النائب العام خلال زيارة النيابة الإدارية: هيئة قضائية تكرس جهودها لمكافحة الفساد.. صور
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
استقبل المستشار محمد الشناوي رئيس هيئة النيابة الإدارية، اليوم الأربعاء الموافق ٢٣ / ٧ / ٢٠٢٥، المستشار محمد شوقي النائب العام؛ وذلك لتقديم التهنئة له بمناسبة تقلده منصبة الرفيع رئيسًا لهيئة النيابة الإدارية.
وقد صاحبه وفدًا رفيع المستوى ضم كلًا من: المستشار عمرو فاروق مدير التفتيش القضائي بالنيابة العامة، والمستشار علي مختار مدير إدارة النيابات، والمستشار أحمد البحراوي رئيس المكتب الفني للنائب العام، والمستشار أحمد عبد العزيز مدير المراسم بمكتب النائب العام.
جاء ذلك بحضور المستشار الدكتور محمد أبو ضيف الأمين العام للمجلس الأعلى للنيابة الإدارية، والمستشار زكي شلقامي - مدير إدارة التفتيش القضائي، والمستشار منتصر عبد العال مدير إدارة النيابات.
وخلال اللقاء، رَحَّبَ المستشار محمد الشناوي رئيس هيئة النيابة الإدارية، بالمستشار محمد شوقي النائب العام والوفد المرافق له من قيادات النيابة العامة الأجلاء، وأكد على أهمية تعزيز أواصر التعاون والتواصل بين النيابة الإدارية والنيابة العامة، بما يكفل التكامل بين مؤسسات العدالة وإعلاء سيادة القانون.
ومن جانبه، أكد المستشار محمد شوقي النائب العام، على تقديره البالغ للدور الذي تقوم به النيابة الإدارية، بوصفها إحدى ركائز منظومة العدالة المصرية، معربًا عن خالص أمنياته بالتوفيق للمستشار محمد الشناوي - في قيادة النيابة الإدارية، كهيئة قضائية تكرس جهودها لمكافحة الفساد وتحقيق العدالة، وترسيخ دعائم دولة القانون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النيابة الإدارية النائب العام رئيس هيئة النيابة الإدارية هیئة النیابة الإداریة المستشار محمد النائب العام
إقرأ أيضاً:
“أصبحت أكثر تطورا”.. الصور يشدد على ضرورة التكاتف لمكافحة الجريمة
قال النائب العام الصديق الصور، إن مكافحة الجريمة بفعالية، تقتضي تعاونا مكثفا، لاسيما مع تزايد تعقيدها وتأثيرها، الذي يتطلب نهجًا منسقا متكاملا، على المستويات الوطني والإقليمي والدولي.
وأضاف النائب العام خلال افتتاح مركز البحوث الجنائية والتدريب يوم أمس، إن الشبكات الإجرامية أمست الآن مرنة ومترابطة أكثر من أي وقت مضى، وصارت أكثر تطويرا لهياكلها وخلاياها، حسب وصفه، مشيرا إلى أن بعضها بات ينحى في اتجاه تعدد الجرائم والاستعانة بمصادر خارجية.
وأوضح الصور، أن الإجرام صار سريع التكيف مع الظروف المتغيرة، مستجيبا لعوامل عدة منها اختلال الاستقرار، والأوضاع الاقتصادية المتقلبة، والتفكك الاجتماعي، وضعف التعاون بين الولايات القضائية والاتصال الرقمي المتزايد، الأمر الذي يتطلب ضرورة تطوير أدوات فعالة لمنع الجريمة ومكافحتها، وفق قوله.
المصدر: كلمة مرئية
رئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0