هل يجب تناول مكملات “فيتامين الشمس” في فصل الصيف؟
تاريخ النشر: 8th, August 2025 GMT
#سواليف
يوصي الأطباء بالاستمرار في تناول #مكملات #الفيتامين “د” خلال الصيف، من أجل ضمان مستويات كافية من هذا الفيتامين الحيوي على طول السنة.
لماذا يجب الاستمرار في تناول #الفيتامين_دي في الصيف؟
ذكر تقرير لموقع “فيري ويل هيلث” أن أشعة #الشمس الصيفية قد لا تكون كافية لإنتاج كميات كافية من الفيتامين “د”، إذ إن هناك عدة عوامل يمكن أن تحد من إنتاجه خلال فصل الصيف، كلون البشرة والوزن، والموقع الجغرافي.
ويعد الفيتامين د عنصرا مهما للجسم، إذ يساعد على امتصاص الكالسيوم لتقوية العظام، ويدعم قوة العضلات، ويساهم في تحسين المزاج، وتقوية المناعة.
بناء احتياطي لفصل #الشتاء
يخزن الفيتامين في الأنسجة الدهنية والكبد، والحصول على كمية كافية منه خلال فصل الصيف يمكن أن يساعد على بناء احتياطي للجسم يستخدم في أشهر الشتاء، التي يقل فيها ضوء الشمس.
وشدد الخبراء على أن تناول مكملات الفيتامين “د” في فصل الصيف يحافظ على استقرار مستويات هذا الفيتامين، ويحسن صحة العظام والمناعة والصحة النفسية على المدى الطويل.
أخبار ذات صلة
ارتفاع مستويات فيتامين “د” يرتبط بانخفاض معدل التسوس
لحماية أسنان طفلك.. هذا الفيتامين يقلل خطر التسوس
تناول البيض يعزز صحة العظام والجهاز المناعي
تأثير صحي كبير.. كم بيضة يجب أن تتناول يوميا؟
كم يحتاج الجسم من الفيتامين “د”؟
يحتاج معظم البالغين من 600 إلى 800 وحدة دولية من الفيتامين دي يوميا.
لكن كبار السن، والأفراد الذين لا يتعرضون لأشعة الشمس قد يحتاجون إلى جرعات أعلى.
ويؤثر لون البشرة على إنتاج الفيتامين “د”، فأصحاب البشرة الداكنة يحتاجون إلى 30 إلى 60 دقيقة للتعرض للشمس، أما أصحاب البشرة الفاتحة فيكفيهم من 10 إلى 15 دقيقة للحصول على الكميات الكافية من هذا الفيتامين.
كما أن هناك عوامل أخرى تؤثر على إنتاج الفيتامين “د” كالعمر، والوزن، والموقع الجغرافي، والفصل.
أشار تقرير إلى أن الطريقة الوحيدة الموثوقة لمعرفة مستوى الفيتامين “د” في الجسم هي عبر إجراء فحص.
ويمكن سد هذا النقص عن طريق تناول أطعمة تحتوي على الفيتامين “د”، إلى جانب أخذ مكملات غذائية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مكملات الفيتامين الفيتامين دي الشمس الشتاء هذا الفیتامین فصل الصیف کافیة من
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..