خل التفاح.. صيدلية كاملة لدعم صحتك من المطبخ
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
خل التفاح من المكونات المهمة بالمنزل وقد أكدت التقارير الصحفية أهم فوائد خل التفاح المدعومة علميًا عند استخدامه بشكل معتدل:
1. يساعد على ضبط مستويات السكر في الدم
يساهم في تحسين حساسية الإنسولين بعد الوجبات.
يُنصح به لمرضى ما قبل السكري أو النوع الثاني (بعد استشارة الطبيب).
2. يعزز من فقدان الوزن
يعطي شعورًا بالشبع وتقليل الشهية.
يُفضل تناوله مع الماء قبل الأكل (ملعقة صغيرة إلى كبيرة في كوب ماء).
3. يحسن من صحة الجهاز الهضمي
يساهم في تحسين الهضم وزيادة حمض المعدة.
يساعد في تقليل الانتفاخات والغازات.
4. يقتل البكتيريا الضارة
له خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات.
يُستخدم أحيانًا كغسول فموي أو لعلاج التهابات الجلد.
5. يعزز صحة البشرة والشعر
يُستخدم موضعيًا لعلاج حب الشباب وتنظيم درجة حموضة البشرة.
يمكن استخدامه كغسول للشعر لتقوية الفروة ولمعان الشعر (بعد تخفيفه جيدًا).
6. يدعم صحة القلب
يُساهم في خفض الكوليسترول الضار وضغط الدم (بحسب بعض الدراسات).
تنبيه هام:
يجب تخفيفه دائمًا قبل الاستخدام (ماء أو عصير).
الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى:
تآكل مينا الأسنان
التهابات الحلق أو المعدة
انخفاض البوتاسيوم
المصدر the health site
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خل التفاح فوائد خل التفاح خل التفاح
إقرأ أيضاً:
أفضل أطعمة لمرضى خمول الغدة الدرقية.. تحفز نشاطها وتدعم صحتك
يعاني مرضى خمول الغدة الدرقية من تباطؤ في عملية التمثيل الغذائي، ما ينعكس على الطاقة والوزن والصحة العامة، ولكن اختيار الأطعمة المناسبة قد يساعد في دعم الغدة وتحسين وظائفها.
أطعمة مناسبة لمرضى خمول الغدة الدرقيةخمول الغدة الدرقية يتطلب نظامًا غذائيًا مدروسًا لدعم إنتاج الهرمونات والحفاظ على التوازن الطبيعي للجسم، وفقا لما نشر في موقع Healthline، Medical News Today، Mayo Clinic، وإليك أبرز الأطعمة الموصى بها:
ـ المأكولات البحرية والأعشاب البحرية (مصادر يود طبيعية):
مثل الأعشاب البحرية (الكيلب، نوري) أو الأسماك مثل السلمون والتونة، تُسهم في دعم إنتاج هرمونات الغدة الدرقية بسبب احتوائها على اليود.
ـ المكسرات—خاصة البندق البرازيلي (مصدر للسيلينيوم):
عنصر السيلينيوم أساسي لتحويل هرمون T4 إلى T3 الفعال، ويساعد أيضًا في تقليل الالتهابات.
ـ البذور الغنية بالزنك مثل بذور اليقطين:
الزنك يدخل في عملية تصنيع الهرمونات وضبط جهاز المناعة، ويدعم تحويل T4 إلى T3.
ـ الخضروات الورقية المطبوخة (سبانخ، كرنب، غيرها):
تحتوي على الحديد ومضادات أكسدة مهمة، وطهيها يقلل المركبات التي قد تضعف امتصاص اليود (goitrogens).
ـ البيض (صفار وبياض):
مصدر متكامل لليود والسيلينيوم والبروتين، مما يجعل منه خياراً ممتازاً لمرضى قصور الغدة.
ـ المشتقات الألبانية مثل الزبادي والحليب:
تزود الجسم باليود والبروبيوتيك وفيتامين D، الضروري لامتصاص الكالسيوم وصحة التمثيل الغذائي.
ـ الأسماك الدهنية وزيت الزيتون والأفوكادو:
تمد الجسم بالأحماض الدهنية أوميجا-3 المفيدة لتقليل الالتهاب وتعزيز صحة الغدة.
ـ التوت والفواكه المضادة للأكسدة:
مثل التوت الأزرق والفراولة، حيث تحمي خلايا الغدة الدرقية من التلف التأكسدي.
ـ اليود ضروري لإنتاج الهرمونات، لكن الإفراط قد يكون ضارًا.
ـ السيلينيوم والزنك يساهمان في تحويل وإنتاج الهرمونات واستقرار المناعة.
ـ إضافة الخضروات المطبوخة ومصادر مضادة للأكسدة تحافظ على وظائف الغدة وتحميها من الالتهاب.