل مناطق سيناء دون تنسيق رسمي يشكل تهديدا أمنيا غير مقبول.

يرى السفير فوزي العشماوي، مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، أن الأزمة الحالية تعكس افتقارا واضحا للتنسيق المسبق بين منظمي القافلة والجهات المصرية. وأوضح أن تنظيم قافلة بهذا الحجم، تضم نحو 5 آلاف مشارك و120 حافلة وفقا للتقديرات الأولية، لا يمكن أن يتم بشكل عفوي، خاصة في منطقة شديدة الحساسية مثل شمال سيناء.

وأضاف للجزيرة نت أن القافلة لم تكن تمتلك خطة تحركات واضحة داخل مصر، كما لم يسبقها تنسيق كافٍ مع السفارات المصرية في دول النشطاء. ورغم ذلك، فإن أسلوب التعامل مع القادمين لم يكن الأنسب، خاصة في ظل حمل بعضهم تأشيرات دخول رسمية.

واستنكر العشماوي وصف القافلة بأنها "إخوانية" أو مرتبطة بمخططات للفوضى، كما ورد في بعض وسائل الإعلام المصرية، لافتا إلى أن ما جرى موقف غير مسؤول وقد يؤدي إلى إضعاف الرسالة السياسية التي ترغب القاهرة في إيصالها بشأن دعمها للشعب الفلسطيني.

وقال إنه "إذا كان هناك تحفظات أمنية، فمن الأفضل إعلانها بوضوح عبر القنوات الرسمية بدلا من الإجراءات الميدانية المبهمة".

تحذيرات

من جهته، أكد أستاذ القانون الدولي ومساعد وزير الخارجية الأسبق، عبد الله الأشعل، أن الموقف المصري غير واضح، ويعكس ارتباكا في دوائر اتخاذ القرار، مضيفا أن "السلطات لم تعلن حتى الآن رفضها الرسمي لدخول القافلة، لكنها في الوقت ذاته تتخذ إجراءات عملية تمنع وصولها".

وبحسب الأشعل، فإن المخاوف الأمنية تسيطر على الموقف المصري، لا سيما في ظل وجود نشاط مكثف للجماعات المسلحة في سيناء، إلى جانب الحساسيات السياسية المرتبطة بالعلاقات مع إسرائيل والولايات المتحدة.

لكنه استدرك قائلا "كان يمكن السماح للقافلة بالدخول تحت إشراف أمني مصري، مما كان سيعزز صورة القاهرة كوسيط إنساني، بدلا من ممارسات الترحيل والمضايقة". وحذر -في حديثه للجزيرة نت- من أن أسلوب التعامل الحالي "يوفر مادة دعائية للاحتلال الإسرائيلي، الذي يصر على تصوير التضامن مع غزة باعتباره فوضى سياسية تهدد الاستقرار الإقليمي".

إعلان

من ناحيته، أكد أستاذ الدراسات الإسرائيلية بجامعة الإسكندرية، أحمد فؤاد أنور، أن القاهرة تتعامل بحذر مع أي تحرك جماعي باتجاه سيناء، خاصة في ظل الأوضاع الأمنية الحساسة. وقال إن "القافلة لا تمتلك بنية تنظيمية واضحة، ولا تصورا متكاملا لحركتها داخل مصر، وهذا أمر لا يمكن تجاهله في منطقة مثل رفح والعريش".

وأشار إلى أن هناك مخاوف مصرية من أن يتحول المشهد إلى أزمة سياسية أو أمنية في حال حدوث أي احتكاك مع القوات الإسرائيلية أو وقوع أي حادث طارئ داخل الأراضي المصرية، قائلا للجزيرة نت إنه "لا يمكن مقارنة ما يحدث في غزة بمعايير طبيعية. نحن نتعامل مع سياق أمني شديد التعقيد".

