محلل سياسي: سياسة المملكة مميزة ومبنية على التمسك بالحلول السلمية والأعراف الدولية
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
قال المحلل السياسي سلمان الشريدة إن سياسة المملكة مميزة ومبنية على التمسك بالحلول السلمية، والأعراف الدولية.
وأضاف الشريدة خلال حديثه مع"الإخبارية": "حقيقة ما يميز سياسة المملكة العربية السعودية هي السياسة الثابتة على المبادئ والقوانين والأعراف الدولية وفق مبادئ الأمم المتحدة وفي عدم التدخل في الشؤون الداخلية وعدم التعدي على سيادة الدول، وأيضًا حكاية المدنيين والعمل الإنساني".
وتابع: "بالإضافة إلى تمسكها في مبدأ الحل وفقاً للطرق السلمية لكافة الصراعات وعدم اللجوء للعمليات العسكرية إلا في حالات ضيقة".
المحلل السياسي سلمان الشريدة: سياسة المملكة مميزة ومبنية على التمسك بالحلول السلمية، والأعراف الدولية#نشرة_النهار | #الإخبارية pic.twitter.com/cR6K8YD4hP
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 22, 2025 أخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية والأعراف الدولیة سیاسة المملکة
إقرأ أيضاً:
وليد سليمان: قطاع الناشئين في الأهلي يضم عناصر مميزة.. ولانجلير سيصنع الفارق
قال الكابتن وليد سليمان، نائب المدير الرياضي لقطاع الناشئين بالأهلي، إن «أرت لانجلير»، المدير الفني الهولندي لقطاع الناشئين بدأ مهام عمله بشكل فعلي، بعدما عقد سلسلة من الاجتماعات مع مدربي القطاع، وحرص على متابعة العديد من مباريات فرق النادي المختلفة.
وأوضح «سليمان» أن الكابتن محمد يوسف، المدير الرياضي، يتواجد بصفة مستمرة في قطاع الناشئين لمتابعة سير العمل، وتذليل أي عقبات قد تواجه الجميع، وهو ما يعكس الاهتمام الكبير من جانب قطاع كرة القدم بالنادي.
وأضاف: «عقدنا جلسات مطولة مع «لانجلير»، وهو مدرب صاحب خبرات كبيرة ويسعى إلى تحقيق نجاحات مع النادي، من خلال تجاربه السابقة.. وكل الشكر لمسئولي النادي على الاهتمام الشديد بتوفير كل متطلبات النجاح للقطاع».
وأكد سليمان أن المدرسة الهولندية لديها نجاحات عديدة، والتعاقد مع «لانجلير» خطوة مهمة للغاية، مشيرا إلى أن «لانجلير» معجب بالبنية التحتية للنادي وكذلك مستوى اللاعبين المتواجدين في القطاع.
وأضاف أن هناك إيجابيات عديدة تحققت خلال الفترة الماضية، وهو ما ظهر من خلال تصعيد أكثر من لاعب للفريق الأول، إلى جانب دعوات المعايشة الخارجية التى تلقاها عدد كبيرمن اللاعبين، فضلا عن اعتماد المنتخبات الوطنية المختلفة على العناصر الواعدة من الأهلي، مثل منتخب 2009 الذي يضم ما بين 9 إلى11 لاعبا، وكذلك منتخب 2008، كما تواجد لاعبان من مواليد 2007 مع منتخب 2005.
وأكمل: «لدينا أسماء مميزة نالت إشادة الجميع، ومع الحصول على فرصة أكبر واحتكاك أفضل سيكون لهم مستقبل واعد، ونحرص على إكساب اللاعبين مقومات شخصية الأهلي والتعود على الضغوط، ونحرص على حضورهم المباريات الجماهيرية، ونؤكد لهم دائما أن التواجد في النادي ميزة كبيرة، يجب استغلالها من خلال الشغف والإصرار لتحقيق النجاح في مسيرتهم».