بالمايو والتاتو.. داليا البحيري تستمتع بالصيف
تاريخ النشر: 9th, July 2025 GMT
حرصت الفنانة داليا البحيري علي مشاركة جمهورها ومتابعيها عبر حسابها بموقع انستجرام مجموعه من الصور خلال قضائها إجازتها الصيفية.
أحدث ظهور لـ داليا البحيريوظهرت داليا البحيري مستمتعه بالشمس والسباحة، مرتديه المايو ورسمت تاتو علي الكتف.
أحدث أعمال داليا البحيريومن ناحية اخري، تشارك داليا البحيري في مسلسل "دون مقابل"، والذي من المقرر عرضه قريبًا عبر الشاشات المختلفة، وتشارك في بطولته مع الفنان هاني رمزي، نسرين طافش، وفاء عامر، خالد سليم، منة فضالي، ايتن عامر.
وكانن آخر أعمال داليا البحيري كان فيلم "أولاد حريم كريم" من بطولة بطولة مصطفى قمر، داليا البحيري، علا غانم، بسمة، خالد سرحان، عمرو عبد الجليل، تيام قمر، رنا رئيس، هنا داود، تأليف زينب عزيز، إخراج علي إدريس.
وايضا شاركت في مسرحية الملك وأنا، وهي من نوعية الأعمال التي تعتمد على الموسيقى والاستعراضات، ويشارك بجانب داليا في بطولتها فريد النقراشي، هدى هاني، علاء عيد، خالد إبراهيم، هبة محمد، نور الشرقاوي، وعدد من الشباب بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من الأطفال، والعمل من إعداد وإخراج محسن رزق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: داليا البحيري دالیا البحیری
إقرأ أيضاً:
اصطدام هواء ساخن بكتلة باردة| مفاجأة غير متوقعة في السحب الركامية بالصيف
فسر الدكتور عبد المسيح سمعان أستاذ بكلية الدراسات العليا والبحوث البيئية بجامعة عين شمس، الظواهر الجوية التي شهدتها البلاد خلال الفترة الأخيرة ، وفي فصل الصيف، وأمطار مفاجئة وغزيرة.
وقال الدكتور عبد المسيح سمعان أستاذ بكلية الدراسات العليا والبحوث البيئية بجامعة عين شمس، خلال لقاء ببرنامج الساعة "الساعة 6"، مع الإعلامية غزة مصطفى، عبر قناة الحياة، إن ما شهدته بعض مناطق القاهرة مثل مدينة نصر مؤخرًا من أمطار مفاجئة وغزيرة في وقت قياسي يُعد نتيجة مباشرة لظواهر التغير المناخي، مشيرًا إلى أن التغيرات في أنماط الضغط الجوي أدت إلى ظاهرة اصطدام الهواء الساخن الرطب بكتلة باردة قادمة من الشمال، ما أدى لتكوُّن سحب ركامية وسقوط أمطار كثيفة مفاجئة.
وأضاف أستاذ بكلية الدراسات العليا والبحوث البيئية بجامعة عين شمس، أن هذا النوع من الظواهر الجوية لم يكن مألوفًا في المناخ المصري المعروف بكونه "حار جاف صيفًا دافئ ممطر شتاءً"، مؤكدًا أن هذه العبارة أُزيلت بالفعل من المناهج الدراسية بسبب تغير المناخ العالمي الذي جعل الفصول غير واضحة كما كانت.
التغيرات في أنماط الضغط الجوي أدت إلى ظاهرة اصطدام الهواء الساخن الرطب بكتلة باردةوتابع أن من علامات هذا التغير المناخي أيضًا، الارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة في شهور غير معتادة مثل مارس وأبريل، بالإضافة إلى ما شهدناه من اضطرابات في البحر المتوسط، مثل ارتفاع موجات البحر بشكل مرعب، وهو ناتج عن ارتفاع درجة حرارة المياه، التي وصلت إلى 2.3 درجة مئوية، بينما زادت درجة حرارة الغلاف الجوي للأرض بمعدل 1.5 درجة منذ عام 1860، وهي نسبة كبيرة تؤثر بعمق على المناخ العالمي.
وأوضح أن السبب الرئيسي في هذه الظواهر هو "الاحتباس الحراري"، الناتج عن تزايد انبعاثات غازات مثل ثاني أكسيد الكربون التي تُحبس الحرارة داخل الغلاف الجوي، مما يؤدي إلى اختلال التوازن الطبيعي للمناخ.