استئناف محادثات السلام بين أفغانستان وباكستان في إسطنبول
تاريخ النشر: 30th, October 2025 GMT
صراحة نيوز- قالت ثلاثة مصادر مطلعة، الخميس، إن أفغانستان وباكستان قررتا استئناف محادثات السلام في مدينة إسطنبول، بعد يوم واحد من إعلان إسلام أباد فشل المفاوضات السابقة.
وأوضحت المصادر أن الجولة السابقة من المحادثات، التي عقدت الثلاثاء في إسطنبول، كانت تهدف إلى التوصل إلى هدنة طويلة الأمد بين البلدين، لكنها انتهت دون اتفاق.
وأضافت أن استئناف الحوار يأتي في محاولة جديدة لإرساء سلام دائم بين الجانبين، عقب مقتل العشرات في اشتباكات حدودية تعد من الأعنف منذ سنوات.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
إجتماع يناقش أسباب تعثر المشاريع في خطط محافظة صنعاء السابقة
الثورة نت/سبأ ناقش اجتماع بمحافظة صنعاء اليوم، برئاسة أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة عبد القادر الجيلاني، أسباب تعثر المشاريع المدرجة في خطط المحافظة للأعوام السابقة. واستعرض الاجتماع الذي ضم عضوي الهيئة الإدارية مهيوب مهدي وعلي السهيلي ووكلاء المحافظة المهندس صالح المنتصر وعبد الملك الغربي واحمد الصماط ومديري الشؤون القانونية سويدان البرح والوحدة التنفيذية للمشاريع محمد مكرم ونائبي مدير الاشغال المهندس حسان ذمران والمهندس أمين الجيلاني والمهندس عبد الرحمن المرتضى، عددًا من التقارير حول المشاريع المتعثرة في عدد من القطاعات، وأسباب تعثرها، والمعالجات الواجب اتخاذها لاستئناف العمل فيها. وأقر المجتمعون تنفيذ المعالجات الضرورية وبصورة سليمة تضمن ديمومة المشاريع وتحقق الجدوى منها. وخلال الاجتماع أكد الأمين العام، أهمية تصويب الأخطاء والعمل بالمعالجات المقترحة لتجاوزها، مشددًا على ضرورة تطبيق الإشتراطات والمواصفات الفنية عند تنفيذ المشاريع. وأشار إلى حرص قيادة المحافظة واهتمامها بمشاريع البنية التحتية ذات الجدوى، مؤكدًا عدم التهاون مع أي أخطاء مستقبلا، وسيتم محاسبة كل يثبت تقصيره أو تهاونه في أداء مهامه العملية وخصوصًا تلك التي قد تضر بالبنية التحتية ويترتب عليها خسائر مادية ومعنوية.