ابنة عامر منيب تحتفل بعيد ميلاد والدها الراحل
تاريخ النشر: 2nd, September 2025 GMT
احتفلت الفنانة مريم عامر منيب، بيوم ميلاد والدها الفنان الراحل عامر منيب، الذي يوافق 2 سبتمبر، وشاركت مقطع فيديو جمع ذكرياتها معه منذ يوم ميلادها.
وعلقت مريم منيب، على الفيديو التي نشرته عبر حسابها الرسمي على انستجرام: "عامٌ آخر، وشمعةٌ أخرى لملاكي، منحني 5160 يومًا من الحب اللامتناهي، ما زلتُ أتمنى لو كان كل هذا مجرد كابوس.
https://www.instagram.com/reel/DOFiUT0CHho/?igsh=NmhsemUwcmJsMTgw
توفي الفنان عامر منيب عام 2011 عن عمر يناهز الـ 48 عاما، بعد معاناة مع سرطان القولون.
وفي عام 2019، أثارت "مريم عامر منيب"، الابنة الكبرى للفنان الراحل، الجدل، بعدما نشرت صورة لها عبر فيس بوك، معلنة عن تخرجها من الجامعة، ووجهت رسالة إلى روح والدها الراحل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة مريم عامر منيب مريم عامر منيب عامر منيب الراحل عامر منيب مریم عامر منیب
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي عن والدها: كنت حاسة بالأمان علشان في حضن أبويا
شاركت الفنانة رانيا فريد شوقي صور مع والدها عبر حسابها الشخصي بموقع فيسبوك، مستعيدة للذكريات السعيدة مع الراحل فريد شوقي.
وعلقت رانيا فريد شوقي على الصور قائلة: “صباح الأمان والاطمئنان، كنت طفلة حاسة بالأمان من غير ما افهم ليه، دلوقتي عرفت، علشان كنت في حضن أبويا”.
من جانب آخر، عبَّرت الفنانة رانيا فريد شوقي عن إعجابها الكبير بمسرحية "الملك لير في منشور علي صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك التي تُعرض على خشبة المسرح القومي، مؤكدة أن العرض يحمل في طياته لمسات فنية تجمع بين الإبداع والأصالة.
وصفت المسرحية بأنها "عرض جميل وصادق"، مشيرة إلى أن كل لحظة في العرض كانت تعبيرًا حقيقيًا عن حب المسرح والفن. وأضافت أن النجم الكبير دكتور يحيى الفخراني، قائد هذا العمل الرائع، يثبت دائمًا أن المسرح لا يزال حيًا ويملك روحًا حية، وأن الفن الحقيقي لا يمكن أن يغيب. ووجهت رانيا شكرًا خاصًا للفخراني على إتاحة الفرصة لجيل جديد من الجمهور للاستمتاع بهذا العمل العظيم، في ظل أن البعض منهم لم يشهد العروض السابقة لهذه المسرحية التاريخية.
رانيا فريد شوقي لم تُغفل أيضًا دور الفنانين الموهوبين المشاركين في العرض، وعلى رأسهم الفنان طارق الدسوقي، الذي أضاف بحضوره وبساطة أدائه روحًا خاصة للعمل. كما وجهت الشكر والتقدير للمخرج شادي سرور على رؤيته المبدعة التي جعلت هذا العرض مختلفًا عن العروض السابقة، متحدثة عن الموسيقى التي لامست الإحساس والإضاءة، الديكور، الملابس، والرقص التي أضفت طابعًا مميزًا على كل مشهد في المسرحية.