المقداد: هدف الحشود العسكرية الأمريكية على الحدود مع العراق الضغط على الدولة السورية للتراجع عن مواقفها وهو ما لم يتحقق
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
2023-08-30hadeilسابق عبد اللهيان: الاجتماعات الرباعية بين سورية وروسيا وإيران وتركيا طرحت أفكاراً إيجابية حول احترام سيادة سورية ووحدة أراضيهاالتالي المقداد : العراق أكد أنه لن يسمح بش عدوان من أراضيه على سورية ونحن نشيد بهذا الموقف ونثق أنه لن يسمح لا للولايات المتحدة ولا لتحالفها المزعوم بالتأثير على العلاقات السورية العراقية انظر ايضاًالمقداد : العراق أكد أنه لن يسمح بش عدوان من أراضيه على سورية ونحن نشيد بهذا الموقف ونثق أنه لن يسمح لا للولايات المتحدة ولا لتحالفها المزعوم بالتأثير على العلاقات السورية العراقية
آخر الأخبار 2023-08-30وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان: أجرينا مناقشات مطولة حول الكثير من القضايا وحول العلاقات الثنائية التي تسير دائماً باتجاه إيجابي ومتابعة تنفيذ الاتفاقات التي تم توقيعها خلال زيارة الرئيس الإيراني إلى دمشق 2023-08-30بمشاركة محلية وعربية ودولية.. افتتاح معرض الزهور الدولي في دورته الــ 43 2023-08-30مراسلة سانا: وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد يلتقي نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان والوفد المرافق له 2023-08-30المهندس عرنوس يلتقي عبد اللهيان واللقاء يتناول العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها 2023-08-30الوزير الزامل يبحث مع السفير الصيني التعاون في قطاع الكهرباء 2023-08-30وزير التجارة الداخلية يبحث مع السفير الصيني تطوير التبادل التجاري بين البلدين 2023-08-30وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان لدى وصوله مطار دمشق الدولي: هدف الزيارة هو بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين والملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك 2023-08-30مناورات عسكرية جوية مشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية 2023-08-30إصابة عشرات الفلسطينيين جراء اعتداء للاحتلال في بلدة بيت أمر شمال الخليل 2023-08-30التربية: دورة تكميلية الشهر المقبل لطلاب الصف الأول والثاني الثانوي المهني
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بمعالجة أوضاع عدة شرائح من طلاب الجامعات 2023-08-29 مرسوم تشريعي برفع سن انتهاء خدمة الطبيب البشري العامل بالدولة إلى الخامسة والستين 2023-08-28 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً يقضي بتعديل عدد من أحكام قانون الضريبة على الدخل 2023-08-28الأحداث على حقيقتها تواصل الاقتتال بين مسلحين تابعين لميليشيا (قسد) الانفصالية بريف دير الزور 2023-08-30 وحدات من قواتنا المسلحة تستهدف مقرات الإرهابيين في ريف إدلب وتقضي على عدد منهم- فيديو 2023-08-28صور من سورية منوعات في أول حالة من نوعها…أطباء أستراليون يستخرجون دودة طفيلية من دماغ امرأة 2023-08-29 اكتشافات أثرية جديدة ترجع لـ 3 آلاف سنة شمال غرب الصين 2023-08-29فرص عمل التنمية الإدارية تصدر قرارات تعيين بدل المستنكفين في مسابقة التوظيف المركزية 2023-08-23 السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع 14 مواطناً لشغل وظائف شاغرة لديها 2023-08-20الصحافة تقرير لصحيفة بريطانية يكشف عن فشل أوروبا بالتخلي عن الغاز الروسي 2023-08-30 محاكاة الإرهاب الأميركي.. بقلم: ريم صالح 2023-08-29حدث في مثل هذا اليوم 2023-08-3030 آب 2006- وفاة الأديب والمفكر المصري نجيب محفوظ 2023-08-2929 آب 1950 – تأسيس البحرية السورية 2023-08-2828 آب 2013- تحرير مدينة ديرعطية بريف دمشق من المجموعات الإرهابية المسلحة 2023-08-2727 آب 1883 – مقتل 36000 إثر فيضان في إندونيسيا 2023-08-2626 آب 1953- اندلاع ثورة في مراكش ضد الفرنسيين 2023-08-2525 آب 1983- تفجير مقر قيادة الوحدات العسكرية الفرنسية في لبنان ما أدى إلى مقتل عدد من الأشخاص
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: عبد اللهیان
إقرأ أيضاً:
السلطات السورية تعلن توقيف عدد من المشتبه بتورطهم في الهجوم على الكنيسة
دمشق - أعلنت السلطات السورية الإثنين توقيف عدد من المشتبه بضلوعهم في الهجوم الانتحاري الدامي على كنيسة في العاصمة، بعيد تعهد الرئيس أحمد الشرع أن ينال المتورطون "جزاءهم العادل"، غداة التفجير الذي نسبته دمشق الى تنظيم الدولة الإسلامية.
