كريم سامي مغاوري يكشف تفاصيل حالته الصحية بعد خروجه من المستشفى
تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT
كشف الفنان كريم سامي مغاوري، عن تطورات حالته الصحية عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، معلنًا خروجه من المستشفى.
. صورة
وكتب كريم منشور قال فيه: الحمد لله والشكر لله، خرجت من المستشفى امبارح وهتابع العلاج من البيت، الحالة مستقرة بفضل الله، اشكر كل اللي سأل عليا ودعالي وغمرني بحبه بجد دعواتكم أغلى شيء حصلي، ربنا يباركلكم ويحفظكم ويخليكم ليا يارب.
وكان قد أعلن الفنان كريم سامي مغاوري، عن تعرضه لوعكة صحية جديدة ودخوله العناية المركزة للمرة الثانية.
وكتب مغاوري عبر حسابه الرسمي: “الحمد لله والشكر لله دخلت العناية المركزة للمرة التانية، أحب أطمنكم عدينا امبارح المرحلة الحرجة وجاري المتابعة مع جميع الدكاترة، والله الشافي المعافي".
وتابع: "كل الحبايب اللي هيتصلوا بيا تليفونيًا أنا مش بقدر أرد على التليفون، واتس آب برد عليه على طول، جزاكم الله خيرًا، دعواتكم”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان كريم سامي مغاوري كريم سامي مغاوري كريم سامى مغاوري يكشف تفاصيل حالته الصحية بعد خروجه المستشفى زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
كنت أقرب صديق له.. زاهي حواس يتحدث عن تفاصيل علاقته بعمر الشريف
كشف الدكتور زاهي حواس عالم الأثار الكبير، عن علاقته بالفنان الكبير عمر الشريف، معلقا "كنت أقرب صديق لعمر الشريف ولم يعرفني في آخر أيامه خاصة بعد إصابته بمرض الزهايمر.
وقال زاهي حواس، خلال لقاء له لبرنامج “واحد من الناس”، عبر فضائية “الحياة”، أن عمر الشريف كان يتحدث معي دائما، مؤكدا أنه كن ينتظرني للحديث معه.
وتابع عالم الآثار المصري الكبير، أن عمر الشريف كان محبوبًا من السيدات في إيطاليا، مؤكدا أنه كان أهلاوي صميم وصديق صالح سليم.
وأشار زاهي حواس إلى أنه كنت مقرب جدا من عمر الشريف وكان دائما ما ينتظرني واتحدث معه وعند وفاة فاتن حمامة لم يكن يعرف أنها توفيت، وكان مصاب بالزهايمر، وابن عمر الشريف في إيطاليا شبه جدا ولم يعترف به وكان يقول ابني من يعيش معي في إشارة إلى ابنه طارق من زوجته فاتن حمامة، أما من هو في إيطاليا رغم الشبه الكبير بينهما كما ذكر زاهي حواس فهو لم يشعر بأنه ابنه.
واستكمل تصريحاته قائلا “عمر الشريف عندما كان متعصبا أنا الوحيد الذي استطعت أن أهديه ويسمع كلامي، وكنت كل أسبوع أجلس مع عمر الشريف وأنيس منصور وأحمد زكي ومفيد فوزي، ودائما كان يدفع الفلوس، ولا يرضى أن يدفع أي أحد ، وكان أهلاوي صميم وصديق صالح سليم”.