بوابة الوفد:
2025-11-22@15:04:24 GMT

ماذا جنى فيلم درويش ليلة أمس ؟

تاريخ النشر: 6th, October 2025 GMT

فيلم "درويش" بطولة عمرو يوسف، جمع أمس الأحد، 153.924 جنيهًا، وذلك ضمن الأعمال المنافسة في موسم صيف 2025.

فيلم ضي يحتفظ بالمرتبة الثالثة .. إيراداته تخطت 150 ألفًا فيلم فيها إيه يعني .. إيراداته في آخر ليلة فيلم الشاطر يجني 203 ألفًا أمس الأحد تامر عبدالمنعم وعلي الحجار ينتهيان من البروفات النهائية لاحتفالية انتصارات أكتوبر ضياء الميرغني: مفيش "نمبر وان" في الفن والجمهور أطلق عليٌ لقب الأسطورة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يطلق برنامج "كايرو برو-ميت" ضمن "أيام القاهرة لصناعة السينما" ضياء الميرغني: ابتعدت عن التمثيل هرباً من الشفقة وعادل إمام منحني الفرصة الذهبية إيرادات فيلم "المشروع X" في شباك التذاكر أمس إيرادات فيلم "أحمد وأحمد" آخر ليلة عرض إيرادات فيلم "ماما وبابا" في شباك التذاكر أمس

وتدور أحداث العمل حول شخصية "درويش"، محتال كاريزمي يعيش على حافة الخطر، ولكن حياته تنقلب رأسًا على عقب بعد صفقة مشبوهة تضعه في قلب شبكة معقدة من المجوهرات المسروقة والخداع والعلاقات المتشابكة.

 

ومع تصاعد التهديدات من حوله، يجد درويش نفسه في رحلة محفوفة بالمخاطر تتحوّل تدريجيًا إلى مسار بطولي، حيث يُختبر في ولائه وحدسه وقدرته على البقاء دائمًا متقدمًا بخطوة على الفوضى.

 

الفيلم من إخراج وليد الحلفاوي، وتأليف وسام صبري، ويضم نخبة من النجوم أبرزهم: عمرو يوسف، دينا الشربيني، تارا عماد، خالد كمال، مصطفى غريب، أحمد عبد الوهاب، بالإضافة إلى ظهور خاص للفنان محمد شاهين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: درويش فيلم درويش عمرو يوسف موسم صيف 2025 دينا الشربيني

إقرأ أيضاً:

مقاعد ويمبلدون بآلاف الجنيهات معفاة من حملة بريطانية ضد إعادة بيع التذاكر بأسعار مبالغ فيها

تجارة التذاكر غير القانونية ازدادت تعقيدا في الأعوام الأخيرة، وفق الحكومة البريطانية. لكن التدابير الجديدة لن تطبق على بطولة ويمبلدون للتنس المعروفة بارتفاع أسعارها.

أعلنت الحكومة البريطانية عن خطط لتجريم إعادة بيع تذاكر الحفلات الموسيقية والمسرح والكوميديا والرياضة وغيرها من الفعاليات الحية بسعر يتجاوز سعرها الأصلي.

ويهدف هذا الإجراء إلى ضمان ألا يتعرض عشاق الموسيقى والرياضة للاستغلال بعد الآن في سوق إعادة بيع التذاكر.

غير أنّ هناك استثناءً للقاعدة: المقاعد الممتازة الأعلى طلبا في بطولة التنس من فئة غراند سلام ويمبلدون.

الحكومة البريطانية تحظر إعادة بيع التذاكر بأسعار مبالغ فيها للحفلات والفعاليات

وبحسب الحكومة البريطانية، فقد أصبحت سمسرة التذاكر أكثر تطورا في الأعوام الأخيرة.

يشتري السماسرة كميات كبيرة من التذاكر عبر الإنترنت، غالبا باستخدام روبوتات آلية، ثم يعيدون عرضها على منصات إعادة البيع بأسعار متضخمة جدا. وقد تسبب ذلك في معاناة ملايين المعجبين وألحق ضررا بصناعة الفعاليات الحية.

تهدف المقترحات الجديدة إلى القضاء على هذه الممارسة. ستصبح إعادة بيع التذاكر بأكثر من قيمتها الاسمية أمرا غير قانوني؛ وسيُعرّف ذلك في التشريعات بأنه سعر التذكرة الأصلي مضافا إليه الرسوم غير القابلة للتجنب، بما في ذلك رسوم الخدمة.

