مؤتمر صحفي لوزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم 6-2-2016 ج2 2023-08-31malekسابق إخماد حريق في مول تجاري بحي كفرسوسة في دمشق انظر ايضاً مؤتمر صحفي لوزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم 6-2-2016 ج2

 

آخر الأخبار 2023-08-30بحرية الاحتلال تستهدف الصيادين الفلسطينيين في بحر قطاع غزة المحاصر 2023-08-30زيادة الكمية الأسبوعية المتاحة للتعبئة من مادة البنزين أوكتان 95 للسيارات الخاصة إلى 35 لتراً بدلاً من 30 لتراً 2023-08-30إصابة شاب فلسطيني برصاص الاحتلال شرق قلقيلية 2023-08-30تحديث تطبيق (معاملاتي) الإلكتروني إلى نسخة جديدة 2023-08-30عجز الميزان التجاري الأمريكي يصعد إلى 91.

2 مليار دولار في تموز الماضي 2023-08-30استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال في القدس 2023-08-30مباحثات سورية عراقية في المجالين العسكري والأمني 2023-08-30مصادرة أكثر من أربعة أطنان من الأحطاب غير المرخصة بريف دمشق 2023-08-30وزير الزراعة يبحث مع السفير الباكستاني تفعيل الاتفاقيات الموقعة بين البلدين 2023-08-30المقداد: العلاقات السورية الإيرانية تسير دائماً باتجاه إيجابي.. عبد اللهيان: مستمرون بتقديم الدعم لسورية-فيديو

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بمعالجة أوضاع عدة شرائح من طلاب الجامعات 2023-08-29 مرسوم تشريعي برفع سن انتهاء خدمة الطبيب البشري العامل بالدولة إلى الخامسة والستين 2023-08-28 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً يقضي بتعديل عدد من أحكام قانون الضريبة على الدخل 2023-08-28الأحداث على حقيقتها تواصل الاقتتال بين مسلحين تابعين لميليشيا (قسد) الانفصالية بريف دير الزور 2023-08-30 وحدات من قواتنا المسلحة تستهدف مقرات الإرهابيين في ريف إدلب وتقضي على عدد منهم- فيديو 2023-08-28صور من سورية منوعات في أول حالة من نوعها…أطباء أستراليون يستخرجون دودة طفيلية من دماغ امرأة 2023-08-29 اكتشافات أثرية جديدة ترجع لـ 3 آلاف سنة شمال غرب الصين 2023-08-29فرص عمل التنمية الإدارية تصدر قرارات تعيين بدل المستنكفين في مسابقة التوظيف المركزية 2023-08-23 السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع 14 مواطناً لشغل وظائف شاغرة لديها 2023-08-20الصحافة تقرير لصحيفة بريطانية يكشف عن فشل أوروبا بالتخلي عن الغاز الروسي 2023-08-30 محاكاة الإرهاب الأميركي.. بقلم: ريم صالح 2023-08-29حدث في مثل هذا اليوم 2023-08-3030 آب 2006- وفاة الأديب والمفكر المصري نجيب محفوظ 2023-08-2929 آب 1950 – تأسيس البحرية السورية 2023-08-2828 آب 2013- تحرير مدينة ديرعطية بريف دمشق من المجموعات الإرهابية المسلحة 2023-08-2727 آب 1883 – مقتل 36000 إثر فيضان في إندونيسيا 2023-08-2626 آب 1953- اندلاع ثورة في مراكش ضد الفرنسيين 2023-08-2525 آب 1983- تفجير مقر قيادة الوحدات العسكرية الفرنسية في لبنان ما أدى إلى مقتل عدد من الأشخاص
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

ماذا تريد إسرائيل من عملية قرية بيت جن بريف دمشق؟

القدس المحتلة- تحافظ إسرائيل، في المرحلة الراهنة، على إبقاء جبهاتها مشتعلة في أكثر من ساحة، من قطاع غزة إلى الضفة الغربية ولبنان وسوريا، دون أن تواجه ردودا مباشرة بحجم الهجمات التي تنفذها.

ويبدو أن هذا النهج سيستمر خلال الأشهر المقبلة، خاصة مع دخولها في سنة انتخابات تتصاعد فيها الضغوط الداخلية على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة، وفي مقدمتها ضغوط المستوطنين والأحزاب اليمينية.

