الأسبوع:
2025-08-09@03:21:53 GMT

موعد ومكان جنازة والدة المخرجة سارة وفيق

تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT

موعد ومكان جنازة والدة المخرجة سارة وفيق

أعلنت المخرجة سارة وفيق، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن موعد ومكان عزاء المخرجة سارة وفيق خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما رحيلها عن عالمنا صباح اليوم الخميس دون الكشف عن تفاصيل.

وكتبت سارة وفيق، عبر حسابها على «فيسبوك» معلنة عن موعد ومكان الجنازة، قائلة: «الخرجه من مستشفى الحمديه الشاذليه بالمهندسين، وهنصلي صلاه الجنازه باذن الله في مسجد الحمد بالتجمع الخامس والدفنه في مقابر القطامية بعد صلاة المغرب».

وفاة والدة سارة وفيق

ومن ناحية آخرى، رحلت عن عالمنا والدة المخرجة سارة وفيق، اليوم الخميس الموافق لـ 19 يونيو، دون الكشف عن تفاصيل.

وأعلنت سارة وفيق، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن وفاة والدتها، قائلة: «أمي ماتت»، الأمر الذي تفاعل معه قطاع كبير من محبيها.

آخر أعمال سارة وفيق

والجدير بالذكر، أن سارة وفيق تعيش حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث شهدت نجاح آخر أعمالها التي تحمل اسم «ريستارت» مؤخرا.

تفاصيل فيلم «ريستارت»

ينتمي فيلم «ريستارت» إلى نوعية الدراما الخيالية ذات الطابع الاجتماعي، ويتناول قضية التأثير السلبي لوسائل التواصل الاجتماعي على الأفراد والمجتمعات، ويجسد تامر حسني شخصية تقرر اتخاذ خطوة صادمة وغير مسبوقة بقطع الإنترنت نهائيًا عن مصر، نتيجة الأزمات التي يتعرض لها بسبب السوشيال ميديا.

اقرأ أيضا:

أفلام عيد الأضحى 2023.. المخرجة سارة وفيق تعلن انتهاء مونتاج فيلم «تاج»

تامر حسني يوجه رسالة للمخرجة سارة وفيق مع اقتراب عرض فيلم «تاج»

عاجل.. مفاجأة سارة لـ أكرم توفيق في الأهلي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: سارة وفيق فيلم ريستارت ريستارت أحداث فيلم ريستارت أبطال فيلم ريستارت المخرجة سارة وفيق والدة المخرجة سارة وفيق سارة وفيق مخرجة المخرجة سارة وفیق

إقرأ أيضاً:

نهوض جيل “زيد” في السودان.. شباب ينتفض ويحول رماد الحرب لإنجاز عبر منصات التواصل الاجتماعي

برز جيل جديد من الشباب السوداني، تقدم الصفوف رقمياً وميدانياً، رافضاً الاستسلام رغم الواقع القاتم، في ظل مشهد سوداني يتفاقم سياسياً واقتصادياً، وسط حرب مدمرة اندلعت في أبريل/ نيسان 2023.

جيل “زيد” السوداني، المولود بين عامي 1997 و2012، والذي نشأ وسط صخب الثورات والانقلابات والاحتجاجات، ولا يزال يعيش أعنف مراحل التحولات السياسية والاجتماعية في تاريخ السودان الحديث.
ويظهر هذا الجيل وجهاً مزدوجاً أحدهما يئن تحت وطأة الضياع النفسي وانعدام الأفق الأكاديمي والمهني، وآخر ينبض بالحياة من خلال الهواتف الذكية، حيث يواصل شبان وفتيات البث، والتوثيق، وصناعة المحتوى، معركة يومية لإثبات الوجود والتشبث بالأمل.

