دراسة رمضانية خفيفة.. الكشف عن عدد أيام الدراسة خلال رمضان في نظام الفصلين
تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT
وزارة التعليم السعودية (وكالات)
في خطوة لافتة ضمن التعديلات الجديدة في نظام التعليم، كشف مجلس الوزراء عن عدد أيام الدراسة الفعلية خلال شهر رمضان في العام الدراسي المقبل، وذلك بعد إقرار نظام الفصلين الدراسيين.
وبحسب النظام الجديد، لن تتجاوز أيام الدراسة في رمضان 12 يومًا فقط، ما يجعل الشهر الكريم أكثر مرونة للطلبة وأسرهم.
تفاصيل القرار:
مجلس الوزراء أقرّ في جلسته أمس اعتماد فصلين دراسيين للعام القادم 1447/1448هـ.
يبدأ العام الدراسي الجديد في 1 ربيع الأول 1447هـ.
وتنتهي الدراسة بإجازة نهاية العام في 10 محرم 1448هـ.
القرار يمنح الطلاب وأولياء الأمور فرصة أكبر للتفرغ للعبادة والراحة خلال رمضان، مع الحفاظ على سير العملية التعليمية بكفاءة.
الوسومالسعودية نظام الفصلين وزارة التعليممساحة نت6 أغسطس، 2025 فيسبوك X لينكدإن Tumblr بينتيريست Reddit تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة اقرأ أيضاً تطورات خطيرة في قضية رئيس جامعة الملك عبدالعزيز بالسعودية بعد الكشف عن شبكة متورطين آخرين داخل الجامعة.. تفاصيل جديدة28 أكتوبر، 2022 إعلان هام من الجوازات السعودية حول سفر من عليه المخالفات المرورية.. تفاصيل31 ديسمبر، 2022 توضيح هام من الموارد البشرية السعودية حول إلغاء العمل بالقطاع الخاص للضمان الاجتماعي29 يناير، 2023 تفاصيل جديدة حول انفجار أسطوانة غاز في استراحة ببريدة السعودية.. ارتفاع عدد الضحايا22 مارس، 2024شاهد أيضاً إغلاق أخبار السعودية إعلان هام من وزارة التعليم السعودية حول تعليق الدراسة في هذه المناطق اليوم.. قائمة بأسمائها 26 مارس، 2023أخر الأخبار دراسة رمضانية خفيفة.. الكشف عن عدد أيام الدراسة خلال رمضان في نظام الفصلين 6 أغسطس، 2025 مفكر روسي يُفجّر تحذيرا صادما: الأقصى على وشك الهدم 6 أغسطس، 2025 قدماك تحذرانك قبل فوات الأوان.. 7 إشارات خطيرة لا تتجاهلها أبدًا 6 أغسطس، 2025الأكثر شعبية توحيد العملة والمرتبات على الطاولة.. مسقط تشهد أخطر جولة اقتصادية منذ الحرب 4 أغسطس، 2025 غزة مقابل أحمد علي؟: صنعاء ترفض العرض الأمريكي – السعودي وتُصعّد الموقف 4 أغسطس، 2025التصنيفاتأخبار الخليجأخبار السعوديةأخبار اليمنأخرىتقنيةصحةفن ومشاهيرفيديومقالاتمنوعاتفيسبوكXتيلقرامصفحاتأرشيفالأكثر مشاهدةالرئيسيةتواصل معناسياسة الخصوصيةعالممن نحن جميع الحقوق محفوظة 2025فيسبوكXتيلقرام فيسبوك X واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXتيلقرام إغلاق بحث عنالمصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: السعودية نظام الفصلين وزارة التعليم نظام الفصلین أیام الدراسة
إقرأ أيضاً:
دراسة: تغييرات جينية تمنح الدببة القطبية فرصة للتكيف مع تغير المناخ
تواجه الدببة القطبية خطر الانقراض التام بحلول نهاية هذا القرن، لكن العلماء رصدوا بصيص أمل عبر تغييرات جينية جوهرية تسعى لمساعدتها على التكيف مع أزمة المناخ.
