صحيفة الاتحاد:
2025-12-14@17:48:34 GMT

الرئيس الفلبيني يدرس تخفيف العبء الضريبي

تاريخ النشر: 25th, October 2025 GMT

قال الرئيس الفلبيني، فرديناند ماركوس الابن، إن المكتب الضريبي سوف يبحث «احتمالية إعفاء قطاعات معينة من دافعي الضرائب من الالتزام باقتطاع وتحويل الضرائب المقتطعة».
وقال: «نأمل أن يخفف هذا عن أغلبية دافعي الضرائب المثقلين بمتطلبات الامتثال الضريبي المعقد من دون التنازل عن الإيرادات»، وذلك قبل المغادرة إلى ماليزيا لحضور قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء اليوم السبت.

 
وقال ماركوس إن الحكومة تتوقع توفير ما بين 30 إلى 45 مليار بيزو، فيما يتحرك رئيس الأشغال العامة لخفض تكلفة مواد البناء الباهظة.
وأضاف ماركوس إن وكالة الضرائب سوف «تعيد تعديل أولوياتها وضمان المساءلة الكاملة لكل من يتبين أنهم متواطئون في ارتكاب مخالفات في مشاريع السيطرة على الفيضانات».
وقال إن قادة رابطة آسيان سوف يتصدون لقضايا مثل نزاع بحر الصين الجنوبي والوضع في ميانمار والتغير المناخي والجريمة عبر الحدود. يشار إلى أن الصين تطالب بالسيادة على كامل بحر الصين الجنوبي تقريباً، بما في ذلك المناطق التي تطالب بها بروناي وإندونيسيا وماليزيا والفلبين وفيتنام.
وتعزيزاً لمطالبها، تنشر الصين سفناً وزوارق سريعة للقيام بدوريات في بحر الصين الجنوبي وحوّلت فيه مناطق شعاب مرجانية قريبة من الفلبين إلى جزر اصطناعية قامت بعسكرتها. 

أخبار ذات صلة إجلاء الآلاف في الفلبين مع وصول العاصفة راميل الفلبين تجلي عشرات الآلاف مع اقتراب العاصفة "فينغشين" المصدر: د ب أ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الفلبين

إقرأ أيضاً:

التايمز: المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني مستعد للتطبيع مع إسرائيل

زعمت صحيفة "التايمز" البريطانية، أن مندوبين من المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني، التقى مسؤولين إسرائيليين، وأكدوا لهم على أن جماعة أنصار الله اليمنية "الحوثيين" عدو مشترك.

ونقلت الصحيفة عن مصادر، لم تسمها، أن المجلس الانتقالي الجنوبي يأمل في كسب تأييد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يرغب بضم المزيد من الدول إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، فيما أكد المجلس أن "دولة جنوب اليمن" ستعترف بإسرائيل بمجرد استقلالها.

في وقت سابق، جدد المجلس الانتقالي الجنوبي، تمسكه ببقاء قواته في محافظة حضرموت، غداة وصول وفد سعودي إماراتي إلى العاصمة المؤقتة عدن لبحث ترتيبات سحب قوات المجلس من شرقي البلاد.

وقال أحمد بن بريك نائب رئيس المجلس الانتقالي، في تدوينة مطولة عبر حسابه على فيسبوك: "لا نعتقد أن خروج قواتنا التي أثبتت بسالتها بالتصدي للمشروع الإيراني بالمنطقة من حضرموت يُمثّل مطلباً شعبياً حضرمياً حقيقياً".

وأضاف أن طلب خروج قوات الانتقالي "يقف خلفه أطراف لا يسرّها وجود قوات كان للتحالف العربي دور أساسي في تأسيسها وبنائها، لما تمثله من قوة وطنية فاعلة في حماية الأمن والاستقرار والدفاع عن ارض وشعب الجنوب والمشروع العربي".

وفي إطار جهود الرياض لتهدئة التوترات شرقي اليمن، ودفع قوات المجلس الانتقالي الجنوبي للانسحاب من المناطق التي سيطرت عليها مؤخرا، وصل مساء الجمعة وفد سعودي إماراتي إلى القصر الرئاسي في عدن، لبحث تطورات المحافظات الشرقية بعد تجاهل المجلس الانتقالي مطالب المملكة بالانسحاب.



وفي 2 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، شنت قوات "الانتقالي" هجوما على مواقع تابعة للمنطقة العسكرية الأولى في وادي حضرموت، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات بين الطرفين أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى.

وفي اليوم التالي، وسّعت قوات المجلس الانتقالي عملياتها، وهاجمت مواقع لقوات "حلف قبائل حضرموت"، قبل أن تسيطر على عدد من حقول النفط، فارضة نفوذها على كامل وادي وصحراء حضرموت.

ويأتي تصعيد "الانتقالي" في حضرموت غداة وصول وفد سعودي إلى المحافظة في 2 ديسمبر، في مسعى لاحتواء التوتر في أكبر محافظات اليمن مساحة.

وواصل الوفد السعودي لاحقا تحركاته ولقاءاته، داعيا في بيانات متفرقة إلى انسحاب قوات "الانتقالي" من محافظتي حضرموت والمهرة.

كما طالب رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، في أكثر من تصريح، بانسحاب قوات "الانتقالي" من المحافظتين، متهما المجلس بأن "تحركاته العسكرية الأحادية تقوض الشرعية اليمنية"، وفق وكالة "سبأ" الرسمية.

وفي المقابل، تمسك المجلس الانتقالي الجنوبي بسيطرته على مناطق شرقي اليمن، حيث أعلن رئيس الجمعية الوطنية للمجلس علي عبد الله الكثيري، الخميس، عزم قواته تعزيز سيطرتها الأمنية في تلك المناطق.

وقال الكثيري إن "الجنوب مقبل على دولة فيدرالية عادلة تحتضن الجميع دون تمييز أو إقصاء"، داعيا إلى "طمأنة المجتمع، وإيضاح الحقائق، ودحض الإشاعات".

يُذكر أن المجلس الانتقالي الجنوبي تأسس عام 2017، وينادي بانفصال جنوب اليمن عن شماله وإعادة الأوضاع إلى ما قبل الوحدة اليمنية التي تحققت عام 1990 بين شطري الشمال والجنوب.

مقالات مشابهة

  • التايمز: المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني مستعد للتطبيع مع إسرائيل
  • 10 فواكه غنية بالألياف تساعد على تخفيف الإمساك
  • الفلبين: إصابة 3 صيادين في هجوم لخفر السواحل الصيني في بحر الصين الجنوبي
  • تصعيد خطير في بحر الفلبين الغربي.. سفن صينية تهاجم قوارب صيد وتوقع جرحى
  • المرور يكشف الحالات التي تتطلب تخفيف السرعة أو إيقاف المركبة 
  • البرلمان التركي يدرس تسوية «النزاع الكردي»
  • ترامب يدرس تخفيف القيود الفيدرالية على الماريجوانا وإعادة تصنيفها كأقل خطورة
  • الضرائب تشرح كيفية احتساب الـ 0% على الخدمات المصدرة
  • مفاجأة.. عشبة الشمر تساعد في تخفيف الانتفاخ وتنظيم الهرمونات لدى النساء
  • فوائد مذهلة لزيت النعناع في تخفيف الصداع وآلام القولون