لبنان ٢٤:
2025-08-06@22:41:13 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن" 

في بلاد تتعرض لعدوان اسرائيلي لا يتوقف حتى قبل وبعد وخلال إنعقاد مجلس وزرائها لبحث حصرية السلاح بيد الدولة كان الأجدى لو أن سلطتها التنفيذية تروت وراعت المصلحة الوطنية  وحرصت على العمل بما يخدم لبنان ولا يهدد أمنه.

بات جليا ان ما حصل من تحديد مهلة زمنية لحصر السلاح قبل نهاية العام الجاري لا يخدم تحصين الوضع الداخليبل يشكل تجاوزا للتوافق الوطني فيما المسؤولية الوطنية كانت تقتضي إعطاء الفرصة لنقاش هادئ يحصن أي قرار.



على اية حال وفيما يستكمل مجلس الوزراء النقاش في جلسة تعقد يوم غد الخميس رأت حركة أمل أنه كان الحري بالحكومة اللبنانية التي تستعجل تقديم المزيد من التنازلات المجانية للعدو الاسرائيلي باتفاقات جديدة ان تسخر جهودها لتثبيت وقف النار أولا ووضع حد لآلة القتل الإسرائيلية التي حصدت حتى الساعة المئات من المواطنين اللبنانيين بين شهيد وجريح.

ورأت الحركة ان الحكومه بقرارها تعمل عكس ما جاء في خطاب القسم لرئيس الجمهورية وبما يخالف بيانها الوزاري وبالتالي جلسة الغد فرصة للتصحيح وعودة للتضامن اللبناني كما كان.

اما حزب الله فأعلن في بيان أن حكومة الرئيس نواف سلام ارتكبت خطيئة كبرى في اتخاذ قرار يجرد لبنان من سلاح مقاومة ‏العدو الإسرائيلي مؤكدا انه سيتعامل ‏مع هذا القرار كأنه غير موجود.‏

وفي الوقت نفسه شدد الحزب على انه منفتح على الحوار وإنهاء العدوان الإسرائيلي على لبنان وتحرير ‏أرضه والإفراج عن ‏الأسرى والعمل لبناء الدولة وإعمار ما تهدم بفعل العدوان الغاشم مبديا الاستعداد ‏لمناقشة استراتيجية الأمن الوطني ولكن ‏ليس على وقع العدوان. 

وبالحديث عن العدوان الإسرائيلي فإن مسيراته استهدفت بريتال بعد جلسة مجلس الوزراء بالامس و استبقت جلسة الغد بقصف في الخيام وقتل فتى يافع في تولين.

وفي غزة المجازر مستمرة والدمار يتوسع فيما تتعثر كل محاولات وقف إطلاق النار وسط تعنت إسرائيلي واشتداد الحصار على المدنيين.

من جهة أخرى سجلت تحركات سياسية على خط حل الأزمة بين روسيا وأوكرانيا حيث حط المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف في موسكو اليوم لمناقشة امكانية التوصل الى وقف الحرب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
مقدمة الـ "أم تي في" 

جلسة تاريخية بقرار تاريخي. عبارة تختصر ما حصل أمس في قصر بعبدا. فمجلس الوزراء اتخذ القرار المنتظر من معظم اللبنانيين، وخطا خطوة متقدمة على طريق اعادة بناء الدولة الواحدة، القادرة، وسيدة نفسها وقرارها.

طبعا ثمة من يحذر، مستعيدا تجربة 7 أيار 2008. 

ويقول كما وأن 5 أيار 2008 أدى إلى 7 أيار، فان 5 آب 2025 سيولد 7 آب جديدا.
 لكن فات هؤلاء أن أيار 2008 غير آب 2025.

فحزب الله الذي كان مخيفا أضحى خائفا.

وحزب الله  الذي كان جزءا من هلال ممانع يبدأ في لبنان وينتهي في ايران مرورا بسوريا والعراق واليمن، كسر هلاله، بحيث أضحى وحيدا ، ومعزولا، ومحاصرا. 

وحزب الله الذي كان رمز المقاومة ويلتف حوله قسم كبير من اللبنانيين، أضحى  بلا حليف داخلي قوي، وها هم حلفاؤه التاريخيون يتساقطون واحدا بعد واحد، لاستلحاق انفسهم وحتى لا يغرقوا معه. لذلك لا تخافوا ايها اللبنانيون، فلا داعي للهلع. 

صحيح أن الحزب أصدر اليوم بيانا شديد اللهجة اعتبر فيه قرار الحكومة بمثابة خطيئة كبرى، وصحيح انه قال انه سسيتعامل مع القرار كأنه غير موجود.

ولكن اللبنانيين ما عادوا يأبهون بعبارات الاستقواء والتنمر التي  يطلقها الحزب. 

فالدولة متى حزمت أمرها لا يمكن لاحد ان يخالف قراراتها، وبخاصة إذا كان من يواجهها فاقدا للمنطق تماما. 