ونقلت وكالة «يورونيوز» الإخبارية الأوروبية عن دراسة أجراها باحثون من جامعة شرق أنجليا -وهي إحدى الجامعات البحثية الحكومية في نورويتش في بريطانيا»، ونشرتها مجلة «سبرينجر نيتشر» البريطانية - الألمانية أن ارتفاع درجات حرارة القطب الشمالي الناتج عن النشاط البشري يتراوح بين ضعفين إلى أربعة أضعاف المعدل العالمي.
ويؤدي هذا إلى تقلص حاد في الجليد البحري الذي تعتمد عليه الدببة لصيد الفقمات، مما يسبب نقصًا حادًا في الغذاء وعزلة بيئية.
وتشير الدراسة إلى أن أكثر من ثلثي الدببة القطبية قد يختفي بحلول عام 2050، محذرة من خطر الانقراض التام بحلول نهاية القرن. ومع ذلك، اكتشف الباحثون أن الحمض النووي للدببة يلعب دورًا محوريًا في مساعدتها على التكيف مع تغير المناخ وأنماط الغذاء.
وحللت الدراسة عينات دم من 17 دبًا قطبيًا في شمال شرق وجنوب شرق جرينلاند، لمقارنة نشاط «الجينات القافزة» وعلاقتها بدرجات الحرارة والتغيرات في التعبير الجيني، وتجدر الإشارة إلى أن الجينات القافزة هي أجزاء صغيرة من الجينوم قادرة على التأثير في وظائف جينات أخرى.
وخلص الباحثون إلى أن ارتفاع درجات الحرارة تسبب على ما يبدو في «زيادة ملحوظة» في نشاط الجينات القافزة لدى الدببة في جنوب شرق جرينلاند، حيث أن المناخ أكثر دفئا بكثير من الشمال.
وأكد الباحثون أن هذه التغيرات في الحمض النووي، التي قد تؤثر على عملية التمثيل الغذائي للدب وكيفية تعامله مع الإجهاد الحراري، قد تشير إلى «آلية بقاء يائسة في مواجهة ذوبان الجليد البحري».
ولاحظت الدراسة تغيرات في مناطق التعبير الجيني للحمض النووي المرتبطة بالتمثيل الغذائي للدهون، وهو أمر بالغ الأهمية عند ندرة الغذاء.
وأشارت الدراسة إلى أن هذا قد يعني أن الدببة القطبية في الجنوب الشرقي تتكيف ببطء مع الأنظمة الغذائية النباتية البسيطة الموجودة في المناطق الدافئة، مقارنة بالأنظمة الغذائية الغنية بالدهون والمعتمدة على الفقمة التي تعتمد عليها الدببة القطبية في الشمال.
من جانبها، قالت الباحثة الرئيسية في الدراسة الدكتورة أليس جودن: «إن النتائج تقدم مخططا جينيا يوضح كيف يمكن للدببة القطبية التكيف بسرعة مع تغير المناخ، وأنه ينبغي أن توجه جهود الحفاظ عليها في المستقبل».
وأضافت «أنه مع ذلك، يجب ألا نتساهل. صحيح أن هذا الأمر من شأنه أن يمنح بعض الأمل، غير انه لا يعني أن الدببة القطبية أقل عرضة لخطر الانقراض» مضيفة: «أننا ما زلنا بحاجة إلى بذل قصارى جهدنا للحد من انبعاثات الكربون العالمية وإبطاء وتيرة ارتفاع درجات الحرارة».
وخلصت الدراسة إلى أن الخطوة التالية ستكون دراسة مجموعات أخرى من الدببة القطبية لتحليل جينومها «قبل فوات الأوان».
اقرأ أيضاً«من الأرض إلى الفضاء».. تطوير مثقاب ليزري يخترق الجليد في الأقمار البعيدة
تلقيح السحب.. طريقة مبتكرة لمواجهة الجفاف وتحفيز الأمطار