لوس أنجلوس والترجي يصارعان للفوز الأول وأتلتيكو يطمح للانتقام
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
صراحة نيوز- يواجه فريقا لوس أنجلوس إف سي الأميركي والترجي التونسي، اليوم، في الجولة الثانية من كأس العالم للأندية، بحثًا عن أول فوز بعد خسارتهما في الجولة الأولى أمام تشيلسي وفلامنجو على التوالي.
لوس أنجلوس، الذي عانى من إصابات وأداء ضعيف، يحتاج للفوز للحفاظ على آمال التأهل، بينما يسعى الترجي لتعويض خسارته الأولى وتعزيز فرصه دون أي إصابات جديدة.
في مباراة أخرى، يحاول تشيلسي مواصلة تفوقه ضد فلامنجو، الذي يسعى للثأر وتعزيز موقعه في البطولة.
وفي مجموعة أخرى، يسعى أتلتيكو مدريد للانتقام بعد خسارته الثقيلة أمام باريس سان جيرمان، بمواجهة صعبة ضد سياتل ساوندرز الذي يرغب في إثارة قلق الفريق الإسباني وفرض أسلوبه.
الكل يعي أن كل مباراة بمثابة “حياة أو موت” في هذه البطولة، مع سعي الفرق لتأكيد جدارتها والتأهل للأدوار الإقصائية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
قيس سعيد: المحاسبة حق مشروع والطريق مسدود أمام من يسعى لإعادة الوصاية على تونس
استقبل الرئيس التونسي قيس سعيد، رئيسة الحكومة سارة الزعفراني في قصر قرطاج، حيث ناقش معها عددًا من الملفات المتعلقة بسير المرافق العمومية والوضع العام في البلاد.
وفي تصريحات نقلها موقع “تونس سكوب”، شدد سعيد على أن الشعب التونسي اليوم أمام خيارين: إما الاستمرار في دائرة الأنانية والمصالح الشخصية، وهي طريق مسدودة، أو استعادة روح الترابط الوطني التي ظهرت عام 2011، والمبنية على التكافل والتآزر.
وأشار الرئيس إلى أن قيم التضامن ضرورية في مواجهة الأزمات، مؤكدًا أن الشعب التونسي يواصل توجيه “الصفعات” إلى من وصفهم بـ”الخونة والعملاء وأذنابهم”.
وأضاف أن “الطريق مسدود لكل من يسعى لإعادة فرض الوصاية على تونس”، وأن الدولة مطالبة برفع المعاناة عن المواطنين وضمان حياة كريمة لهم.
كما جدد قيس سعيد تأكيده على أن المحاسبة حق مشروع، وأن الشعب سيسترد كامل حقوقه، محذرًا من أن أي محاولة لفرض أجندات خارجية أو تغيير المسار الوطني ستؤول إلى الفشل.
وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الجدل السياسي بعد صدور أحكام قضائية في 19 أبريل الماضي بحق عشرات من المعارضين والناشطين ورجال الأعمال، تراوحت بين 13 و66 عامًا سجنًا، ضمن ما يُعرف بقضية “التآمر على أمن الدولة”.
وبحسب وكالة “تونس إفريقيا” الرسمية، فإن القضية تضم قرابة 40 متهمًا من أبرز الشخصيات السياسية والاقتصادية، من بينهم عصام الشابي، غازي الشواشي، جوهر بن مبارك، عبد الحميد الجلاصي، وكمال الطيف، وتعود القضية إلى حملة اعتقالات نفذتها السلطات في 2023، بتهم تتعلق بتشكيل خلية إرهابية ومحاولة الانقلاب على الحكم، إضافة إلى قضايا فساد مالي.
ورغم الانتقادات التي تواجهه من المعارضة ومنظمات حقوقية تتهمه باستخدام القضاء لتصفية خصومه السياسيين، يؤكد سعيد أن القضاء مستقل، وأن الإجراءات الجارية تندرج ضمن حماية أمن الدولة من تهديدات داخلية وخارجية.
وتُعد هذه القضية من أبرز محطات التحول في المشهد السياسي التونسي، حيث يرى مراقبون أنها تعكس بوضوح التوجهات الجديدة التي يقودها الرئيس سعيد منذ بدء الحملة الأمنية عام 2023.