أما الحقوقي المصري هيثم أبو خليل فيصف الإجراءات المصرية بأنها "انتقائية وتفتقر للوضوح"، مشيرا -في تصريحه للجزيرة نت- إلى أن السلطات منحت تأشيرات لبعض المشاركين ثم أعادتهم فورا، في تناقض مباشر مع التزاماتها القنصلية.

وأضاف أن البيان الرسمي لم يكن كافيا لتبرير موجة الترحيلات والاحتجازات، خاصة في ظل تداول مقاطع فيديو تُظهر توقيفات جماعية لناشطين أوروبيين وأتراك داخل فنادق القاهرة. واعتبر أن الدولة المصرية تتعامل مع القافلة بمنطق تقليص عدد المشاركين دون الإعلان صراحة عن رفضها.

في السياق ذاته، انتقد الخبير في شؤون الصراع العربي الإسرائيلي محمد سيف الدولة الموقف المصري من قافلة الصمود، معربا عن رفضه "تذرع" السلطات المصرية بموضوع التأشيرة، ووجه في تغريدة له دعوة للحكومة المصرية بـ"فتح الحدود لقوافل الصمود".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات للجزیرة نت لا یمکن خاصة فی إلى أن

إقرأ أيضاً:

قومي حقوق الإنسان يعقد لقاءً تشاوريًا موسعًا مع النشطاء ومنظمات المجتمع المدني

كتب- محمد نصار:


عقد المجلس القومي لحقوق الإنسان، بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي، أولى لقاءاته التشاورية الموسعة مع نشطاء حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني تحت عنوان "آليات وأطر التعاون والشراكة بين المجلس والمنظمات في إطار تطوير خطة المجلس لتعزيز حقوق الإنسان".


جاء ذلك بمشاركة السفير محمود كارم، رئيس المجلس، ومحمد أنور السادات، عضو المجلس وأمين لجنة الحقوق المدنية والسياسية، والدكتور هاني إبراهيم، الأمين العام للمجلس، ونجاد البرعي، المحامي بالنقض، بحضور الدكتور مجدي عبد الحميد، مدير مشروع الاتحاد الأوروبي، وعبر زووم الدكتور معتز الفجيري، الخبير الحقوقي، وزين أيوب، من مكتب الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمفوضية السامية لحقوق الإنسان.


وأكد رئيس المجلس، أن المجتمع المدني يُشكل أحد الأعمدة الأساسية للبناء الديمقراطي ،وهو شريك وطني لا غنى عنه في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، مشيرًا إلى أن المنظمات الحقوقية تمثل صلة الوصل بين المواطن والدولة لِما لها من قدرة على فهم الاحتياجات، ورصد التحديات، وتقديم الحلول، مشددًا على أن دعم هذه المنظمات ليس أمرًا ثانويًا بل ضرورة وطنية لتحقيق تنمية مستدامة قائمة على احترام الحقوق والحريات.


وشدد "كارم"، على أن المجلس يحرص على بناء شراكة مؤسسية مستمرة مع منظمات المجتمع المدني، انطلاقًا من إيمانه بدورها في تعزيز الشفافية والمساءلة ونشر ثقافة حقوق الإنسان.


وأوضح أن هذه الشراكة الممتدة عبر السنوات أثبتت فعاليتها في دعم جهود الرصد والمتابعة، وتقديم مقترحات واقعية للتعامل مع التحديات الحقوقية إلى جانب مساهمتها في تطوير الوعي العام بالحقوق والحريات، مشيرًا إلى أن المجلس يعمل على توسيع هذا التعاون من خلال برامج لبناء القدرات، ولقاءات تشاورية تسهم في تحسين الأداء الحقوقي وتعزيز التأثير المجتمعي، وذلك بالتكامل مع جهود الشركاء الدوليين، وفي مقدمتهم الاتحاد الأوروبي والمفوضية السامية لحقوق الإنسان.


