أعضاء الجناح السياسي للدعم الصريع جنجويد جبناء (خالي كلاش وكدمول)
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
قابلوا الرئيس اليوغندي يوري موسيفيني فهل هاجمناه؟
قابلوا مسئولين في الاتحادين الإفريقي والأوروبي فهل هاجمناهم؟
زاروا مصر وقابلوا مسئولين فيها فهل هاجمناهم؟
نحن انتقدنا مواقف بعض الرؤساء وتصريحاتهم المعادية للسودان ولم نهاجم الرؤساء من طرف.. هاجمنا الرئيس الكيني عندما هدد باستخدام قوة إيساف للتدخل في السودان وهاجمنا رئيس الوزراء الإثيوبي عندما طالب بحظر استخدام الطيران والمدفعية الثقيلة لتجريد الجيش السوداني من أقوى أسلحته، ولم نهاجم موسفيني لأنه لم يدل بأي تصريح مسيء للسودان ولم يتدخل في الشأن الداخلي السوداني.
كان على الأبالسة مناصري الجنجويد أن يعتذروا لقطر (قبل هرولتهم إليها) عن مصادرتهم لاستثماراتها في السودان وعن مصادرتهم لمزرعة الشيخ حمد بواسطة لجنة إزالة التمكين (وبتاتشرات الدعامة)..
ثم إن رمي كل من ينتقد تحالفهم مع الجنجا بتهمة الكوزنة لم يعد يجدي فتيلاً، ولا يعنينا بشيء لأننا داوسنا الكيزان عندما تعاون العديد منهم معهم..
أعضاء الجناح السياسي للدعم الصريع جنجويد جبناء (خالي كلاش وكدمول).
ثم.. وبحسب ما أذكر فإن رئيس جنوب السودان استقبل يوسف عزت وليس وفد قحت، وبالتالي فإن مهاجمة سلفا على لقاء اخترعه أحد مغفلي السوشال ميديا من وحي خياله لم تحدث أصلاً.. ولكن بما أن سلفا قابل عزت فلا غرو ولا غرابة في أن يخلطوا بين الدعامة والقحاتة لأن الحالة واحدة.. والما بلقى شبهو المولى قبحو!
مزمل أبو القاسم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بعد فترة من التكتم.. إسرائيل تكشف عن حيلة قتـ ل رئيس أركان الحوثي
كشفت فضائية "الحدث" في تقرير لها عن كيفية مقتل رجل الحوثي الثاني، محمد عبد الكريم الغماري، رئيس أركان ميليشيا الحوثي، بعدما أعلنت الميليشيا نبأ وفاته في وقت متأخر.
وكشف تقرير قناة "الحدث"، أن وزير الدفاع الإسرائيلي، قال لوسائل إعلام إسرائيلية، إن "الغماري" توفي متأثرا بإصابته في الغارات التي استهدفت حكومة الحوثي في صنعاء، في الثامن والعشرين من أغسطس الماضي، والتي قُتل فيها رئيس الحكومة وتسعة وزراء آخرون.
ويعد "الغماري" رئيس أركان ميليشيا الحوثي، أحد أبرز الشخصيات العسكرية للحوثيين، وهو أحد مؤسسي الجناح العسكري للحوثي، وخلفه يوسف المداني، وهو من مديرية وشحة التابعة لمحافظة حجة، ثاني منطقة نفوذ للحوثيين بعد سعدة.
وضعت إسرائيل، الغماري، والعاطفي وزير دفاع الحوثيين، على رأس قائمة المستهدفين لإشرافهم المباشر على إطلاق الصواريخ والمسيرات.
في الخامس والعشرين من يوليو الماضي، نجا الغماري من قصف إسرائيلي استهدفه في منزل بصنعاء.