والا فكيف يمكن ان نفسر ان الحزب اعتبر في بيانه ان القرار يجرد لبنان من سلاح مقاومة العدو الاسرائيلي. 

فليقل لنا حزب الله اين تمكن سلاحه من الدفاع عن الوطن منذ حرب الاسناد الى اليوم؟

وأليس هذا السلاح بالذات هو من  اعاد الاحتلال الاسرائيلي الى لبنان، والمستمر الى الان من خلال النقاط الخمس؟ 

وفي السياق نفذ الجيش  ضربة نوعية استهدفت أوكار المطلوبين في الشراونة ما ادى الى مقتل ثلاثة من اخطر المهربين والمجرمين، ابرزهم أبو سلة. 

ما يثبت مرة جديدة ان زمن الدويلات ولى، وان الكلمة للدولة والدولة فقط ، عبر جيش قوي ينفذ اخطر المهمات وادقها.

مقدمة "المنار" 

دماء الفتى اللبناني عباس عوالا في تولين اصدق انباء من بيان حكومي كتب بالحبر الاميركي، فما يكتب بالدم اصدق وابقى.

ولكي لا يبقى البلد رهن موفد من هنا او مفوض سام من هناك يعملون لخدمة الموقف الصهيوني ،او يظن البعض انه قادر على اخذ البلد غيلة او خشية من الخارج الى خارج موقعه الطبيعي، كان موقف حزب الله بان قرار حكومة نواف سلام بالامس كأنه لم يكن، وان قرارها بتجريد لبنان من سلاح مقاومة العدو الاسرائيلي واضعاف الموقف امام العدوان الاسرائيلي الاميركي هو خطيئة كبرى، وانقلاب على خطاب القسم وعلى البيان الوزاري للحكومة نفسها، وهو جزء من استراتيجية الاستسلام بدل استراتيجية الامن الوطني التي ابدى حزب الله استعداده لمناقشتها لكن ليس على وقع العدوان.

جلسة الثلاثاء الحكومية اعتبرتها حركة امل استعجالا بتقديم المزيد من التنازلات المجانية للعدو الصهيوني، آملة في بيان لها ان تكون جلسة الخميس فرصة للتصحيح وعودة التضامن اللبناني كما كان.

ومهما كان حجم التهويل والضغوط، واستسلام البعض للاملاءات الخارجية او الاحقاد الداخلية، فان ذلك لا يبرر خطورة الخطوة الحكومية بضرب الميثاقية كما قال نائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى الشيخ علي الخطيب، الذي اعتبر ان الوزراء بقرارهم هذا سلكوا طريقا خطيرا يهدد مصير الوطن، وهم يعيدون التجارب الفاشلة نفسها، معتبرا ان تحرير الارض وحماية السيادة لا يكون بالمواقف ولا بالغرف المبردة، بل في ساحات المواجهة وتقديم التضحيات وتحمل المسؤوليات.

مسؤوليات يبدو أن البعض لم يقدر حجمها وماهيتها، ويستمر بهروبه الى الامام، فان كانت الحكومة قد ناقشت بالامس موضوع السلاح، فلماذا تناقش الخميس ورقة الموفد الأميركي توماس براك، ام انها جلسة لتثبيت الانصياع للاملاءات الاميركية.

على كل حال فان ما يجري ليس غير سحابة صيف عابرة، وتمر ان شاء الله، وقد تعودنا ان نصبر وان نفوز كما قال بيان حزب الله.

وكما تقول سنن التاريخ، فان الامعاء الخاوية – كما في غزة اليوم، هي اقوى من القلوب الخالية من اي رحمة او انسانية، وان الفرج آت لاهل الحق الفلسطيني مهما عظمت التضحيات.

مقدمة الـ "أو تي في" 

يعقد مجلس الوزراء عند الساعة الثالثة من بعد ظهر الخميس الواقع فيه 782025 جلسة في القصر الجمهوري لاستكمال النقاش في البند الاول من جلسة 5-8-2025.

على هذه العبارة، اقتصرت الدعوة التي تلقاها الوزراء للمشاركة في جلسة الاستلحاق الوزارية غدا، من دون أن يرد على جدول الأعمال أي بند إضافي.

واذا كان الوضع في الشارع مضبوطا حتى اللحظة، فالمناخ السياسي المحيط بالجلسة اتخذ خلال ساعات النهار منحى تصعيديا غير مسبوق منذ بداية الولاية الرئاسية الحالية، التي اتسمت بعلاقة ممتازة بين رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب، وبتفهم متبادل بين بعبدا وحزب الله.

فحركة أمل اتهمت ببيان رسمي حكومة الرئيس نواف سلام بأنها تعمل عكس ما جاء في خطاب قسم رئيس الجمهورية وبما يخالف بيانها الوزاري. وشددت الحركة على ان جلسة الغد فرصة للتصحيح والعودة إلى التضامن اللبناني كما كان.

