خارج التوقعات.. أحمد عبد الباسط يكشف عن مفاجأة في تشكيل منتخب مصر
تاريخ النشر: 9th, September 2025 GMT
كشف الإعلامي أحمد عبد الباسط عن تغيرات كبيرة خارج التوقعات في تشكيل منتخب مصر و طريقة اللعب وعدد كبير من اللاعبين في مواجهة بوركينا فاسو.
وكتب أحمد عبد الباسط عبر حسابه علي موقع التواصل الاجتماعي :"محدش يتوقع تشكيل حسام حسن النهاردة لأنه تشكيل خارج التوقعات وهيكون فيه تغيير طريقة اللعب وعدد كبير من اللاعبين".
واضاف :"وقولوا لنا توقعاتكم واللي يجيبه يبقى برنس وهنزله ب اسمه ع الصفحة… يلا بينا".
يدخل المنتخب الوطني مواجهة مصيرية أمام بوركينا فاسو مساء اليوم، الثلاثاء، على ملعب «4 أغسطس» بالعاصمة واجادوجو، في إطار منافسات الجولة الثامنة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026، وسط أجواء جماهيرية ساخنة ودرجة حرارة مرتفعة، وهو ما يزيد من صعوبة مهمة الفراعنة في موقعة قد تكون حاسمة لمسار التأهل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي أحمد عبد الباسط تشكيل منتخب مصر منتخب مصر التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم أحمد عبد الباسط خارج التوقعات منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
صاحب علامة النصر خلال حرب أكتوبر يكشف مفاجأة عن اللحظة التاريخية (فيديو)
روى الجندي محمد طه يعقوب صاحب علامة النصر في حرب أكتوبر ٧٣، كواليس أيام الحرب، قائلا: “كنت في سلاح المشاه وكان الساتر الترابي يغطي خط برليف ، ودخلنا الحرب واحنا صايمين وفطرت بعد ثلاثة أيام وأكثر شيء نشرب مياه على المغرب وقطعة بسكويت”.
وأضاف خلال لقاء له لبرنامج “واحد من الناس”، عبر فضائية “الحياة”، ان الأوامر جاءت لنا أن نفطر ورفضنا وتمنينا النصر أو الشهادة ونحن صائمين، وفي أول يوم انتصرنا عليهم وقهرناهم وعرفوا قوة الجندي المصري ، وفي ثاني يوم وثالث يوم كانو يلقوا صواريخ محرمة دوليا وأصيب زميلي وبتر قدمه وشيلت زميلي وقلت هعدي بيه خط القناة وفي وسط المعركة ، وكل ما تكون هناك غارة أضعه في مكان غير مرئي ثم استمر ووصلت الى قناة السويس وقمت بالعوم به حتي وصلت الي الضفة الغربية ، وشاهدني كل من هناك، وهناك مصور صحفي من أخبار اليوم صورني وقمت بعمل علامة واقصد بها خريطة سيناء، ولم أكن أعلم أنها علامة النصر وبعد ذلك كانت هذه الصورة منتشرة في وكالات وصحف العالم بأن الجندي المصري رافع علامة النصر.
السادات قال لي أهلا بالبطل الذي بشر بالنصر من ثاني أيام الحربوتابع أن الرئيس السادات قال لي أهلا بالبطل الذي بشر بالنصر من ثاني أيام الحرب، معقبا: “في الحصار استمرينا لمدة ١٣٤ ولم يكن معانا طعام ولازم نتأقلم، واضطرينا نأكل ثعابين وسحالي حتي نعيش ، ولكي نشرب نذهب إلى آبار عيون موسي ومسافة كيلو ونص والعدو اقرب لنا ، وكنا بنعمل فرقة إنتحارية حتي نأتي بالمياه وهناك من يستشهد وهناك من يأتي بالمياه وهناك من يشغل العدو".
وعن منطقة جبل المر كان العدو يحتلها ويحارب من فوقها ، وجاءت الأوامر بان جبل المر محتل وعليه قوات كبيرة من العدو ، وجاءت الأوامر اننا نحرر الحبل ونحن عدد قليل بالنسبة لهم ، وكان هناك مدفع يضرب مدينة السويس ، ولم نرضي بذلك وقلنا الله اكبر ووفقنا الله وبدأنا نقتحم الجبل وكنا نحفر بضوافرنا حتي نتسلق الحبل واستشهد ١٢ بطل من الـ ٢٧ حتي وصلنا الي قمة الجبل وانتصرنا وقمنا بأسر عدد من الجنود الإسرائيلين واستولينا علي الأسلحة ، وعندما تم تبليغ الرئيس السادات ان جبل المر تحرر ، قال “الصعيدي عملها” في اشارة الي قائد الفرقة معانا ، ومن هناك كان القرار بتغيير اسم الجبل من جبل المر الي جبل الفتح كريم في اشارة الي اسم العقيد.