ارتفاع عدد شهداء التجويع في غزة إلى 101 بينهم 80 طفلا
تاريخ النشر: 22nd, July 2025 GMT
#سواليف
وزارة الصحة في #غزة:
15 حالة #وفاة بينهم 4 #أطفال في #مستشفيات قطاع غزة بسبب #المجاعة و #سوء_التغذية في قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية.
يصبح العدد الإجمالي لوفيات #المجاعة وسوء التغذية 101حالة وفاة بينهم 80 طفلا. مقالات ذات صلةاعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الثلاثاء، تسجيل 15 حالة وفاة بينهم 4 أطفال في مستشفيات القطاع، بسبب المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة الماضية.
واشارت الى ان العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية ارتفع الى 101حالة وفاة بينهم 80 طفلا.
وتصاعدت حالات الوفاة بين المواطنين نتيجة الجوع الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة.
وقال مكتب إعلام “الانروا” ان العائلات لا يمكنها العثور على الطحين وان الناس يعيشون بدون وجبات لأيام.
وحسب الانروا ارتفعت الأسعار بأكثر من 4000%.
ومنعت السلطات الإسرائيلية الأونروا من إدخال الطعام إلى غزة لأكثر من 4 أشهر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة وفاة أطفال مستشفيات المجاعة سوء التغذية المجاعة وفاة بینهم فی غزة
إقرأ أيضاً:
انتشال 9 شهداء في غزة والحصيلة تتجاوز 70 ألف منذ بدء الإبادة
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة ارتفاع حصيلة حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 70,112 شهيدًا 170,986 إصابة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وقالت الوزارة في بيان لها الاثنين: "تم وصول إلى مستشفيات قطاع غزة 9 شهداء جرى انتشالهم من تحت الأنقاض، إضافة إلى إصابة أخرى خلال الـ 24 ساعة الماضية".
وأضافت أنه "لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة".
وذكرت أنه منذ وقف إطلاق النار في 11 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، بلغ إجمالي الشهداء 356، والإصابات وصلت إلى 909، بينما وصل إجمالي شهداء الانتشال إلى 616.
وفي وقت سابق، أكد المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" عدنان أبو حسنة، أن "إسرائيل" تحتجز 6 آلاف شاحنة تابعة للوكالة تحمل مواد غذائية تكفي قطاع غزة لمدة 3 أشهر.
إضافة إلى مئات الآلاف من الخيام والأغطية التي تكفي 1,3 مليون فلسطيني، في وقت يعاني فيه القطاع من أزمة إنسانية متفاقمة.
وذكر أنه رغم أن أن عدد الشاحنات التي تدخل غزة حاليا يفوق ما كان يدخل قبل وقف إطلاق النار، إلا أنه لفت إلى أن الإشكالية الكبرى تكمن في عدم تناسب هذه الكميات مع حجم الاحتياجات الضخمة، بحسب قناة "الجزيرة".
ولا تزال "إسرائيل" تمنع إدخال مئات الأصناف إلى القطاع، وتشمل هذه الأصناف مواد تتعلق بقطاعات الصحة والصرف الصحي والمياه والمواد الغذائية، ولفت إلى أن إسرائيل تسمح بإدخال مواد للقطاع التجاري أكثر مما تسمح به للمؤسسات الإنسانية والإغاثية.
وقال أبو حسنة إن معظم سكان غزة يعتمدون اعتمادا كليا على المساعدات الإنسانية، إذ لا يملك الناس مالا باستثناء بضعة آلاف من موظفي المنظمات الأممية وما تبقى من موظفي السلطة الفلسطينية.