اما حزب الله، فاتسم موقفه بحدة كبيرة، حيث اعتبر ان الحكومة ارتكبت خطيئة كبرى، مشددا على ان القرار فيه مخالفة ميثاقية واضحة، ومخالفة للبيان الوزاري، وهو جاء نتيجة إملاءات المبعوث الأميركي توم براك. 

ورأى حزب الله أن الحكومة ضربت بعرض الحائط التزام رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في خطاب القسم ‏بنقاش استراتيجية ‏الأمن الوطني، فما قررته هو جزء من استراتيجية الاستسلام. غير ان الاهم في موقف حزب الله ورد العبارة التالية: ان هذا القرار يسقط سيادة لبنان، ويطلق يد إسرائيل للعبث بأمنه وجغرافيته ‏وسياسته ومستقبل وجوده، وبالتالي سنتعامل معه كأنه غير موجود.‏

وختم البيان الذي كرر الاستعداد للحوار بوصف الوضع الراهن بأنه غيمة ‏صيف وتمر وقد تعودنا أن نصبر ونفوز، على ما قال حزب الله.

لكن على المقلب الآخر من حكومة التحالف الرباعي الجديد الواحدة، سادت اجواء احتفالية، ووصف القرار بالتاريخي.

وفي الموازاة، تكشف النقاب اليوم عن محطة جديدة من محطات الاستهداف السياسي بقرار اتخذته الحكومة بحق مدير عام مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان جان جبران، شكل محط استنكار واسع خلال التحرك الذي نظمه التيار الوطني الحر مع المدير العام لكازينو لبنان رولان خوري في ساحة 7 آب في العدلية، معتبرا إياه بمثابة المعتقل السياسي.

مقدمة الـ "أل بي سي" 

يستكمل مجلس الوزراء غدا مناقشة ورقة توم براك وتعديلات لبنان عليها بندا بندا، بعدما قرر أمس تكليف الجيش وضع خطة لحصر السلاح بيد الدولة قبل نهاية العام، على أن تعرض على الحكومة نهاية آب.

وزراء أمل وحزب الله سيحضرون الجلسة، وسيناقشون ما ورد في بيانات الحزبين اليوم:

فـ "أمل" اعتبرت القرار مخالفا لخطاب القسم والبيان الوزاري وهي دعت لأن تكون جلسة الغد فرصة للتصحيح، بينما وصف "حزب الله" القرار ب"الخطيئة الكبرى"، وأكد التعامل معه كأنه غير موجود.

وبين الاثنين، حقيقة دامغة: القرار اتخذ، والدولة منحت الجيش الغطاء السياسي، ولا عودة عنه.

ويبقى السؤال بعد الجلسة: كيف سينفذ القرار؟ وهل أصبح سلاح الحزب الموجود في مخازن الحزب اليوم من التاريخ، فهو إما محكوم بالزوال مع الوقت، أو محكوم بالاستهداف الاسرائيلي اذا حرك؟

وماذا سيكون موقف إسرائيل وسوريا المعنيتين ببنود الورقة؟ 

وما سر الصمت الرسمي الأميركي والسعودي حيال القرار حتى الآن؟

من الأمس إلى اليوم الى الغد، تغير الكثير. 

سقوط نظام بشار الأسد هز محور المقاومة الممتد من إيران إلى لبنان، وقطع خطوط الدعم عن حزب الله.

والحزب، ومعه الرئيس بري، مدعوان لقراءة هادئة للواقع الإقليمي هذا، بعيدا عن منطق الاستسلام، وعن منطق اتهام رئاسة الجمهورية والحكومة بالخضوع لاملاءات واشنطن والرياض، وبواقعية تحمي لبنان من أي مواجهة داخلية تخطط لها إسرائيل، وتمنح اللبنانيين ما يريدونه فعلا: دولة حقيقية فقدوها منذ العام 1975.

مقدمة "الجديد" 

خطوة مقابل لا خطوة مختصر اليوم التالي لثلاثاء السلاح قبل خميس الورقة الأميركية. 

وعلى التوقيت ما بين الجلستين جريمة إسرائيلية تضاف إلى السلسلة باغتيال من بات أصغر الشهداء عباس عواله ابن الحادية عشرة عاما بمسيرة في بلدة تولين الجنوبية خطت الحكومة اللبنانية الخطوة الأولى واستحصلت على وكالة السلاح الحصرية ووضعت الملف تحت إمرة الجيش اللبناني وكلفته وضع خطة سحب كل السلاح خلال شهر آب على أن تنتهي آلية التنفيذ بانتهاء العام الجاري. 

في الجلسة أراد كل طرف أن يديرها لصالحه وفيها ارتدى رئيس الحكومة نواف سلام ثوب القاضي وتحصن بدستور الطائف وخطاب القسم والبيان الوزاري  متخذا الخطوة الجريئة في زمن مفصلي بوضع آلية الحل بعهدة الجيش. 

