موقع 24:
2025-07-09@01:57:11 GMT

بايرن يطلب ود تشالوبا

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

بايرن يطلب ود تشالوبا

صوب بايرن ميونخ الألماني بوصلته اتجاه لاعب تشيلسي الإنجليزي المدافع تريفوه تشالوبا، لتعويض رحيل الفرنسي بنيامين بافارد المحتمل.

وأعرب بافارد عن رغبته في الرحيل عن الفريق البافاري، حيث تم الاتفاق بشكل نهائي مع إنتر ميلان، ويحتاج بطل الدوري الألماني فقد إيجاد بديل للاعب الفرنسي من أجل إتمام الصفقة مع إنتر ميلان وصيف بطل أوروبا.

Understand Bayern have now formally approached Chelsea to start talks for Trevoh Chalobah deal ???????????????????????????????????? #CFC

Told Chelsea rejected loan proposal as they insist on permanent transfer.

Talks continue in order to make final decision soon; Inter wait for answers on Pavard deal. ???????? pic.twitter.com/xwLxjS7YBn

— Fabrizio Romano (@FabrizioRomano) August 28, 2023

وقال فابريزيو رومانو إن بايرن ميونخ قد اتصل رسمياً بتشيلسي لبدء المحادثات بشأن صفقة تريفوه تشالوبا.

وتابع: "تشيلسي رفض عرض الإعارة الذي تقدم به بارين، لأنه يصر على إنهاء التعاقد بشكل تام".

وأشار إلى أن المحادثات مستمرة بين الطرفين من أجل اتخاذ القرار النهائي قريباً، مضيفاً أن إنتر ميلان بدوره ينتظر إجابة حاسمة بشأن صفقة بافارد.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني بايرن ميونخ تشيلسي

إقرأ أيضاً:

لغة المشاعر الرقمية… كيف تجعل «الرموز التعبيرية» المحادثات أكثر دفئاً؟

وجه ضاحك، قلب أحمر، أو حتى دمعة فرح… هذه الرموز الصغيرة التي نمرّرها سريعًا في محادثاتنا الرقمية قد تحمل وزنًا عاطفيًا أكبر مما نتخيل.

وكشفت دراسة حديثة من جامعة تكساس في أوستن، بقيادة الباحث يونغ هو، أن الإيموجي ليست فقط لإضفاء المرح، بل تؤدي دورًا محوريًا في تعزيز دفء التواصل وتعاطف المتلقي مع الرسالة.

الباحثون استندوا إلى تجربة دقيقة شملت 260 شخصًا تراوحت أعمارهم بين 23 و67 عامًا، حيث قُدّمت لهم رسائل مكتوبة بنسختين: إحداهما تضم رموزًا تعبيرية، والأخرى تخلو منها.

التقييمات أظهرت بوضوح أن الرسائل المزينة بإيموجي وُصفت بأنها أكثر ودًا، وأقرب للنية الطيبة، مقارنة بتلك التي بدت جافة أو رسمية رغم احتوائها على نفس المعنى.

رسالة بسيطة مثل “شكرا!” قد تبدو حيادية أو حتى متوترة في بعض السياقات، لكن بمجرد إضافة “❤️” أو “????”، تتحول إلى تعبير صادق ومُحبّ، وهو ما رصده المشاركون بدقة. المفارقة اللافتة أن هذا الانطباع الإيجابي لم يتأثر بعمر القارئ أو جنسه أو حتى مدى اعتياده على استخدام الرموز التعبيرية.

هذه النتائج تسلط الضوء على أن الإيموجي ليست مجرد مكملات شكلية، بل لغة عاطفية متكاملة باتت تضاهي – بل وتتفوق أحيانًا – على الكلمات في التعبير عن النوايا والمشاعر.

ورغم أن التجربة أجريت في ظروف مخبرية واعتمدت على سيناريوهات متخيَّلة، إلا أنها تقدم مؤشرًا قويًا على أهمية الإيموجي كأدوات تواصل فاعلة في زمن تزداد فيه الحاجة إلى التعبير الإنساني وسط زحام الرسائل الرقمية.

الإيموجي، إذًا، لم تعد مجرد رموز مرحة، بل جسور عاطفية تبني علاقة أو تُصلح موقفًا أو حتى تُعبّر عن مشاعر يصعب قولها بالكلمات.

مقالات مشابهة

  • نفت طلب لقاء مع واشنطن.. طهران تربط استئناف المفاوضات النووية بـ«استعادة الثقة»
  • لغة المشاعر الرقمية… كيف تجعل «الرموز التعبيرية» المحادثات أكثر دفئاً؟
  • عطاف يعقد جلسة عمل مع نظيره الماليزي
  • الخارجية القطرية: المحادثات المفصلة لم تبدأ بعد.. نسعى لإطار تفاوضي بشأن غزة
  • ماركا تحسم الجدل بشأن انتقال ميسي إلى الدوري السعودي
  • ضغط أمريكي مستمر - مستجدات مفاوضات الدوحة بشأن غزة
  • مورينيو يطلب نجم بايرن ميونخ للانضمام لفنربخشة
  • الكشف عن نتائج أولى المحادثات بين حماس وإسرائيل
  • Netanyahu: We Have Achieved Much in Gaza, and Will Accept a Deal Only on Our Terms
  • انطلاق المحادثات بين حماس وإسرائيل في الدوحة