في سوريا، صعّدت إسرائيل، أمس الجمعة، من عملياتها العسكرية عبر هجوم دموي على بلدة بيت جن بريف دمشق، أسفر عن وفاة 20 شخصا وإصابة 24 آخرين، في أعقاب اشتباك مسلح وقع خلال توغل لقوات الاحتلال في المنطقة.

نتنياهو (الثاني من اليسار) وقادة الجيش يتفقدون مواقع منطقة جبل الشيخ المحتلة (المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي)أهداف إسرائيل

وقال الجيش الإسرائيلي إن العملية استهدفت عناصر من "الجماعة الإسلامية"، معلنا إصابة 6 من جنوده بينهم ضباط. ويثير هذا الهجوم تساؤلات حول توقيته ودوافع إسرائيل السياسية والعسكرية منه، وبشأن أهمية منطقة بيت جن بالنسبة لتل أبيب، وما إذا كانت تسعى لإعادة رسم قواعد الاشتباك أو منع تشكيل بنى عسكرية "معادية" قرب حدود الجولان السوري المحتل، أو إرسال رسائل ردع إقليمية قبل مرحلة سياسية حساسة داخل إسرائيل نفسها.

وبحسب التحليلات العسكرية والسياسية، تسعى تل أبيب من وراء هذه العملية إلى:

ترسيخ ردع طويل الأمد في الجبهة الشمالية بعد أشهر من التوترات. منع أي تمركز مسلح جديد بالقرب من الجولان، خاصة في مناطق تُعد امتدادا طبيعيا لجبهات جنوب لبنان. الضغط على نظام الرئيس السوري أحمد الشرع وإبقائه في موقع "المستقبل للرسائل" لا "المرسل لها". استثمار عدم الاستقرار السوري لتأكيد أن أي تفاوض سياسي أو ترتيب حدودي مع دمشق مستبعد. تثبيت السيطرة على منطقة جبل الشيخ بوصفها عنصرا حساسا في المنظومة الأمنية الإسرائيلية. ربط الجبهة السورية باللبنانية، وتقديم التصعيد كجزء من "معركة موحدة" ضد فصائل تعتبرها إسرائيل خط تهديد واحدا.

وفق قراءة المحلل العسكري في صحيفة "هآرتس"، عاموس هرئيل، فإن تل أبيب تسعى منذ أشهر إلى الحفاظ على مستوى من التوتر العسكري في ساحات متعددة، دون الانجرار إلى حرب شاملة.

إعلان

وأوضح أن استمرار التصعيد في الضفة وغزة ولبنان وسوريا لا يمكن فصله عن الحسابات السياسية في إسرائيل، ولا عن التوازن الدقيق الذي تحاول إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرضه. وبين رغبة واشنطن في منع الحرب الشاملة، ورغبة تل أبيب في استثمار التوتر انتخابيا، تبقى المنطقة أمام شهور متوترة يصعب التنبؤ بمسارها النهائي.

وقال هرئيل إن إسرائيل تواصل تنفيذ ضربات متكررة في لبنان وسوريا دون تلقي رد مماثل بالوتيرة أو الحجم نفسيهما، ما يمنحها هامشا واسعا للتحرك العسكري. وقدر أن هذا السلوك يخدم بشكل مباشر الخطاب الأمني للائتلاف الحاكم فيها، الذي يوظف هذه العمليات لتأكيد قدرته على "الردع" وإبقاء الجبهات تحت السيطرة.

محللون يرون أن إسرائيل تعد ردودا عسكرية قد تشمل ضربات ضد البنية التحتية بسوريا (المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي)أزمات داخلية

ويرى المحلل العسكري أن التصعيد الإسرائيلي يصطدم بمعضلة واضحة تتمثل في محدودية قدرة إدارة ترامب على وضع خطط إستراتيجية طويلة المدى مقابل قدرتها على فرض إجراءات تكتيكية مؤقتة. ويبرز هذا التناقض في غزة بشكل خاص، ما قد ينعكس سلبا على أي خطوات أميركية مستقبلية في الشرق الأوسط.