بمفعول رجعي عن الزيارة الفرنسية والصورة التشبيهية التي حمله إياها الرئيس الفرنسي عن المأزق الذي ينتظر لبنان تحت لاءات ثلاث: لا تجديد لليونفيل لا مؤتمر للاعمار ولا استقرار أمنيا في حال عدم المبادرة لإقرار حصرية السلاح بعد الزيارة. 

وبحسب معلومات الجديد بدأت عملية البحث بين الرؤساء الثلاثة عن صيغة تحظى بإجماع مجلس الوزراء على أن تبدأ طريق الألف ميل بخطوة السلاح الفلسطيني قبل سلاح حزب الله  وألا تصدر المهل عن الحكومة وأن يترك تحديد ساعة الصفر بعهدة الجيش بعد إعداد خطته. 

إلا أن الجلسة سارت بعكس ما تشتهيه "سفن" الثنائي فكان الانسحاب التكتيكي وكان القرار النهائي فانقسمت الآراء بين اللاعودة إلى الوراء  وبين حزب الله الذي اعتبر في بيان أن القرار غير موجود ومصادر مقربة منه سجلت عتبه على رئيس الجمهورية, لكنها أكدت أن الحزب ضنين بالاستقرار ولن يترك "ميدان" الخميس وسيسجل حضوره في الجلسة التي ستطرح الورقة الأميركية على طاولة البحث. 

بثوابت لبنانية تقوم على وقف الاعتداءات الإسرائيلية وترسيم الحدود وتحرير الأسرى لبنان قدم مرافعته والباقي يقع على مسؤولية الإدارة الأميركية في الضغط على حليفتها إسرائيل لتنفيذ المطلوب منها كي لا يبقى اتفاق تشرين حبرا على الورق. 

الإسرائيلي تماما كمصير مفاوضات غزة التي يهرب منها نتنياهو باستراتيجية تلو أخرى تحت مسمى النصر المطلق لإطالة أمد الحرب عليها وهو طرح في سوق تداول الخطط  فرضية احتلال القطاع للقضاء على حماس وتحرير الأسرى بموافقة ترامب وحشر رئيس هيئة أركان الجيش بين خيارين: إما التنفيذ أو الاستقالة, في وقت حذر أكثر من خمسمئة مسؤول إسرائيلي من أمنيين ودبلوماسيين سابقين من أن احتلال غزة خطير وقد ينتهي بفشل مدو. (الوكالة الوطنية)
  مواضيع ذات صلة مقدّمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدّمات نشرات الأخبار المسائية 06/08/2025 22:23:32 06/08/2025 22:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 06/08/2025 22:23:32 06/08/2025 22:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 06/08/2025 22:23:32 06/08/2025 22:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس 06/08/2025 22:23:32 06/08/2025 22:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بالفيديو.. قصف إسرائيلي عنيف يستهدف جنوب لبنان Lebanon 24 بالفيديو.. قصف إسرائيلي عنيف يستهدف جنوب لبنان 22:11 | 2025-08-06 06/08/2025 10:11:58 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير العدل: لا يحق لأي حزب تجاهل قرارات الحكومة في لبنان Lebanon 24 وزير العدل: لا يحق لأي حزب تجاهل قرارات الحكومة في لبنان 22:03 | 2025-08-06 06/08/2025 10:03:16 Lebanon 24 Lebanon 24 "القومي الاجتماعي": حصر السلاح بالجيش خطوة لتفجير الدولة من الداخل Lebanon 24 "القومي الاجتماعي": حصر السلاح بالجيش خطوة لتفجير الدولة من الداخل 21:47 | 2025-08-06 06/08/2025 09:47:22 Lebanon 24 Lebanon 24 من أجل نصرالله.. هذا ما سيفعله "حزب الله" Lebanon 24 من أجل نصرالله.. هذا ما سيفعله "حزب الله" 21:41 | 2025-08-06 06/08/2025 09:41:12 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان من مكتب بري.. هذا ما قاله عن العلاقة مع عون Lebanon 24 بيان من مكتب بري.. هذا ما قاله عن العلاقة مع عون 21:34 | 2025-08-06 06/08/2025 09:34:50 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة آخر المعلومات عن العمليّة الأمنيّة في حيّ الشراونة... هذا مصير "أبو سلة" Lebanon 24 آخر المعلومات عن العمليّة الأمنيّة في حيّ الشراونة... هذا مصير "أبو سلة" 12:13 | 2025-08-06 06/08/2025 12:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 جريمة يرتكبها شقيق "أبو سلة".. أعلن قتل "مُخبر"! Lebanon 24 جريمة يرتكبها شقيق "أبو سلة".. أعلن قتل "مُخبر"! 20:36 | 2025-08-06 06/08/2025 08:36:19 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر حزين ومُفاجئ.. .. وفاة ممثلة شهيرة عن 33 عاماً جراء إصابتها بسرطان نادر (صور) Lebanon 24 خبر حزين ومُفاجئ.. .. وفاة ممثلة شهيرة عن 33 عاماً جراء إصابتها بسرطان نادر (صور) 10:49 | 2025-08-06 06/08/2025 10:49:04 Lebanon 24 Lebanon 24 اعتراف إسرائيلي يخصّ لبنان.. هذا ما قيلَ عن "الهروب المذعور" Lebanon 24 اعتراف إسرائيلي يخصّ لبنان.. هذا ما قيلَ عن "الهروب المذعور" 19:00 | 2025-08-06 06/08/2025 07:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ملحم زين: لهذا السبب لم أُقدّم التعازي بزياد الرحباني Lebanon 24 ملحم زين: لهذا السبب لم أُقدّم التعازي بزياد الرحباني 17:33 | 2025-08-06 06/08/2025 05:33:11 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:11 | 2025-08-06 بالفيديو.. قصف إسرائيلي عنيف يستهدف جنوب لبنان 22:03 | 2025-08-06 وزير العدل: لا يحق لأي حزب تجاهل قرارات الحكومة في لبنان 21:47 | 2025-08-06 "القومي الاجتماعي": حصر السلاح بالجيش خطوة لتفجير الدولة من الداخل 21:41 | 2025-08-06 من أجل نصرالله.. هذا ما سيفعله "حزب الله" 21:34 | 2025-08-06 بيان من مكتب بري.. هذا ما قاله عن العلاقة مع عون 21:30 | 2025-08-06 حنكش: قرار حصر السلاح بيد الدولة إنعطافة تاريخية ولا رجوع عنه فيديو بالفيديو: أسعار الحامض ترتفع بشكل كبير.. فما السبب؟ Lebanon 24 بالفيديو: أسعار الحامض ترتفع بشكل كبير.. فما السبب؟ 17:30 | 2025-08-05 06/08/2025 22:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: الطلب على المياه يزداد… والأسعار تتخطى المعدلات Lebanon 24 بالفيديو: الطلب على المياه يزداد… والأسعار تتخطى المعدلات 20:49 | 2025-08-02 06/08/2025 22:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "هاي شو الصورة؟".. شاهدوا ماذا حصل مع كاظم الساهر في حفله على مسرح إهدنيات (فيديو) Lebanon 24 "هاي شو الصورة؟".. شاهدوا ماذا حصل مع كاظم الساهر في حفله على مسرح إهدنيات (فيديو) 09:30 | 2025-08-02 06/08/2025 22:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: رئیس الجمهوریة مجلس الوزراء حصر السلاح خطاب القسم خطیئة کبرى وحزب الله نواف سلام جلسة الغد الدولة من لبنان من حزب الله فی لبنان أبو سلة هذا ما ما قال

