كيف خطط البرادعى لتعطيل البرنامج النووى المصرى؟.. أحمد موسى يكشف مفاجأة
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الرئيس السيسي أعاد إحياء مشروع محطة الضبعة النووية، موضحا أن الرئيس السيسي وقع مع الرئيس الروسي اتفاقية لتنفيذ برنامج الـ 4 مفاعلات بمحطة الضبعة النووية.
أحمد موسى: ثورة 23 يوليو أعادت مصر إلى شعبها.. وواجهت الاستعمار بشجاعة
أحمد موسى: الرئيس السيسي أعاد إحياء مشروع محطة الضبعة النووية
طعام مسموم على مائدة نتنياهو؟.
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديم برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن محمد البرادعي عندما كان نائبا لرئيس الجمهورية كان يريد إدخال مصر في أزمة ضخمة جدا، موضحا: في 2011 تعطل البرنامج النووي، وعندما جاء الرئيس السيسي أحيى هذا البرنامج لأننا نحتاج طاقة نظيفة.
ليس لدينا عداءات مع أحدوأشار أحمد موسى، إلى أن روسيا ستمدنا بالوقود النووي لمدة 60 عاما، معلقا: ليس لدينا عداءات مع أحد ونعمل على البناء والتطوير.
وتابع : تسليم وتشغيل مبدئي للمفاعل الأول بمحطة الضبعة النووية في 2028، واستكمال تشغيل باقي المفاعلات في 2029، ويتم تدريب الكفاءات البشرية والاعتماد عليها في المشروع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الرئيس السيسي أحمد موسى محطة الضبعة النووية طاقة نظيفة الضبعة النوویة الرئیس السیسی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مكالمة الرئيس السيسي مع نظيره الفرنسي
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالا هاتفيًا من الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية.
وصرّح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أعرب عن تقديره العميق لما تشهده العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا من تطور نوعي، خاصة عقب الارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية خلال زيارة الرئيس الفرنسي إلى القاهرة في أبريل 2025، وهو ما انعكس إيجابًا على تنامي التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.
وأوضح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيسين بحثا سبل مواصلة دفع العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، عبر تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي والاستثماري، وزيادة حجم التبادل التجاري الذي شهد تقدمًا ملموسًا خلال الأشهر الماضية، فضلًا عن التعاون في قطاعات الصناعة والسياحة والنقل.
كما تناول الاتصال مستجدات الأوضاع الإقليمية، وفي مقدمتها قطاع غزة، حيث أعرب الرئيس عن تقدير مصر للدعم الفرنسي للجهود المصرية التي أفضت إلى التوصل إلى اتفاق وقف الحرب، مؤكدًا ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار والانتقال إلى تنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام.
وشدد الرئيس على أهمية تعزيز إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، والبدء الفوري في مرحلة التعافي المبكر وإعادة الإعمار.
من جانبه، أعرب الرئيس ماكرون عن تقديره للدور المحوري الذي تضطلع به مصر في تحقيق الاستقرار الإقليمي، ولاسيما في تثبيت اتفاق وقف الحرب في غزة.
كما تطرق الاتصال إلى تطورات الأوضاع في الضفة الغربية، حيث أكد الرئيس رفض مصر القاطع للانتهاكات الإسرائيلية، مشددًا على ضرورة دعم الشعب الفلسطيني وزيادة الضغط الدولي لوقف هذه الانتهاكات، ودعم السلطة الفلسطينية في الوفاء بالتزاماتها تجاه شعبها.
واتفق الرئيسان على أن الجهود الراهنة يجب أن تفضي إلى إطلاق عملية سياسية شاملة تؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وفيما يتعلق بالشأن السوداني، أكد الرئيس دعم مصر الكامل لوحدة وسيادة السودان وسلامة أراضيه، ورفضها لأي محاولات تهدد أمنه، معربًا عن مساندة مصر لجهود إنهاء الحرب واستعادة السلم والاستقرار في السودان الشقيق.
وفي ختام الاتصال، تبادل الزعيمان التهنئة بمناسبة العام الميلادي الجديد، متمنيين لشعبي مصر وفرنسا دوام الاستقرار والرخاء.