وأشار إلى أن احتمال نشوء أزمة بين ترامب ونتنياهو لا يزال غير واضح، إذ يعتمد نتنياهو على استمرار العمليات لتعويض أزماته الداخلية وكسب اليمين، بينما يسعى الرئيس الأميركي إلى تحقيق إنجاز سياسي قبل الانتخابات. وقد يضع هذا التباين الطرفين في مواجهة إذا رفضت إسرائيل المبادرة الأميركية المرتقبة لإنهاء الحرب.

في قراءة تحليلية لتقرير مراسلة الشؤون العربية في موقع "واي نت" ليؤور بن أري، تبدو تل أبيب بصدد رسم معادلة جديدة في الساحة السورية، عنوانها الأساسي: "منع التمركز المعادي قرب حدودها، وتثبيت الردع، وتأكيد أن سوريا غير مستقرة بما يمنع أي اتفاق مستقبلي".

وتقول بن أري إنه بعد الاشتباك الدامي في بيت جن بريف دمشق، وجهت إسرائيل رسائل سياسية وأمنية "جدية" إلى نظام الرئيس أحمد الشرع، بالتوازي مع إعداد حزمة ردود عسكرية قد تشمل ضربات إضافية ضد البنية التحتية لفصائل تصفها بـ"المعادية".

وأوضحت أنه على الرغم أن تل أبيب لم تؤكد تورط عناصر من النظام مباشرة في العملية، فإنها تعتبر ما حدث مؤشرا واضحا على أن سوريا لا تزال ساحة رخوة وغير مستقرة، وأن أي اتفاق أو تفاهم سياسي معها في هذه المرحلة غير ممكن.

حجج أمنية

وتتابع ليؤور بن أري أنه وفق الرواية الإسرائيلية، فإن منطقة بيت جن ليست مجرد قرية حدودية، بل هي جزء من شبكة انتشار لفصيل تصفه بأنه يمتلك "أسلحة متواضعة" لكنه يملك بنية تجنيد ومواقع انتشار في جنوب لبنان والحدود السورية اللبنانية وريف دمشق.

وأضافت أن تل أبيب ترى أن هذه البنية، رغم محدودية قدراتها، تشكل "تهديدا خلفيا" لمستوطنات الجولان وقواتها المنتشرة هناك، وأن السماح بترسخها يعني فتح "ثغرة" في الجبهة الشمالية.

وبرأي المراسلة، فإن التصعيد الأخير أعاد إبراز موقف إسرائيل الرافض للانسحاب من المناطق التي سيطرت عليها، خصوصا جبل الشيخ، معتبرة أن هذا الطرح يشكل جزءا من "الحجج الأمنية" التي تستخدمها المؤسسة العسكرية لتبرير استمرار وجودها المكثف على السفوح الشرقية للجولان المحتل.

إعلان

وأشارت إلى أن تل أبيب تعرض عملياتها في سوريا كمعركة "دفاعية" مستمرة منذ شهرين، بهدف إحباط البنى العسكرية داخل العمق السوري، ومنع اقتراب التنظيمات من حدودها، وتعطيل جهود التجنيد وبناء شبكات الانتشار قرب الجبهة.

كما تريد إسرائيل -وفقا لها- استغلال "هشاشة الداخل السوري"، والتغيرات الإقليمية، ومرحلة الانتخابات داخلها، لفرض معادلة جديدة، وعليه فإن هذه السياسة مرشحة للاستمرار، وربما التصعيد، خلال الأسابيع المقبلة.

مقالات مشابهة

  • مشاورات سياسية بين وزير الخارجية المصري ونظيره الألماني في برلين
  • بث مباشر.. مؤتمر صحفي لوزير الخارجية ونظيره الألماني خلال زيارته إلى برلين
  • تعزيز الصادرات السعودية إلى سورية
  • المخدرات في سوريا.. ضبط 200 ألف حبة كبتاجون بريف دمشق
  • الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن السعدي من بيت جن بريف دمشق
  • وزير إسرائيلي يرجح تطور الجبهة السورية إلى مسرح حرب كبيرة
  • عملية بيت جن: اتهامات سورية بـتهديد السلم الإقليمي.. وتل أبيب تراجع استراتيجيتها
  • زفاف يتحول إلى مأتم.. رصاص الاحتلال يغتال عريسا سوريًا بريف دمشق
  • ما أهداف الاحتلال من عدوانه على بلدة “بيت جن” بريف دمشق؟
  • ماذا تريد إسرائيل من عملية قرية بيت جن بريف دمشق؟