لم يتركان غير الذكرى الحلوة.. مجدي الهواري يعلق على صورته من افتتاح الناظر
تاريخ النشر: 9th, July 2025 GMT
شارك المخرج مجدي الهواري صورة قديمة من العرض الخاص لفيلم الناظر مع النجمين الراحلين محمود عبدالعزيز وعلاء ولي الدين، عبر حسابه الشخصي بموقع إنستجرام وعلق عليها: "زي النهارده 9/7 افتتاح فيلم الناظر، رحمة الله علي الجميع لم يتركان غير الذكرى الحلوة والضحكة الحلوة محمود عبدالعزيز، وعلاء ولي الدين، أنا فاكر والله كنا بنضحك علي ايه في الصورة ديه وكأنه امبارح".
أكد المخرج مجدي الهواري، أن فكرة فيلم الناظر الجزء الثاني ستظل موجودة شريطة أن يكون هناك شيء جديد وليس تضييع لما تم في الجزء الأول من نجاح، قائلا: "فكرة الناظر2 موجودة وهتفضل موجودة وأنا على قناعة أن الفيلم يتعمل منه جزأين وثلاثة".
وأضاف مجدي الهواري، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية أسما ابراهيم، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن النجاح لم يأت بالصدفة وهناك خلط عند بعض الناس أن التجربة لما تنجح نعمل منها أجزاء أخرى كأنها فرصة، مضيفا: "في خلط عند الناس بتفتكر لما حاجة تنجح نعمل منها تاني كأننا ما صدقنا نجحنا".
وأشار مجدي الهواري، إلى أنه اتفق مع المؤلف أحمد عبد الله إذا توصلوا إلى معالجة لفيلم النظار يختاروا من الفنان المناسب لتقديمها، متابعا: "حاسس الفنان المناسب للناظر2 ممكن يكون أكرم حسني ووصلت له هذه المعلومة وقال محدش عرض عليا، ومصطفى غريب ينفع يكون ابن الناظر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجدي الهواري محمود عبدالعزيز علاء ولي الدين إنستجرام برنامج حبر سري أسما ابراهيم قناة القاهرة والناس مجدی الهواری
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: انتخابات النوادي فيها منافسة وحيوية أكتر بكتير من انتخابات النواب
قال الإعلامي عمرو أديب إن المشهد السياسي في مصر يختلف عن مفهوم الديمقراطية التقليدي، موضحًا أن ما يحدث في البلاد يمكن وصفه بـ"الانتخابات والأحزاب"، لكنه ليس ديمقراطية بمعناها الكامل.
الأحزاب السياسية والانتخاباتوأضاف أديب، خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”، أن الأحزاب السياسية والانتخابات موجودة، لكن فعالية المشاركة فيها تختلف بشكل كبير، مستطردا: “انتخابات النوادي فيها منافسة وحيوية أكتر بكتير من انتخابات النواب… شوف الرقابة والمنافسة هناك، هتلاقي الحماس عالي جدًا”.
وأشار إلى أن انتخابات النواب على المستوى الوطني تشهد هدوءا كبيرا؛ مما يعكس تراجع التنافسية والمشاركة الشعبية، مقارنة بالانتخابات على مستوى النوادي أو الهيئات الصغيرة.
وأوضح أديب أن هذه الفجوة بين الحماس في الانتخابات المحلية والهدوء في الانتخابات الوطنية؛ تُظهر أن التجربة الانتخابية في مصر لا تعكس الديمقراطية الكاملة، لكنها تبقى إطارًا سياسيًا يسمح ببعض المشاركة والمنافسة.
واختتم بالقول: “الأحزاب موجودة والانتخابات موجودة… لكن الحماس الحقيقي والمنافسة الفعلية بتظهر في أماكن صغيرة أكتر من المستوى الوطني”.