معلم ينظم سبورة الفصل بطريقة مذهلة
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
الرياض
جذب خط معلم على سبورة الفصل أنظار الجميع، بعدما ظهرت السبورة بطريقة مذهلة وخط جميل، وسط تنسيق الجمل والعبارات في تلخيص الدرس.
وأخذ المعلم يحضر لدرسه في مادة العلوم التي سيشرحها لطلابه في الصف الخامس، والتي بدت بأجمل الخطوط، وظهرت السبورة في غاية التنظيم.
وكانت هيئة تقويم التعليم والتدريب، أعلنت مواعيد اختبار الرخصة المهنية للمعلمين 2023، متضمناً اختبار التربوي العام والذي سيبدأ التسجيل له خلال الأيام المقبلة، حيث يعد هذا الاختبار أساسيا للرخصة المهنية للمعلمين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تقويم التعليم سبورة معلم
إقرأ أيضاً:
الإثنين.. انطلاق النسخة الثانية من "ملتقى تمكين للمسارات المهنية والتقنية"
مسقط- الرؤية
تنظم مجموعة تمكين الاستثمارية، الإثنين، النسخة الثانية من "ملتقى تمكين للمسارات المهنية والتقنية"، والذي يسعى لتعزيز وعي المجتمع والطلبة وأولياء الأمور بأهمية هذه المسارات ودورها الجوهري في تحقيق مستهدفات رؤية "عُمان 2040"، المتعلقة بتنمية رأس المال البشري، ومواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات التنمية المستدامة وسوق العمل المتغير، وتزويد الطلبة بالمهارات والمعارف المهنية والتقنية المطلوبة لسوق العمل.
ويتضمن الملتقى تقديم 5 أوراق عمل من أكاديميين وخبراء مختصين في مجالات التربية التعليم من داخل سلطنة عمان وخارجها، يعقبها جلسة حوارية مع الجهات المشاركة.
وقال الدكتور خميس بن عبيد العجمي رئيس مجلس إدارة مجموعة تمكين للاستثمار: "يأتي هذا الملتقى في وقت تشهد فيه سلطنة عُمان تحولات اقتصادية واجتماعية ضمن رؤيتها 2040 للتنمية المستدامة، إذ يهدف إلى بناء جسور التواصل بين قطاعات التعليم والصناعة، وإعادة تعريف مفهوم النجاح المهني في المجتمع، و تحقيق مجموعة من الأهداف الإستراتيجية، أبرزها تأسيس نظام تعليمي مرن ومتطور يستشرف احتياجات المستقبل، ويستجيب لها بكفاءة وفاعلية".
وأضاف: "يؤكّد الملتقى ضرورة التّوجّه نحو بناء شراكات حقيقيّة بين مؤسّسات التّعليم والقطاعات الصناعية المختلفة، فالمنظور المطروح هنا هو رسم ملامح مستقبل واعد للأجيال القادمة يجمع بين أصالة القيم وتطور المهارات، وبين عمق المعرفة وقوة التطبيق، بعيدًا عن النّقاش الرتيب لبدائل التعليم التقليدي، كما يطرح الملتقى رؤية متكاملة لنظام تعليمي يتميز بقدرته على ربط مخرجات التعليم باحتياجات سوق العمل الفعلية، والتركيز على الجوانب التطبيقية أكثر من النظرية، وتوفير فرص التوظيف المباشر للخريجين، وتلبية للميول والقدرات الفردية للطلبة، ومنح شهادات مهنية معترف بها دوليًا، والتكامل بين المسارات التعليمية المختلفة بدلاً من التنافس بينها، وبناء الشخصية المتكاملة روحيًّا ومعرفيًّا ومهاريًّا، والاحتفاء بالتميز في جميع المجالات الأكاديمية والمهنية والفنية، وتوظيف التكنولوجيا لتوسيع آفاق المعرفة والتدريب".
ويشارك في هذا الملتقى عدد من الهيئات التعليمية والأكاديميين والتربويين والباحثين وعدد من ممثلي الجهات الحكومية والخاصة المعنية بالقطاع التعليمي والطلبة وأولياء الأمور.