الجزائر تٌعيد فرض عقوبة قانونية بعد 32 عاماً
تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT
أعلنت السلطات القضائية إعادة تطبيق حكم الإعدام على جرائم خطف الأطفال وترويج المخدرات داخل المدارس، بعد توقف التنفيذ منذ عام 1993.
اقرأ ايضاًالبرلمان أصدر قانونين جديدين يسمحان بتنفيذ الإعدام في هذه القضايا، ردًا على تزايد الجرائم الخطرة والمطالبة الشعبية بتفعيل القصاص.
مقتل طفلة في قسنطينة وطفل في الشلف مؤخرًا، إضافةً إلى تداول فيديوهات لعصابات عنيفة، زادت الضغط على الحكومة لتفعيل العقوبة.
تصريحات رسمية:النائب العام لمجلس قضاء بجاية أكد تطبيق العقوبة وفق تعهد الرئيس عبد المجيد تبون، فيما شدد وزير العدل لطفي بوجمعة على أن:
"سيف العدالة سيطال هذه العصابات".
السياق التاريخي:الجزائر :أوقفت تنفيذ الإعدام منذ 1993. استمرت بإصدار الأحكام دون تنفيذها.جدل حقوقي حول إلغاء العقوبة كليًا. View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
كلمات دالة:جرائمالجزائرالحكومة الجزائريةخطف الأطفالترويج المخدراتالدستور الجزائريمحاكمحكماعدامقانوناغتصاب© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جرائم الجزائر الحكومة الجزائرية خطف الأطفال ترويج المخدرات محاكم حكم اعدام قانون اغتصاب
إقرأ أيضاً:
مصر: مستشار السيسي يوجه تحذيراً عاجلاً
دعا مستشار الرئيس المصري للشؤون الصحية والوقائية، الدكتور محمد عوض تاج الدين، أولياء الأمور والطلاب إلى الالتزام الصارم بالعزل المنزلي في حال الإصابة بالإنفلونزا أو نزلات البرد الموسمية، مشدداً على ضرورة عدم التوجه إلى المدارس أو أماكن العمل أو الجامعات خلال فترة المرض.
وأوضح تاج الدين، في تصريحات لقناة محلية، أن مدة العزل يجب ألا تقل عن ثلاثة أيام كحد أدنى، مؤكداً أن هذا الإجراء يهدف بالدرجة الأولى إلى الحد من انتشار العدوى بين الزملاء في الفصول الدراسية وأماكن العمل المغلقة، إضافة إلى حماية المصاب نفسه من التعرض لمضاعفات صحية محتملة.
وأشار إلى أن تجاهل العزل قد يؤدي إلى تفاقم الحالة الصحية للمريض، وظهور مضاعفات مثل الالتهابات الرئوية أو التهابات الشعب الهوائية نتيجة الإجهاد وعدم الراحة الكافية.
وشدد مستشار الرئيس على ضرورة التوجه الفوري إلى الطبيب عند ظهور أعراض تنذر بتدهور الحالة، مثل صعوبة التنفس، أو السعال المصحوب ببلغم، أو الارتفاع المستمر في درجات الحرارة.
وتشهد مصر خلال هذه الفترة من كل عام زيادة ملحوظة في معدلات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية، حيث تعد إنفلونزا A هي الأكثر انتشاراً حالياً، ولا سيما المتحور H1N1 المعروف سابقاً باسم “إنفلونزا الخنازير” منذ جائحة عام 2009.
وبيّن تاج الدين أن هذا المتحور يتميز بقدرته على التحور سنوياً، ما يمكنه من تجاوز جزء من المناعة المكتسبة سواء من الإصابات السابقة أو التطعيمات، وهو ما قد يجعله أكثر شدة لدى بعض الفئات.
ورغم ذلك، أوضح أن الأعراض في الغالب تشمل الحمى، السعال، الصداع، آلام العضلات، والإرهاق، وتكون عادة خفيفة إلى متوسطة لدى الأشخاص الأصحاء.
وأضاف أن شعور بعض المرضى بشدة الأعراض يعود إلى التغيرات المستمرة في الفيروس وقدرته على التكيف ومقاومة المناعة، ما يعطي انطباعاً بزيادة شراسته.
وأكد تاج الدين أهمية الحصول على التطعيم الموسمي، خاصة للفئات الأكثر عرضة للمضاعفات، مثل الأطفال الصغار، وكبار السن، والمصابين بالأمراض المزمنة، ولا سيما أمراض الجهاز التنفسي والقلب، إضافة إلى أصحاب ضعف المناعة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن