إنقاذ سالي عبد السلام من موت محقق .. تفاصيل
تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT
حادث مفزع عاشته الإعلامية سالي عبد السلام بعدما تحول منزلها إلى سيل من المياه إثر انفجار ماسورة مفاجئة، كاد أن يودي بحياتها إثر تعرضها لصعق كهربائي أثناء محاولتها إنقاذ الموقف.
. صورة
وروت سالي تفاصيل الواقعة عبر حسابها على "إنستجرام"، قائلة: "بيتي غرق بسبب انفجار ماسورة مياه ومسكت المشترك حاولت أقفل الكهرباء فاتكهربت، ولما صوت قفلوا سكينة الكهرباء فورا، اوعوا يبقا فيه مياه وتقربوا من الكهرباء وخدوا بالكم من الغاز كمان وربنا يسترها،.
وعلى جانب آخر، حرصت سالي عبد السلام على الرد على التعليقات السلبية التي طالتها بعد نشرها فيديو وهي تصلي بالمكياج وطلاء الأظافر. وأوضحت قائلة: "الناس اللي بتقول بتصلي بالميكاب وبالمانيكير، أنا متوضية قبل وضعهم، وعندي شغل بره، أكيد مش هضيع المغرب بسبب ده، لو العشاء هصليها في البيت وأشيل المناكير والرموش".
وأكدت سالي أن علاقتها بربها لا ترتبط بالمظاهر، قائلة: "ده ربنا غفور رحيم، ليه الناس غاوية جلد الذات، كل واحد عايز يقول إنه أحسن من اللي قدامه ويتهمه، لما حد يكون بيعمل حاجة كويسة تلاقي واحدة بتقول لها لا غطي رقبتك الأول، يا جماعة مش كده خلينا نشد بعض على الطاعة".
واختتمت حديثها موضحة موقفها قائلة: “أه بنصلي بالميكاب، مشوفتش فتوى ثانية، محدش قالي كده، أنا متوضية قبل ما أحطه وحافظت على وضوئي علشان ألحق المغرب وأخش أصور الشغل”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سالي عبد السلام الإعلامية سالي عبد السلام إنقاذ سالي عبد السلام موت محقق بعد حادث صادم منزلها تفاصيل زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
زاهي حواس يروي أول مواجهة له مع الخوف داخل نفق أثري
كشف عالم الآثار العالمي زاهي حواس تفاصيل أول تجربة أثرية عاشها، وكيف تغلب على خوفه من الظلام في بداية مشواره المهني.
وقال حواس في حواره مع د. عمرو الليثي ببرنامج "واحد من الناس"، إنه منذ طفولته كان يخشى الظلام، لكن عند بدء عمله في مجال الآثار قرر مواجهة هذا الخوف.
وأضاف: «دخلت نفقًا أثريًا ونزلت حوالي 20 مترًا، كنت خائفًا لكني قررت أواجه نفسي.. ومن هنا بدأت قصتي مع الآثار».
وأشار إلى أن أول مومياء تعامل معها كانت لكاهن مصري قديم، وأنه ظل لفترة طويلة يتأمل المومياء بدهشة واحترام شديدين.