حضور رقمي وثوري لافت
يعتبر جيل “زيد” السوداني اليوم حاضر بقوة على مختلف منصات التواصل الاجتماعي. عبر مقاطع توثق المعاناة أو تسخر منها، وتمزج بين الترندات العالمية والخصوصية الثقافية السودانية. كما يتم خلالها النقاش السياسي، والتعليم عن بعد، والتجارة البسيطة.
جيل يتعلم رغم غياب الدولة
في ظل توقف شبه كامل للمؤسسات التعليمية وتردي البنية التحتية، لجأ أبناء الجيل إلى تطوير الذات من خلال الإنترنت، وتعلّم اللغات، والبرمجة، والتصميم، والتسويق الرقمي. وبموازاة الانشغال السياسي، أولى شباب “زيد”أهمية لإحياء التراث، من خلال محتوى يعكس الموروث الشعبي والموسيقي واللغوي، في محاولة للحفاظ على الهوية الثقافية وسط عالم رقمي سريع التبدل.
من منصات الحرب إلى ساحات الإغاثة
مع بداية الحرب، انخرط العديد من شباب هذا الجيل في جهود الإغاثة الميدانية، من توزيع للغذاء والمياه إلى تنظيم مراكز إيواء، في ظل غياب واضح لمؤسسات الدولة. وعلى المستوى الرقمي، تحوّل هؤلاء الشباب إلى مراسلين مستقلين، يوثقون يوميات القصف والنزوح والدمار، بينما استمرت وسائل الإعلام الرسمية في الغياب أو التعتيم.

المحتوى الكوميدي
يرى بعض الشباب أن المحتوى الكوميدي الذي يقدمه ليس مجرد وسيلة للضحك، بل أداة للتخفيف عن الناس ومقاومة الواقع القاسي.وأن الحرب الأخيرة شكّلت أكبر اختبار لصناع المحتوى في السودان، خاصة مع التعتيم الإعلامي الدولي حول الأزمة السودانية.
أصوات من الداخل والخارج
يتحدث جيل “زيد” عن واقع الحرب بمرارة التي حوّلت كل شيء إلى رماد. وصارت المدارس ملاجئ أو أنقاض، وفرص التعليم والعمل تلاشت وباتت منصات التواصل الاجتماعي الوسيلة الوحيدة للتوثيق.
ويرى محللون أن جيل “زيد”في السودان يمثل “ظاهرة استثنائية” في التعبير والتكيّف، حيث أعاد هذا الجيل تعريف المقاومة، ليس فقط عبر التوثيق، بل بتحويل الحرب إلى محتوى رقمي يعكس الواقع ويمنح صوتاً للمهمشين.
ورغم كل شيء، لا يزال جيل “زيد” في السودان يحتفظ بإرادة الحياة، ويواصل كفاحه عبر شاشات الهواتف، وفي الميدان، وبين ركام المدارس والمنازل. هو جيل تتقاذفه الأزمات، لكنه لم يفقد صوته، ولا توقه إلى التغيير.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ترامب يكشف موعد ومكان اللقاء المرتقب مع بوتين
  • ترامب يكشف موعد ومكان "اللقاء المرتقب" مع بوتين
  • موعد ومكان عزاء الفنان سيد صادق
  • نهوض جيل “زيد” في السودان.. شباب ينتفض ويحول رماد الحرب لإنجاز عبر منصات التواصل الاجتماعي
  • خليها تنضف.. رواد التواصل الاجتماعي يشنون حملة ضد الفود بلوجر
  • الكرملين يعلن موعد ومكان لقاء بوتين وترامب
  • رسم أوشام خادشة للحياء ونشرها عبر فيسبوك.. كيف يواجهه القانون؟
  • بعد النجاح الساحق لـ «ريستارت».. تامر حسني لـ سارة وفيق: قدمتي فيلما يجسد الواقع
  • الرئيس السيسي: مواقع التواصل الاجتماعي أداة نافعة إذا أُحسن توظيفها
  • «ريستارت» حرّك المياه الراكدة وجسّد الواقع.. تامر حسني يوجّه رسالة لمخرجة أحدث أفلامه