إقرأ أيضاً:

الرد الاميركي بين عون وسلام: تحديد مهلة زمنية لسحب كل أنواع السلاح ولا ضمانات

تتجه الأنظار اليوم الى قصر بعبدا، حيث ستُعقد جلسة مجلس الوزراء عند الثالثة من بعد الظهر، للنظر بجدول اعمال سيكون البند الاول فيه هو بسط سلطة الدولة سيادتها بقواها الذاتية على كافة الاراضي اللبنانية، ومتابعة قرار وقف العمليات العدائية التي نص عليها القرار 1701، وقرار وقف النار بين لبنان واسرائيل في 24 تشرين الثاني 2024.
وكان لبنان تسلم الرد الاميركي على ردّه، ويتضمن رفض اعطاء ضمانات، او اعتبار الاولوية للانسحاب الاسرائيلي، من النقاط الخمس المحتلة، ووقف الاعتداءات اليومية، فضلاً عن اطلاق الاسرى المحتجزين لديه.
وتهدف الاتصالات الجارية الى نزع نقاط التباين، وتوفير ظروف ملائمة للجلسة اليوم .
وذكرت "نداء الوطن" أن رئيس الحكومة نواف سلام زار بعبدا ظهر أمس لتنسيق الموقف مع الرئيس جوزاف عون خصوصًا قبل الجلسة، وأيضًا لبحث الرد الأميركي الذي وصل إلى لبنان السبت وركز بشكل حازم على تحديد الحكومة اللبنانية مهلة زمنية لسحب كل أنواع السلاح وبسط سلطة الدولة على كامل التراب اللبناني، في حين لم تمنح واشنطن أي ضمانات يطالب فيها لبنان.