وأشار "السادات"، إلى أن تعزيز الشراكة مع منظمات المجتمع المدني والنشطاء الحقوقيين يمثل أحد الثوابت الرئيسية لعمل المجلس انطلاقًا من قناعته بدور هذه الأطراف في دعم منظومة حقوق الإنسان، وبناء قنوات تواصل فعالة بين الدولة والمجتمع، موضحًا أن المجلس حرص خلال الفترة الماضية على التدخل في عدد من القضايا ذات البعد الإنساني والاجتماعي، من بينها حالات لمواطنين مصريين بالخارج واجهوا ظروفًا استثنائية سواء بسبب وفاة أحد ذويهم أو صعوبات تتعلق باستكمال دراستهم وغيرها، حيث أسهمت جهود المجلس وتواصله مع الجهات المعنية في تسهيل عودتهم أو سفرهم.


وتطرّق أنور السادات إلى تفاعل المجلس مع بعض الاستفسارات الواردة من منظمات حقوقية وأطراف معنية حول الأوضاع القانونية والصحية لعدد من المحبوسين احتياطيًا، مشيرًا إلى أن المجلس تواصل مع الجهات الرسمية المختصة، وبادر بمتابعة بعض الحالات بشكل مباشر، حرصًا على التأكد من احترام الضمانات القانونية وكفالة المعايير الحقوقية.


وشدد أمين عام المجلس، على أهمية وجود شركاء فاعلين إلى جانب المجلس، معتبرًا أن المجتمع المدني بما يضمه من نشطاء وخبرات متنوعة يُعد الطرف الأجدر للقيام بهذا الدور.


وأكد أن بناء علاقة ثقة وتعاون مستدام مع منظمات المجتمع المدني يتطلب وضوحًا وانضباطًا في وضع وتنفيذ خطط العمل، مشيرًا إلى أن سلسلة الجلسات والحوارات التي ينظمها المجلس بقيادة خبراء حقوقيين، وتمتد حتى شهر نوفمبر المقبل تهدف إلى وضع تصور عملي لخطة عمل مستقبلية تنطلق من الداخل، وتؤسس لنمط مؤسسي تشاركي في إدارة ملف حقوق الإنسان.


وأوضح أن المجلس يسعى لتحويل الجهود الفردية إلى أداء مؤسسي منظم، يعكس قوة المؤسسة وليس فقط أدوار أعضائها، مؤكدًا أن تقارير المجلس يجب أن تُبنى على معطيات ومساهمات صادرة من الداخل، ومرتبطة بواقع فعلي.


كما أشار إلى أن الدولة تتبنى رؤية قائمة على تحقيق العدالة وتكافؤ الفرص لجميع المواطنين، وأن المجلس يعمل ليكون محل ثقة لدى الجميع، من خلال مأسسة العلاقة مع منظمات المجتمع المدني، والاستجابة الجادة لما تطرحه من مطالب، في إطار رؤية تشاركية واضحة تعكس الدور الحقيقي لشركاء العمل الحقوقي.


من جانبه، أكد نجاد البرعي، أن المجلس يعمل كجهة استشارية تُسهم في دعم مسارات الإصلاح الحقوقي من خلال التعاون الوثيق مع منظمات المجتمع المدني.


وأشار إلى أن بناء علاقة فعالة بين الطرفين يتطلب وضوحًا في الأدوار واحترامًا للحدود المؤسسية، مؤكدًا أن المجلس حريص على تعزيز هذا التعاون عبر آليات عملية وتشاركية تُفضي إلى أثر حقوقي ملموس.


ودعا إلى مواصلة العمل المشترك لصياغة مسارات واقعية تُفعّل النصوص الدستورية، وتُطوّر الممارسات على نحو يلبّي تطلعات المواطنين، ويُرسّخ احترام الحقوق والحريات في الواقع العملي.


واختُتم اللقاء بعدد من التوصيات الصادرة عن المشاركين والتي من شأنها دعم جهود المجلس في تطوير خطته وتعزيز تعاونه مع منظمات المجتمع المدني في إطار التزامه ببناء نموذج تشاركي يعكس أولويات الواقع ويواكب التحديات الحقوقية الراهنة.