وأسفر الهجوم غير المسبوق داخل كنيسة في سوريا، عن مقتل 25 شخصا وإصابة 63 آخرين بجروح، وفق حصيلة رسمية الاثنين. وفاقم الاعتداء الذي نددت به الأمم المتحدة ودول عدة، مخاوف الأقليات التي كان المجتمع الدولي حضّ السلطة الجديدة مرارا على حمايتها وضمان إشراكها في إدارة المرحلة الانتقالية عقب الاطاحة بحكم بشار الأسد في أواخر العام الماضي.
وأفادت وزارة الداخلية عن "إلقاء القبض على عدد من المجرمين المتورطين في الهجوم" على كنيسة مار الياس في حي الدويلعة، مشيرة الى أنها ضبطت "سترا ناسفة وألغام معدة للتفجير" إضافة إلى "دراجة نارية مفخخة، داخل أحد الأوكار وذلك خلال عملية أمنية نوعية نُفذت ضد خلايا تابعة لتنظيم داعش الإرهابي" في ريف دمشق.
وجاء الاعلان بعد ساعات من تعهد الشرع "باستنفار كامل أجهزتنا الأمنية المختصة، لضبط كل من شارك وخطط لهذه الجريمة النكراء، وتقديمهم للقضاء لينالوا جزاءهم العادل".
واعتبر أن "الجريمة البشعة... تذكرنا بأهمية التكاتف والوحدة، حكومة وشعبا، في مواجهة كل ما يهدد أمننا واستقرار وطننا"، مضيفا "نقف اليوم جميعا صفا واحدا، رافضين الظلم والإجرام بكل أشكاله".
وبحسب السلطات، "أقدم انتحاري يتبع لتنظيم داعش الإرهابي" على الدخول الى الكنيسة، حيث "أطلق النار، ثم فجّر نفسه بواسطة سترة ناسفة".
ولم يتبن تنظيم الدولة الإسلامية الهجوم.
وأعلن بطريرك الأرثوذكس يوحنا العاشر الإثنين خلال تفقده الكنيسة أن تشييعا جماعيا سينظم بعد ظهر الثلاثاء لعدد من ضحايا التفجير الانتحاري.
وقال أمام حشد من المصلين داخل الكنيسة بحضور رجال دين مسيحيين "صحيح أن ما حدث أليم، لكن لا تخافوا".
وكانت البطريركية دعت في بيان إثر الهجوم "السلطات القائمة إلى تحمل المسؤولية الكاملة تجاه ما حصل ويحصل من انتهاك لحرمة الكنائس وإلى تأمين حماية جميع المواطنين".
وألحق التفجير أضرارا بالكنيسة الواقعة في حي الدويلعة الشعبي بجنوب شرق دمشق، حيث أقفلت المحلات التجارية الاثنين أبوابها، وفق ما شاهد مراسلو فرانس برس، بينما كان شبان يلصقون أوراق نعي الضحايا على الجدران.
في الكنيسة، كان عناصر من الدفاع المدني ما زالوا يعملون صباح الإثنين على جمع ما تبقى من أشلاء متناثرة ووضعها في أكياس بعدما أزيل الجزء الأكبر من الركام ليلا.
