أغلى 11 لاعبا أفريقيا في تاريخ الدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
انضم الكاميروني بريان مبيومو المنتقل حديثا إلى مانشستر يونايتد، إلى قائمة أغلى صفقات انتقالات اللاعبين الأفارقة في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وأعلن مانشستر يونايتد أمس بشكل رسمي ضم مبيومو (25 عاما) قادما من برينتفورد في صفقة بلغت 75 مليون يورو وعقد يمتد حتى صيف عام 2030.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مبومو متحمس للسير على خطى رونالدو "في أكبر ناد في العالم"list 2 of 2شاهد.. تدريبات ملاكمة للاعبي ليفربول استعدادا للموسم الجديدend of list
وأصبح مبيومو ثاني أغلى لاعب أفريقي في تاريخ الدوري الإنجليزي منذ موسم 1992-1993 بعد الإيفواري نيكولاس بيبي.
سيداتي آنساتي سادتي نقدم لكم…
???? بـــريـــان مــبــيــومــو ???? pic.twitter.com/3VaJx2p8bR
— مانشستر يونايتد (@ManUtd_AR) July 21, 2025
وكان بيبي انتقل إلى أرسنال عام 2019 قادما من ليل الفرنسي في صفقة أفريقية قياسية بلغت 80 مليون يورو وفق بيانات موقع "ترانسفير ماركت" الشهير المتخصص في إحصائيات اللاعبين والأندية.
ويوجد في هذه القائمة لاعبان عربيان هما المصري عمر مرموش لاعب مانشستر سيتي، والجزائري رياض محرز اللاعب الحالي لأهلي جدة السعودي والسابق بالنسبة للسيتزنس.
أغلى انتقالات اللاعبين الأفارقة في الدوري الإنجليزي الممتاز في مسمّاه الجديد منذ موسم 1992-1993 وفق بيانات ترانسفير ماركت:
الإيفواري نيكولاس بيبي: انتقل من ليل إلى أرسنال عام 2019 مقابل 80 مليون يورو. الكاميروني بريان مبيومو: انتقل من برينتفورد إلى مانشستر يونايتد عام 2025 مقابل 75 مليون يورو. المصري عمر مرموش: انتقل من أينتراخت فرانفكورت إلى مانشستر سيتي عام 2025 مقابل 75 مليون يورو. الجزائري رياض محرز: انتقل من ليستر سيتي إلى مانشستر سيتي عام 2018 مقابل 68 مليون يورو. الغابوني بيير إيمريك أوباميانغ: انتقل من بوروسيا دورتموند إلى أرسنال عام 2018 مقابل 64 مليون يورو. الغاني محمد قدوس: انتقل من وست هام يونايتد إلى توتنهام هوتسبير عام 2025 مقابل 63.8 مليون يورو. الغيني نابي كيتا: انتقل من لايبزيغ إلى ليفربول عام 2018 مقابل 60 مليون يورو. الكونغولي أرون وان بيساكا: انتقل من كريستال بالاس إلى مانشستر يونايتد عام 2019 مقابل 55 مليون يورو. الكاميروني أندريه أونانا: انتقل من إنتر ميلان إلى مانشستر يونايتد عام 2023 مقابل 50 مليون يورو. الغاني توماس بارتي: انتقل من أتلتيكو مدريد إلى أرسنال عام 2020 مقابل 50 مليون يورو. الإيفواري سيباستيان هالر: انتقل من أينتراخت فرانكفورت إلى وست هام يونايتد عام 2019 مقابل 50 مليون يورو. إعلانالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات دراسات إلى مانشستر یونایتد الدوری الإنجلیزی إلى أرسنال عام مانشستر سیتی یونایتد عام ملیون یورو انتقل من عام 2019
إقرأ أيضاً:
أرسنال في مهمة صعبة أمام توتنهام.. وقمة بين مانشستر سيتي ونيوكاسل
الثورة نت/..
خلال الأشهر الثلاثة الماضية، مر ليفربول بموسم مضطرب امتزج بين النجاحات والإخفاقات في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. وجاءت انطلاقة ليفربول في بداية حملة الدفاع عن لقبه، الذي حققه في الموسم الماضي، على أفضل وجه، بعد فوزه في مبارياته الخمس الأولى، قبل أن يتلقى أربع هزائم متتالية.
وبعد سلسلة الهزائم التي تعرض لها على الصعيدين المحلي والقاري، استعاد ليفربول اتزانه نسبياً، عقب فوزه على أستون فيلا بالدوري الإنجليزي، الذي أعقبه انتصاره المستحق 1-صفر على ضيفه ريال مدريد الإسباني، ببطولة دوري أبطال أوروبا.
وسرعان ما تعرض ليفربول لكبوة أخرى عنيفة، عقب خسارته القاسية صفر-3 أمام مضيفه مانشستر سيتي، في لقائه الأخير بالدوري الإنجليزي، قبل فترة التوقف الدولي الأخيرة، وهي نتيجة كان يتعين على الهولندي أرني سلوت، مدرب الفريق الأحمر، أن يفكر فيها طويلاً، خلال الأسبوعين الماضيين.
ورغم تواجد ليفربول في المركز الثامن برصيد 18 نقطة، وابتعاده بفارق 8 نقاط خلف آرسنال (المتصدر)، فإن هذا الفارق من النقاط ليس مستحيلاً بكل تأكيد، ولكن في ظل مستوى الفريق الحالي، من المرجح أن يتسع الفارق أكثر من أن يتقلص.
