جيش الاحتلال: نعمل على إخراج العالقين من تحت الأنقاض
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرًا عاجلاً يفيد بأن جيش الاحتلال، قال: "نعمل على إخراج العالقين من تحت الأنقاض".
وفي ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، تعود العلاقة المتأزمة بين الولايات المتحدة وإيران إلى الواجهة مُجددًا، وسط تحركات عسكرية لافتة وتصريحات نارية بين الطرفين.
ويأتي التصعيد الجديد في وقت تشهد فيه المنطقة حالة من الغموض والترقب، لا سيما مع اقتراب حاملات طائرات أمريكية من محيط النزاع، مما يثير التساؤلات حول إمكانية نشوب مواجهة عسكرية مباشرة.
ومن خلال هذا التقرير، نرصد لكم آخر التطورات التي تخللتها تصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، والموقف الإيراني الحازم تجاه ما تعتبره "تهديدا وضغطا لا يليق بدولة ذات سيادة".
وفي تصعيد جديد ضمن سلسلة المواجهات الكلامية بين واشنطن وطهران، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إيران قد تواصلت مع إدارته وأبدت رغبتها في الدخول بمفاوضات، وفي الوقت نفسه، لم يستبعد احتمال توجيه ضربة عسكرية ضد طهران.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية جيش الاحتلال الاحتلال دونالد ترامب ترامب
إقرأ أيضاً:
ترامب يوجه بالبدء في العمل على تعداد سكاني جديد ودقيق
وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزارة التجارة بالبدء في العمل على تعداد سكاني جديد ودقيق.
وقال الرئيس الأمريكي في تصريحات له : لن يحتسب الأشخاص الموجودون في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني في التعداد السكاني.
وفي وقت سابق ، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيفرض رسم جمركي بنسبة 100٪ على جميع رقائق أشباه الموصلات المستوردة إلى الولايات المتحدة.
وذكر في مؤتمر صحفي عقد يوم الأربعاء في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، أن الإعفاء من الرسوم يشمل الشركات التي تنتج داخل البلاد أو أبدت التزامًا رسميًا ببناء مصانع محلية، حتى وإن لم تبدأ الإنتاج بعد
وجاء هذا الإعلان بالتزامن مع مشاركة رئيس شركة أبل، تيم كوك، للإعلان عن استثمار إضافي بقيمة 100 مليار دولار في عمليات التصنيع داخل الولايات المتحدة، والذي قد يعفي أبل من الرسوم الجديدة ، وفقا لـ تايمز الأمريكية
وأكّد ترمب أن "الشركات التي تعلن بناء مصانع يتمّ إعفاؤها من الرسوم — ولو لم تبدأ الإنتاج بعد"
وُصف هذا الإجراء بأنه "أحد أكثر السياسات التجارية تصعيدًا في التاريخ الحديث"، وهدفه إعادة تصنيع الشرائح الحيوية داخل الولايات المتحدة كجزء من استراتيجية "أميركا أولًا"، وتخفيف الاعتماد على سلاسل التوريد الأجنبية، تعزيزًا للأمن القومي والنمو الصناعي