بحسب معلومات موثوقة، فإن الجواب الأميركي لا يتطابق بالكامل مع المطالب اللبنانية التي تم رفعها خلال المحادثات في الأسابيع الماضية، لا سيما ما يتعلّق بالتدرج في تطبيق أي خطوات متصلة بملف السلاح.
ووُصف اللقاء بين الرئيسيّن عون وسلام بأنه بالغ الأهمية في توقيته ومضمونه، حيث تناول السيناريوات المرتقبة خلال جلسة الحكومة المقررة بعد ظهر اليوم، في ظل التباينات الداخلية وارتفاع منسوب التوتر السياسي والأمني في البلاد.
وكتبت" الاخبار": تكثّفت الاتصالات محاوِلةً اجتراح صيغ توافقية إنقاذية لئلّا تنزلق البلاد إلى الفوضى الكاملة، مع بقاء الخلاف حول أيّهما أولاً: ورقة المبعوث الأميركي توماس برّاك أم ورقة لبنان؟
السؤال فرض نفسه على القوى السياسية، بعد أن تلقّى رئيس مجلس النواب نبيه برّي مساء الجمعة الماضي الردّ الأميركي الرسمي والنهائي على ردّ لبنان، وفقَ قاعدة أن «لا تعديل عليها ولا نقاش فيها، فإمّا الأخذ بها أو على لبنان تحمّل المسؤولية». وكشفت مصادر بارزة أن ورقة برّاك «تحمل نفس مبادئ الورقة اللبنانية ولكنها ترتّب البنود بالمقلوب. فهي أعطت بند نزع السلاح الأولوية على أيّ بند آخر»، وقدّمت أمرين: الأول، نزع السلاح واعتبار ذلك شرطاً ومدخلاً لأي أمر آخر، ثم البدء بمفاوضات مع العدو الإسرائيلي برعاية الدول الضامنة، لحل النقاط المُتنازع عليها وترسيم الحدود مع إسرائيل، وكذلك مع سوريا»، وبعدَ ذلك يأتي الكلام عن وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان، وانسحاب العدو من النقاط التي يحتلها في الجنوب وإطلاق سراح الأسرى وإعادة الإعمار ومساعدة لبنان للخروج من أزمته الاقتصادية». وبإزاء تسليمِ برّاك هذه الورقة عشية جلسة الحكومة، وجد لبنان نفسه أمام سرديّتين: واحدة تحدّث عنها رئيس الجمهورية جوزيف عون في ذكرى عيد الجيش يقارب فيها البيان الوزاري، وأخرى يفرض فيها الجانب الأميركي التقيّد بجدول يراعي المصلحة الإسرائيلية من خارج الاتفاق الذي التزم به لبنان والتزمت به المقاومة. فما الجدول الذي ستناقشه الحكومة اليوم؟ أهو جدول لبنان أم الجدول الأميركي الذي ينسف كلّ الجهود؟
حتى مساء يوم أمس، لم تتوفّر أي إجابة على هذا الصعيد، لكنّ التواصل السياسي كانَ مفتوحاً في ظل جو إعلامي ضاغط وتهويلي، يتولاه الخارج وتحديداً المملكة العربية السعودية. وفي هذا السياق، قالَ مطّلعون إن «حزب الله وحركة أمل، ومن خلال لقاءات عُقدت بعيداً من الإعلام مع رئيس الجمهورية ومع رئيس الحكومة نواف سلام التقطا إشارات بعدم وجود توجّه لفرض مهل زمنية بل سيكون هناك تأكيد على ما تضمّنه البيان الوزاري لجهة التأكيد على حصرية السلاح في يد الدولة».
وقال هؤلاء إن «صيغاً عدة مطروحة على الطاولة، تستهدف خفض منسوب التوتّر في البلد من بينها نقل الملف إلى المجلس الأعلى للدفاع، لكنها صيغة حذّر البعض رئيس الجمهورية منها لعدة أسباب، منها أن هذا الأمر سيجعل المسؤولية تقع على عاتق عون وحده وتسحب هامش المناورة، خصوصاً أن الأمر سيكون في عهدة ضباط الجيش، ما يفقد لبنان ورقة ضغط لأن الملف سيفقد إطاره السياسي، أما الاقتراح الثاني فيتحدّث عن تأليف لجنة عسكرية تدرس الملف وتحدّد آلية تنفيذه مع تحديد المهل ومن ثم تعيده إلى مجلس الوزراء لاتخاذ القرار، ويكون لبنان بذلك قد سحب فتيل التفجير وكسب مزيداً من الوقت.
وقد تركّزت الاتصالات في الساعات الأخيرة في اتجاهين، واحد بين الرؤساء الثلاثة لبلوغ صيغة وسطية تراعي جميع الأطراف، وآخر بين بعبدا وحارة حريك، وعلم أن مقرّبين من عون التقوا مسؤولين في الحزب وناقشوا معاً السيناريوات المطروحة، مع البحث في ما يُمكن أن تصل إليه النقاشات داخل الجلسة اليوم وعدم حصول ردات فعل تؤدّي إلى انسحاب الثنائي أو حتى من قبل الأطراف المناهضين لحزب الله في حال رفضوا أنصاف الحلول. وأشارت المعطيات المتوافرة إلى أن وزراء الثنائي سيحضرون الجلسة، باستثناء وزيري المال والعمل الموجوديْن