ويبدو أن الوقت حان لأبطال الدوري الإنجليزي ليبدأوا اللعب بروح مرتفعة، بدءاً من مباراته أمام ضيفه نوتينغهام فورست، صاحب المركز التاسع عشر (قبل الأخير) برصيد 9 نقاط، (السبت)، ضمن منافسات المرحلة الـ12 للمسابقة العريقة.
ومن المقرر أن يعود أليسون بيكر، لحراسة عرين ليفربول مجدداً، بعدما غاب عن آخر ست مباريات بسبب إصابته في أوتار الركبة، حيث يبدو مستعداً للعودة في مباراة فورست، ليحل محل جيورجي مامارداشفيلي. وربما تعزز عودة الحارس البرازيلي قدرات ليفربول الدفاعية، التي تعاني من خلل واضح، بعدما استقبلت شباك الفريق الأحمر 17 هدفاً بالدوري الممتاز حتى الآن.
وبعيداً عن ليفربول، ستتجه الأنظار نحو ديربي شمال العاصمة البريطانية لندن؛ بين آرسنال، الذي يتربع على القمة برصيد 26 نقطة، وجاره اللدود توتنهام، صاحب المركز الخامس برصيد 18 نقطة، (الأحد).
وتوقفت سلسلة انتصارات آرسنال، التي استمرت خلال 10 لقاءات متتالية بجميع البطولات، من بينها 8 مباريات متتالية بشباك نظيفة، عقب تعادله الإيجابي 2-2 مع مضيفه سندرلاند، في مباراته الأخيرة قبل فترة التوقف الدولي.
ويفتقد آرسنال خدمات مدافعه البرازيلي غابرييل ماغاليس، بعد إصابته في الفخذ أثناء مشاركته مع منتخب بلاده الأسبوع الماضي، ويبدو أنه سيغيب عن فريق المدرب الإسباني ميكيل أرتيتا فترة ليست بالقصيرة. في المقابل، يتسلح توتنهام بكونه صاحب أفضل سجّل خارج معقله هذا الموسم، حيث حقق 4 انتصارات مقابل تعادل في 5 مباريات.
وسيكون مانشستر سيتي، صاحب المركز الثاني برصيد 22 نقطة، على موعد مع مواجهة ليست بالسهلة أمام مضيفه نيوكاسل، الذي يتواجد في المركز الرابع عشر برصيد 12 نقطة، (السبت).
وربما يقلص مانشستر سيتي الفارق مع آرسنال إلى نقطة واحدة مؤقتاً، حال فوزه على رفاق المهاجم الألماني نيك فولتيماده. ويطمح النرويجي إيرلينغ هالاند، المنتشي بتأهل بلاده لنهائيات كأس العالم 2026 بالولايات المتحدة والمكسيك وكندا، لأول مرة بعد غياب 28 عاماً عن المونديال، لمواصلة هوايته في التسجيل.
وكان هالاند أحرز 4 أهداف مع منتخب النرويج في التوقف الدولي المنصرم، ليرفع رصيده إلى 32 هدفاً في 20 مباراة فقط بكل المنافسات مع ناديه ومنتخب بلاده هذا الموسم، علماً بأنه لم يتمكن من التسجيل في مباراتين فقط خلال تلك اللقاءات.
ويرغب مانشستر يونايتد، صاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة برصيد 20 لقباً بالاشتراك مع ليفربول، في الحفاظ على سجله الخالي من الهزائم للمباراة الخامسة على التوالي، حينما يستضيف يوم الاثنين إيفرتون، صاحب المركز الثالث عشر برصيد 15 نقطة. ولم يتعرض فريق المدرب البرتغالي روبن أموريم، صاحب المركز السابع بـ18 نقطة، لأي هزيمة بالبطولة منذ خسارته 1-3 أمام مضيفه برنتفورد في 27 سبتمبر (أيلول) الماضي، ليحقق بعدها 3 انتصارات متتالية وتعادلين. من المتوقع غياب بنيامين سيسكو عن يونايتد بعد إصابته في ركبته خلال التعادل مع توتنهام في آخر مباراة لفريق «الشياطين الحمر» قبل فترة التوقف الدولي. ويعاني يونايتد من نقص في خياراته الهجومية بعد إعارة راسموس هويلوند إلى نابولي الإيطالي، وهو ما قد يجعل أموريم مضطراً لإشراك لاعب وسط هجومي، مثل ماسون ماونت أو ماتيوس كونيا أو برايان مبيومو كقلب هجوم، وهو ما قام به بالفعل هذا الموسم.
ويستعد روب إدواردز لتسجيل ظهوره الأول على رأس القيادة الفنية لفريق وولفرهامبتون، متذيل الترتيب برصيد نقطتين، بعد تعيينه مديراً فنياً للفريق خلال فترة التوقف المنقضية. ويواجه إدواردز، الذي لعب مع وولفرهامبتون بين عامي 2004 و2008 وولد بالقرب من المدينة، مهمة صعبة، فقد خاض الفريق 15 مباراة متتالية في الدوري دون فوز من بينها 11 لقاء هذا الموسم، ليبتعد بفارق 8 نقاط خلف مراكز الأمان. وكان إدواردز مديراً فنياً لفريق ميدلسبره، الذي يلعب في القسم الثاني، ولديه خبرة سابقة في الدوري الإنجليزي الممتاز مع فريقه السابق لوتون تاون، لكن الفريق لم يستمر بالمسابقة سوى لموسم وحيد فقط. ويبحث وولفرهامبتون عن تحقيق فوزه الأول بالبطولة هذا الموسم، عندما يستضيف كريستال بالاس، صاحب المركز العاشر برصيد 17 نقطة (السبت).