قراصنة يعلنون الاستيلاء على منظومة “الشعاع الحديدي” الليزرية الإسرائيلية (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT
#سواليف
استولت مجموعة من #القراصنة على #معلومات_سرية حول #نظام_الدفاع_الليزري_الإسرائيلي المتطور المعروف باسم ” #الشعاع_الحديدي ” وغيره من #الأسلحة_الإسرائيلية الشهيرة والمتطورة الأخرى.
ونشرت مجموعة #هاكرز تطلق على نفسها تسمية ” #جبهة_الإسناد_السيبراني” مقطع فيديو يتضمن مشاهد قالت إنها تفاصيل اختراق شركة “مايا” العسكرية الإسرائيلية.
وأشارت في الفيديو إلى أنها استطاعت الحصول على معلومات سريّة حول نظام الدفاع الليزري الإسرائيلي المتطور، المعروف باسم “الشعاع الحديدي”، وعدد كبير من الأسلحة الإسرائيلية الشهيرة والمتطورة الأخرى.
مقالات ذات صلة على حدود مصر.. “اختصار “أ.ك.ع” يُرعب جنودا إسرائيليين مع فقدان الاتصال والسيطرة 2025/10/27وظهرت في الفيديو الذي نشرته هذه المجموعة على قناتها في “تلغرام”، صور ومعلومات حول المنتجات العسكرية للجيش الإسرائيلي، بما في ذلك طائرة التجسس المسيرة “سكاي لارك”، ونظام الدفاع الجوي “سبايدَر”، وصاروخ كروز الشبح “آيس بريكر”، وغيرها، والتي صُممت وصُنعت بتكنولوجيا عالمية المستوى.
من بين هذه الوثائق، تظهر أيضا صور لعقود مشتركة بين الجيش الإسرائيلي وأستراليا وبعض الدول الأوروبية الأخرى. ويمكن من خلال الفيديو مشاهدة تفاصيل محاولة الاختراق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف القراصنة معلومات سرية الشعاع الحديدي الأسلحة الإسرائيلية هاكرز
إقرأ أيضاً:
“الديمقراطية”: المواقف “الأميركية الإسرائيلية” ضد الأونروا تمديد لإبادة غزة بأشكال أخرى
الثورة نت /..
نددت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم السبت، بالتصريحات الأميركية و”الإسرائيلية” المعادية لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
واعتبرت الجبهة الديمقراطية، في بيان ، هذه التصريحات دعوة لتمديد حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بأشكال أخرى، منها التجويع والتعطيش، وحرمان المستشفيات من الدواء والأدوات الطبية اللازمة.
واستنكرت قول وزير الخارجية الأميركي إن “أونروا مؤسسة فاسدة”، معتبرة ذلك في احتقار فظ منه لقرار 11 قاضياً من قضاة محكمة العدل الدولية.
واشارت إلى أن ذلك يؤكد مجدداً مدى استهتار الإدارة الأميركية بالقوانين الدولية وتغليبها ضرورات تحالفها مع “إسرائيل” على حساب القوانين الدولية والمواثيق الأممية.
واستنكرت الجبهة الديمقراطية التصريحات “الإسرائيلية” التي وصفت المؤسسات الدولية العاملة في قطاع غزة، بأنها تخضع لما يسميه العدو الإسرائيلي “المنظمات الإرهابية في إِشارة إلى فصائل العمل الوطني والإسلامي، وتعبيراً عن طبيعة الأجواء السائدة بين أركان القيادة السياسية الإسرائيلية من الشعب الفلسطيني، وحقوقه الإنسانية المشروعة في العيش الكريم”.
كما أدانت “رزمة الأكاذيب الإسرائيلية في ادعاء كبار مسؤوليها أن المؤسسات الدولية فشلت في تقديم الخدمات اللازمة لأبناء القطاع، والإشادة بتجربة مؤسسة غزة الأميركية التي لعبت دوراً فائقاً وشديد الخطورة في محاولات إذلال الشعب الفلسطيني في القطاع، وأدى في السياق إلى سقوط آلاف الشهداء والجرحى بنيران جيش العدو وحراس الشركة، وهم ينتظرون تسلم المساعدات التي تبينت أنها كانت شحيحة”.
وذكرت أن كل ذلك مجرد محاولة مكشوفة لتشويه صورة المؤسسات الإنسانية الدولية، وتبييض الصفحة شديدة السواد للعدو الإسرائيلي.