خارج البلاد، علماً أن الاتصالات لم تبقَ محصورة في هذين الخطين، إنما النقاش توسّع ليطاول شخصيات سياسية ورؤساء حكومات سابقين من بينهم الرئيس نجيب ميقاتي، وكان هناك تأكيد على أن «اللغة فضفاضة ومن السهل التوصل الى صيغ تزاوج بين مقتضيات السيادة ومتطلّبات الأمن الوطني، فيما يستعد كل طرف لطرح وجهة نظره أمام طاولة مجلس الوزراء». مع ذلك، بقيت الهواجس قائمة من أن تكون الجلسة بحدّ ذاتها استدراجاً لفخ يأخذ الثنائي لاتخاذ قرار وفق توقيت ملزم تحت الضغط، ومن ثم يُستتبع ذلك بضغط أكبر لتنفيذه، خصوصاً أن حزبَي «القوات» و«الكتائب» يدعمان إقرار جدول زمني، فيما تقول مصادر وليد جنبلاط إنه «يلتزم بالخط الحواري مع الرؤساء مع التمسّك بمضمون خطاب القسم والبيان الوزاري».
وكتبت" الديار": لا يبدو رئيس الجمهورية جوزاف عون بعيدا عن مراعاة حساسية الموقف كي لا ينقل الازمة الى الداخل، وسيعمل على عدم تفخيخ مجلس الوزراء اليوم. وهو امر بحثه مع رئيس الحكومة نواف سلام في لقاء عقد بعيدا عن الاضواء في بعبدا حيث تم البحث بمجريات الجلسة على نحو تفصيلي وصل الى حد اختيار المفردات التي سيتم استخدامها في اي بيان مفترض، فيما تبقى مسألة احالة الالية التنفيذية الى المجلس الاعلى للدفاع غير محسومة حتى مساء امس، ويستمر التواصل مع رئيس مجلس النواب نبيه بري ضمن اجواء ايجابية وقد يكون احد المخارج تاجيل النقاش الى جلسة اخرى لاهمية وحساسية الموضوع، خصوصا ان حضور قائد الجيش رودولف هيكل مهم للغاية، وهو لن يكون حاضرا اليوم. اما «القوات اللبنانية» و«الكتائب»وعلى الرغم من التصعيد الاعلامي والسياسي، فهما يدركان جيدا ان جلسة اليوم لن تكون حاسمة، وبدء النقاش مسألة اساسية، ولهذا فان انسحاب الوزراء من الحكومة غير وارد، اقله الان، خصوصا وزراء «القوات» التي تعتبر انه من المبكر استخدام هذه «الورقة» المفيدة جدا قبيل الانتخابات النيابية.
في هذا الوقت، لم تنقطع الاتصالات الدبلوماسية مع «بعبدا» و«السراي» وفهم في هذا السياق، ان الولايات المتحدة الاميركية التي تواصل حملة ضغوطها، لا تعتبر ان الحكومة تقف اليوم على «مفترق طريق»، لعلمها بتعقيدات المشهد الداخلي والخارجي، لكنها تبدو راضية على مسار رفع سقف الضغوط على حزب الله ووضع السلاح على «طاولة» النقاش، باعتباره المشكلة التي تعيق التقدم في البلاد. ولا تبدو السعودية التي تعتبر نفسها في «سباق مع الوقت» وتريد استغلال الوضع الاقليمي الراهن للتخلص من سلاح حزب الله ونفوذه في الداخل اللبناني، لا تبدو متفائلة كثيرا من نتائج جلسة الحكومة اليوم، لكنها تريدها منصة انطلاق لعملية ضغط اكبر تضع حزب الله في موقف دفاعي، و«عينها» على الانتخابات النيابية المقبلة حيث الرهان كبيرا على كسر «الثنائية الشيعية» داخل مجلس النواب. مواضيع ذات صلة لبنان يدرس الردّ الأميركي: "المهلة المعطاة للبنان لسحب السلاح تنتهي آخر العام" Lebanon 24 لبنان يدرس الردّ الأميركي: "المهلة المعطاة للبنان لسحب السلاح تنتهي آخر العام" 05/08/2025 05:47:33 05/08/2025 05:47:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الرد الاميركي يحدد نهاية العام مهلة لنزع السلاح ويشترط موافقة "حزب الله على الآلية" Lebanon 24 الرد الاميركي يحدد نهاية العام مهلة لنزع السلاح ويشترط موافقة "حزب الله على الآلية" 05/08/2025 05:47:33 05/08/2025 05:47:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يصارح عون بهواجسه والتحدي في وضع جدول زمني لسحب السلاح وإقراره Lebanon 24 "حزب الله" يصارح عون بهواجسه والتحدي في وضع جدول زمني لسحب السلاح وإقراره 05/08/2025 05:47:33 05/08/2025 05:47:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لا مهلة اميركية لتسليم سلاح "حزب الله" ولا ضمانات بوقف الاعتداءات الاسرائيلية Lebanon 24 لا مهلة اميركية لتسليم سلاح "حزب الله" ولا ضمانات بوقف الاعتداءات الاسرائيلية 05/08/2025 