- "خط أحمر" -
وتضمّ سوريا أقلية مسيحية انخفض عددها من نحو مليون قبل اندلاع النزاع عام 2011 إلى أقلّ من 300 ألف، جراء موجات النزوح والهجرة، وفق تقديرات خبراء.
وبعيد توليها الحكم، حضّ المجتمع الدولي والموفدون الغربيون الذين زاروا دمشق السلطة ذات التوجه الإسلامي على حماية الأقليات وضمان مشاركتهم في إدارة المرحلة الانتقالية، وسط هواجس من إقصائهم لا سيما بعد وقوع أعمال عنف على خلفية طائفية، عدا عن انتهاكات في مناطق عدة.
ويشكل بسط الأمن أبرز التحديات التي تواجهها السلطة الانتقالية منذ وصولها إلى دمشق، بعيد إطاحة الحكم السابق الذي لطالما قدّم نفسه حاميا للأقليات التي طالتها هجمات عدة خلال سنوات النزاع تبنت تنظيمات جهادية عددا منها بينها تنظيم الدولة الإسلامية.
وأكد مفتي سوريا الشيخ أسامة الرفاعي الاثنين "رفضنا التام استهداف درور العبادة وترويع الآمنين"، مستنكرا الهجوم الذي وصفه "بعمل غير مبرر".
وكانت وزارة الداخلية أكدت ليل الأحد على لسان المتحدث نور الدين البابا، أن "أمن دور العبادة خط أحمر وأن كل الجهود ستسخر لضمان حرية أداء المواطنين لحرية لشعائرهم الدينية".
وأضاف "يهدف تنظيم داعش إلى بثّ الفرقة الطائفية وإلى تشجيع كل مكون في سوريا على حمل السلاح، بغية أن يظهر الدولة السورية أنها عاجزة عن حماية مكوناتها ومواطنيها".
وكان خطاب أفاد في مقابلة صحافية الشهر الجاري بأن التنظيم "انتقل... من العمل العبثي الذي يسبب أذية فقط، إلى عمل مدروس لأهداف استراتيجية".
وتبنّى التنظيم أواخر أيار/مايو أول هجوم له ضد قوات السلطات الجديدة، مع تعرّض دورية أمنية لتفجير لغم في محافظة السويداء (جنوب) ما أسفر عن قتيل.
وأعلنت السلطات السورية في أيار/مايو أنها ألقت القبض على أعضاء خلية تابعة للتنظيم قرب دمشق، واتهمتهم بالتحضير لهجمات ضد دور عبادة.
- عنف "جبان" -
وأثار الهجوم الانتحاري تنديدا دوليا لليوم الثاني على التوالي.
وحثّ المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الانسانية في سوريا آدم عبد المولى في بيان "السلطات المعنية على اتخاذ جميع الخطوات اللازمة لضمان حماية المدنيين". واعتبر أنه بينما "تنطلق سوريا على طريق التعافي والمصالحة وإعادة الاعمار، لا مجال للعنف والتطرف".
وأعرب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الإثنين عن "تضامننا مع العائلات المفجوعة والجرحى"، مؤكدا أن بلاده "تدعم الشعب السوري في كفاحه ضد الإرهاب ومن أجل عودة السلام".
واعتبر الناطق باسم المفوضية الأوروبية المعني بشؤون السياسة الخارجية أنور العنوني أن "هذا العنف الشنيع والجبان إزاء المسيحيين هو هجوم ضدّ السوريين برمتّهم"، مشدّدا على "ضرورة تكثيف الجهود لمواجهة التهديد الإرهابي والقضاء التام" على تنظيم الدولة الإسلامية.
ودعا رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس الاثنين "الحكومة السورية إلى اتخاذ تدابير ملموسة لحماية جميع الأقليات العرقية والدينية".
من جهته، شدد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان على أن أنقرة لن تسمح بجر سوريا "إلى وضع جديد من عدم الاستقرار بفعل منظمات إرهابية (تتحرك) بالوكالة"، متعهّدا دعم الحكومة الجديدة في مواجهتها جماعات مماثلة.