صور.. السعودية تقدم 265 مشروعًا ومبادرة لتنمية وإعمار اليمن
تاريخ النشر: 9th, September 2025 GMT
يشارك البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في منتدى المشاريع المستقبلية بنسخته الجديدة، الذي يعقد في مدينة الرياض خلال الفترة 8 - 10 سبتمبر 2025م.
ويأتي وسط حضور محلي ودولي، حيث يعد المنتدى منصة عالمية تجمع المقاولين والمهتمين مع ملاك المشاريع من القطاعين الحكومي والخاص.البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمنويستعرض البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في جناحه المشارك بالمنتدى 265 مشروعًا ومبادرة تنموية قدمها في مختلف المحافظات اليمنية.
أخبار متعلقة لفهم خوارزميات المنصات.. "قادة الإعلام" يناقشون أسس الإعلان الرقميمصحوبة بعواصف رعدية ورياح.. أمطار على الباحة وجازانوجاءت في (8) قطاعات أساسية وحيوية، وهي: التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية، وتنمية ودعم قدرات الحكومة اليمنية، والبرامج التنموية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } صور.. السعودية تقدم 265 مشروعًا ومبادرة لتنمية وإعمار اليمن - واس صور.. السعودية تقدم 265 مشروعًا ومبادرة لتنمية وإعمار اليمن - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });الدعم السعودي للشعب اليمنيوينقل البرنامج عبر الجناح التعريفي تجربته التنموية في الجمهورية اليمنية الشقيقة، مستعرضًا أثر مشاريعه ومبادراته التنموية في تحسين جودة الحياة اليومية، ورفع كفاءة البنية التحتية في شتى القطاعات الحيوية في اليمن.
إلى جانب تعزيز التنمية المستدامة، ودعم استقرار المجتمعات المحلية، وتمكين القدرات بما يسهم في تحقيق أثر تنموي شامل ومستدام.
وقد أسهمت مشاريع ومبادرات البرنامج في تعزيز أدوار القطاع الخاص، وتنشيط حركة قطاع البناء والتشييد وجذب الاستثمارات ودعم الحركة التجارية والاقتصادية في اليمن، وتنمية حركة القطاع التجاري وزيادة حركة الاستيراد والتصدير للسلع والخدمات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات واس الرياض البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن إعمار اليمن تنمية وإعمار اليمن دعم السعودية لليمن اليمن الشعب اليمني منتدى المشاريع المستقبلية السعودية لتنمیة وإعمار الیمن مشروع ا ومبادرة
إقرأ أيضاً:
تحقق مستهدفات السعودية الخضراء.. أكثر من 61 نوعًا من النباتات المحلية ملائمة للتشجير في الشرقية
أكد البرنامج الوطني للتشجير أن المنطقة الشرقية تزخر بأنواع متعددة من النباتات المحلية الملائمة لمشاريع التشجير، ودعم جهود تنمية الغطاء النباتي، والحد من تدهور الأراضي، وتعزيز حملات ومبادرات وأنشطة التشجير في المنطقة؛ تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء.
وأوضح البرنامج أن أكثر من 61 نوعًا من النباتات المحلية الملائمة للتشجير، تنتشر انتشارًا متفاوتًا في عددٍ من بيئات المنطقة المختلفة، وتشهد البيئات الساحلية، والهضاب، والجبال، والأودية، والروضات، والسبخات، والسهول، والكثبان الرملية، والصحاري الرملية الملحية، والمنخفضات, والمناطق الباردة، وبيئة الربع الخالي، وصحراء الدهناء في المنطقة الشرقية، انتشارًا واسعًا لتلك الأنواع، فيما تنتشر بعض الأنواع الأخرى انتشارًا محدودًا، لتسهم جميعها في تعزيز مشاريع التشجير، وتحقيق الاستدامة البيئية؛ تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأضاف أن تلك الأنواع تنتمي إلى فصائل عديدة ومعروفة على نطاق بيئة المملكة بشكلٍ عام، من أبرزها القطيفية، والبقولية، والأكانثية، والكبارية، والتوتية، والسدرية، والدفلية، والمركبة، والمحمودية، والخبازية، والحرملية، والآسية، والرواندية، والخنازرية، والباذنجانية، والرطريطية، والنرجسية، والخردلية، والسوسنية، والعنيبية، والنجيلية، مشيرًا إلى أن هذه الفصائل تضم فئات متنوعة من النباتات المحلية، من أشجار وشجيرات صغيرة وكبيرة ومعمّرة، إضافةً إلى نباتات عشبية حولية ومعمّرة.
وأبان البرنامج أن أبرز أنواع النباتات المحلية الملائمة للتشجير، وواسعة الانتشار في المنطقة الشرقية، السدر، والروثة، والرمث، والشعران، والأرطى, والحاذ، وجلمان، وطحماء، والغضى، والقطف، ورغل، والأثب، وأم غيلان، والتنضب، والقرم، والضمران، والمرخ، والقيصوم، والنقد، والعبيثران، والعاذر، والعرفج، والشيح، والرخامى، والآس، والغرقد، والنقاوي، والضال، وجدر، والعوسج، وعبعب، والقسور، وجثجاث، وإسحار، والسوسن البري، وجعدة، والعصبة، وثمام، والحميض، إضافة إلى بعض الأنواع الأخرى محدودة الانتشار في البيئات المختلفة بالمنطقة.
وتأتي أنشطة البرنامج الوطني للتشجير لقيادة مشاريع ومبادرات التشجير في مختلف مناطق المملكة، في إطار الجهود الوطنية المتواصلة، للحفاظ على البيئة، وتنمية الغطاء النباتي، إلى جانب نشر ثقافة التشجير وسط المجتمع، وترسيخ أهمية زراعة النباتات المحلية الملائمة للبيئة السعودية، للإسهام في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، والوصول إلى مستقبل أخضر مستدام، لضمان تحسين جودة الحياة للأجيال الحالية والمقبلة.
أخبار السعوديةالغطاء النباتيالبرنامج الوطني للتشجيرقد يعجبك أيضاًNo stories found.