05:47:33 05/08/2025 05:47:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً مؤشرات سلبية تسبق جلسة مجلس الوزراء اليوم ومخاوف من استحضار "تحركات الشارع" Lebanon 24 مؤشرات سلبية تسبق جلسة مجلس الوزراء اليوم ومخاوف من استحضار "تحركات الشارع" 05:08 | 2025-08-05 05/08/2025 05:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إتّصالات لم تتوقّف Lebanon 24 إتّصالات لم تتوقّف 02:00 | 2025-08-05 05/08/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 توقّع Lebanon 24 توقّع 00:50 | 2025-08-05 05/08/2025 12:50:07 Lebanon 24 Lebanon 24 طائرات الإستطلاع لا تفارق سماء الجنوب Lebanon 24 طائرات الإستطلاع لا تفارق سماء الجنوب 00:32 | 2025-08-05 05/08/2025 12:32:13 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة 23:58 | 2025-08-04 04/08/2025 11:58:29 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مقتل فنانة شهيرة في هجوم مسلح على منزلها بدمشق.. التفاصيل مروعة (صور) Lebanon 24 مقتل فنانة شهيرة في هجوم مسلح على منزلها بدمشق.. التفاصيل مروعة (صور) 06:24 | 2025-08-04 04/08/2025 06:24:06 Lebanon 24 Lebanon 24 تهديد وإشكال.. شخص يُشهر سلاحاً بوجه وليام نون بمحيط المرفأ Lebanon 24 تهديد وإشكال.. شخص يُشهر سلاحاً بوجه وليام نون بمحيط المرفأ 19:55 | 2025-08-04 04/08/2025 07:55:04 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... هذا ما حدث بين مُخابرات الجيش و"أبو دعاس" على الأوتوستراد Lebanon 24 بالفيديو... هذا ما حدث بين مُخابرات الجيش و"أبو دعاس" على الأوتوستراد 14:15 | 2025-08-04 04/08/2025 02:15:51 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا تشهد الضاحية الآن؟ شاهدوا آخر الفيديوهات Lebanon 24 ماذا تشهد الضاحية الآن؟ شاهدوا آخر الفيديوهات 23:48 | 2025-08-04 04/08/2025 11:48:49 Lebanon 24 Lebanon 24 فيديو من "حزب الله" قبل جلسة الغد.. شاهدوه! Lebanon 24 فيديو من "حزب الله" قبل جلسة الغد.. شاهدوه! 18:51 | 2025-08-04 04/08/2025 06:51:41 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:08 | 2025-08-05 مؤشرات سلبية تسبق جلسة مجلس الوزراء اليوم ومخاوف من استحضار "تحركات الشارع" 02:00 | 2025-08-05 إتّصالات لم تتوقّف 00:50 | 2025-08-05 توقّع 00:32 | 2025-08-05 طائرات الإستطلاع لا تفارق سماء الجنوب 23:58 | 2025-08-04 مقدمات النشرات المسائيّة 23:58 | 2025-08-04 بالفيديو.. "خلايا نائمة في لبنان"! فيديو بالفيديو: الطلب على المياه يزداد… والأسعار تتخطى المعدلات Lebanon 24 بالفيديو: الطلب على المياه يزداد… والأسعار تتخطى المعدلات 20:49 | 2025-08-02 05/08/2025 05:47:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "هاي شو الصورة؟".. شاهدوا ماذا حصل مع كاظم الساهر في حفله على مسرح إهدنيات (فيديو) Lebanon 24 "هاي شو الصورة؟".. شاهدوا ماذا حصل مع كاظم الساهر في حفله على مسرح إهدنيات (فيديو) 09:30 | 2025-08-02 05/08/2025 05:47:33 Lebanon 24 Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 05/08/2025 05:47:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مقدمات النشرات المسائيّة
  • الثنائي الشيعي يصوّب علىتخريب اتفاق.. ويدرس القرار بشأن جلسة الخميس الحكومية
  • مقدّمات نشرات الأخبار المسائية
  • بالفيديو... تحركات لمناصري حزب الله في الضاحية الجنوبية
  • ترقّب فرنسي لاجتماع الحكومة وسط انطباعات متشائمة
  • الرد الاميركي بين عون وسلام: تحديد مهلة زمنية لسحب كل أنواع السلاح ولا ضمانات
  • فرصة امام الحكومة غدا لتكريس مفهوم السلاح الواحد والقرار الواحد
  • مشاورات لتفادي الاصطدام مع المجتمع الدولي وحزب الله يحذر من مشكلة لبنانية-لبنانية
  • اتصالات مكثفة تسبق جلسة حصرية السلاح ولا مقاطعة شيعية