اقرأ أيضًا:

رياح وأمطار وانكسار الموجة الحارة.. توقعات طقس الـ6 أيام المقبلة

بعد زعم سيدة انتسابها لعائلة مبارك.. ما عقوبة انتحال الشخصية؟

أبرزها حجر رشيد ورأس نفرتيتي.. توضيح من وزير السياحة بشأن عودة الآثار المنهوبة

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

منظمات المجتمع المدني المجلس القومي لحقوق الإنسان

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة "حقوق الإنسان" ينظم ندوة حول تعزيز دور المجتمع المدني في الرعاية الصحية أخبار "قومي حقوق الإنسان" يجتمع مع "حقوق إنسان النواب" ووفد مفوضية الأمم المتحدة أخبار الوطنية للانتخابات: تلقينا 2774 طلبًا لتعديل أو توحيد المراكز الانتخابية أخبار "قومي حقوق الإنسان" يناقش مقترح قانون الأحوال الشخصية أخبار

إعلان

أخبار

المزيد أخبار مصر لمدة عام.. حازم النشار مديرًا لمعهد الرمد التذكاري اقتصاد 23% تراجعًا في مشتريات المصريين من الجنيهات والسبائك الذهبية خلال الربع أخبار مصر منظومة الإفراج الجمركي.. "مدبولي": إزالة العوائق التي تعرقل حركة التجارة أخبار مصر صورة.. رئيس الأركان الباكستاني يؤدي التحية العسكرية لشيخ الأزهر أخبار مصر صور.. وزير الثقافة يشارك في جنازة الفنان لطفي لبيب

الثانوية العامة

المزيد جامعات ومعاهد تنسيق الجامعات 2025.. تفاصيل برنامج الوراثة والمناعة التطبيقية بعلوم حلوان تنسيق الجامعات 2025.. تفاصيل برنامج التصميم الداخلي الإيكولوجي بـ"فنون التنسيق لطلاب الدبلومات.. المحتوى العلمي لامتحان معادلة كليات الهندسة 2025 جامعات ومعاهد جامعة أسيوط الأهلية تستعد لعامها الدراسي الجديد بـ 17 برنامجًا أكاديميًا مدارس طبيعة اختبارات القبول للطلاب المتقدمين لمدارس التكنولوجيا التطبيقية

إعلان

أخبار

"قومي حقوق الإنسان" يعقد لقاءً تشاوريًا موسعًا مع النشطاء ومنظمات المجتمع المدني

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

القاهرة تسجل 34 درجة.. انكسار الموجة شديدة الحرارة على هذه المناطق وزير السياحة: الأهرامات تحظى بخطة تطوير شاملة للإعلان كامل للإعلان كامل 37

القاهرة - مصر

37 26 الرطوبة: 25% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الأحد 3 أغسطس 2025.. آخر تحديث
  • الخبز والسولار يعبران الحدود.. مسار قوافل الإغاثة المصرية لغزة
  • القاهرة الإخبارية: مصر ترفع وتيرة الدعم لغزة بقافلة تعادل 3 أضعاف الأحجام السابقة
  • القاهرة الإخبارية: عدد شاحنات القافلة السادسة هو الأكبر منذ بدء إدخال المساعدات لغزة
  • سعر الدولار مقابل الجنيه المصري الآن.. آخر تحديث
  • القبض على سوزي الأردنية داخل شقتها في القاهرة الجديدة
  • موعد مباراة الأهلى ومودرن سبورت في الدوري المصري والقناة الناقلة
  • مصطفى بكري: الدولة المصرية تواجه مؤامرات عديدة.. وهناك حملات ممنهجة وأدوات تحركها قوى خفية
  • القومي لحقوق الإنسان يعقد أول اللقاءات التشاورية مع النشطاء والمنظمات
  • قومي حقوق الإنسان يعقد لقاءً تشاوريًا موسعًا مع النشطاء ومنظمات المجتمع المدني