ستُحدد سقوف لرسوم الخدمة التي تتقاضاها منصات إعادة البيع حتى لا يتم الالتفاف على حد السعر. وستكون على هذه المنصات واجبات قانونية لمراقبة الالتزام بسقف السعر وإنفاذه. كما سيُحظر على الأفراد إعادة بيع عدد من التذاكر يزيد على ما كان مسموحا لهم بشرائه في البيع الأولي.

"لوقت طويل، استغل سماسرة التذاكر المعجبين، مستخدمين روبوتات لاقتناص مجموعات من التذاكر وإعادة بيعها بأسعار فلكية. لقد تحولوا إلى صناعة ظل على مواقع إعادة البيع، يعملون من دون عواقب"، قالت وزيرة الثقافة ليزا ناندي.

"هذه الحكومة تضع الجماهير أولا. ستقضي مقترحاتنا الجديدة على شبكة السماسرة وتُسهم في جعل الموسيقى والكوميديا والمسرح والرياضة ذات المستوى العالمي في متناول الجميع".

المقاعد الممتازة في ويمبلدون مُعفاة من حظر إعادة بيع التذاكر

ثمة فعالية واحدة مستثناة من القاعدة الجديدة. القيود على إعادة البيع لن تنطبق على حملة السندات المعروفة باسم "Debentures" في ويمبلدون، ما يتيح لهم بيع مقاعدهم الممتازة مقابل عشرات الآلاف من الجنيهات الإسترلينية.

ويقول الوزراء إن برامج السندات "تعمل بطريقة تختلف تماما عن تذاكر الفعاليات الفردية (فهي أدوات مالية)، وتتيح لشركات تنظيم الفعاليات الحية توليد إيرادات آمنة ومسبقة يمكن استثمارها في تقديم فعاليات رياضية وموسيقية وحية على مستوى عالمي للجمهور".

وتضمن هذه السندات لحاملها مقعدا على الملعب الرئيسي أو ملعب رقم واحد في كل يوم من أيام البطولة لمدة خمسة أعوام، إلى جانب إمكانية دخول بعض المطاعم والحانات.

ويُسمح للحامل بإعادة البيع بأي سعر أو نسبة زيادة يختارها، أو نقل التذكرة إذا تعذر عليه حضور ويمبلدون، بما يتيح له تعويض جزء من التكلفة التي قد تصل إلى 116.000 جنيه إسترليني.

وقد أدت هذه الممارسة إلى بيع مقاعد للجولات الأولى من البطولة مقابل 9.000 جنيه إسترليني (10.226 يورو) للتذكرة الواحدة، ووصول نهائيات الرجال إلى 40.000 جنيه إسترليني (45.000 يورو) لزوج من التذاكر.

وقال منظمو ويمبلدون، نادي كل إنجلترا للتنس على العشب والكروكيه (AELTC)، إن السندات توفر تمويلا حيويا لتسيير البطولة وصيانة المرافق.

فقد ساعدت مثلا في تمويل تركيب أسقف قابلة للطي فوق الملعب الرئيسي وملعب رقم واحد.

وأضاف AELTC أن السندات تتيح لهم دعم فئات أخرى من التذاكر، مثل تذاكر الدخول العامة بقيمة 30 جنيها إسترلينيا.

وإلى جانب برامج السندات، تُستثنى أيضا التذاكر التي تعيد بيعها الجمعيات الخيرية المسجلة لأغراض جمع التبرعات.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • ليلة القاهرة الخالدة.. ذكرى تتويج آخر أبطال مصر في القارة السمراء
  • استياء وتوجيهات.. ماذا حدث في جولة وزير الصحة اليوم؟
  • خطوط سير الأتوبيس البرمائي وأسعار التذاكر للمصرين والأجانب وموعد التشغيل
  • إيرادات الأفلام.. مفاجأة عمرو يوسف وصدمة منة شلبي
  • ابراهيم الميرغني، هذا الذي في سبيل مقعد مزيف ومال حرام باع نفسه
  • تعلن محكمة بيت الفقيه أن على المدعى عليه إبراهيم درويش عياش الحضور إلى المحكمة
  • «السادة الأفاضل» يحتفظ بالمركز الثاني في قائمة إيرادات شباك التذاكر
  • ماذا قال القيادي بحكومة “تأسيس” إبراهيم الميرغني عن تصريحات الرئيس الأمريكي ترامب وعد فيها بالتدخل لوقف الحرب في السودان؟
  • مقاعد ويمبلدون بآلاف الجنيهات معفاة من حملة بريطانية ضد إعادة بيع التذاكر بأسعار مبالغ فيها
  • «السلم والثعبان 2» يحتفظ بصدارة إيرادات شباك التذاكر