موجة حر شديدة تجتاح تركيا مع تحذيرات للأهالي
تاريخ النشر: 27th, June 2025 GMT
نشرت المديرية العامة للأرصاد الجوية التركية تقريرها الأخير الذي يشير إلى استمرار درجات الحرارة في معظم مناطق تركيا فوق المعدلات الموسمية. وحذرت من وصول درجات الحرارة في بعض المدن إلى أكثر من 40 درجة مئوية.
وأوضح التقرير أن السماء ستكون صافية أو قليلة الغيوم في أغلب المناطق، مع غياب للأمطار على نطاق واسع في البلاد.
تحذيرات هامة من الخبراء
حذر الخبراء بشكل خاص أصحاب الأمراض المزمنة، والأطفال، وكبار السن، والحوامل من التعرض لأشعة الشمس بين الساعة 11 صباحاً و4 مساءً لتجنب المخاطر الصحية المحتملة بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
أخبار سارة حول الاقتصاد التركي
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الأرصاد التركية تحذيرات الطقس تركيا 2025 حالة الطقس اليوم درجات الحرارة في تركيا طقس تركيا موجة حر في تركيا
إقرأ أيضاً:
طقس اليوم.. موجة شديدة الحرارة ورطوبة مرتفعة
حالة الطقس.. تتوقع الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن يشهد اليوم الخميس 14 أغسطس، استمرار الموجة شديدة الحرارة على أغلب الأنحاء، ليسود طقس شديد الحرارة رطب نهارًا على أغلب الأنحاء حار رطب على السواحل الشمالية مائل للحرارة رطب ليلًا وفى الصباح الباكر.
وكشف الدكتور محمود شاهين مدير عام التنبؤات والإنذار المبكر بهيئة الأرصاد، أنه من المتوقع اليوم، شبورة مائية من (8:4 صباحًا ) على الطرق المؤدية من والى مناطق من شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى قد تكون كثيفة أحيانا على مناطق من السواحل الشمالية الشرقية ومدن القناة.
ومتوقع اليوم ارتفاع نسب الرطوبة يزيد من الإحساس بحرارة الطقس عن المتوقع فى الظل بقيم تتراوح من (4:2) درجة، واضطراب الملاحة البحرية على خليج السويس وسرعة الرياح من ( 60:40) كم / س وارتفاع الأمواج (3:2 ) متر.
و من المتوقع اليوم فرص أمطار خفيفة قد تكون متوسطة و رعدية على وسط وجنوب سيناء ومحافظة البحر الأحمر وجنوب الصعيد.
وأوضحت هيئة الأرصاد درجات الحرارة العظمى والصغرى المتوقعة، اليون، على النحو التالي:
الطقس فى القاهرة
العظمى 42 درجة.
الصغرى 27 درجة.
الطقس فى الإسكندرية
العظمى 36 درجة.
الصغرى 27 درجة.
الطقس فى مطروح
العظمى 34 درجة.
الصغرى 26 درجة.
الطقس فى سوهاج
العظمى 45 درجة.
الصغرى 31 درجة.
الطقس فى قنا
العظمى 46 درجة.
الصغرى 32 درجة.
الطقس فى أسوان
العظمى 49 درجة.
الصغرى 34 درجة.
هل الإسلام يدعو إلى الفقر والزهد؟.. أحمد نبوي يجيب