كيكة كيتو باردة بدون سكر.. صحية ومغذية
تاريخ النشر: 6th, November 2025 GMT
تجمع كيكة الكيتو الباردة بين طعمها الشهي وفوائدها الصحية، فهي منخفضة الكربوهيدرات وخالية من السكر، غنية بالبروتين والدهون الصحية من جبن الكريمي واللوز، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للرجيم والحفاظ على مستويات الطاقة والسكر في الدم.
المقادير
لطبقة الكريمة :
جبن كريمي : 2 كوب (كامل الدسم، بدرجة حرارة الغرفة)
كريمة الخفق : كوب (ثقيلة وباردة جداً)
سكر : نصف كوب (محلي كيتو)
خلاصة الفانيليا : ملعقة صغيرة
ملون الطعام الاحمر : قطرة
حليب لوز : ربع كوب (غير محلى)
- للتزيين :
الفراولة : حسب الرغبة (طازجة أو توت أحمر طازج)
لوز : شرائح
- دقيق اللوز : كوب
- الزبدة : ربع كوب (مذابة / غير مملحة)
- سكر : 2 ملعقة كبيرة (ستيفيا بودرة)
- خلاصة الفانيليا : نصف ملعقة صغيرة
طريقة تحضير كيكة الكيتو الباردة بدون سكر
في وعاء متوسط، اخلطي دقيق اللوز، الزبدة المذابة، محلي الكيتو، وخلاصة الفانيليا جيداً حتى تتجانس المكونات وتصبح مثل الرمل المبلل.
اضغطي الخليط بالتساوي في قاع قالب كيك ذو قاعدة متحركة، وضعي القالب في الثلاجة لمدة 15-20 دقيقة ليبرد وتتماسك القاعدة.
في وعاء كبير، اخفقي الجبنة الكريمية باستخدام مضرب كهربائي حتى تصبح ناعمة وكريمية.
في وعاء منفصل، اخفقي كريمة الخفق الثقيلة مع محلي الكيتو وخلاصة الفانيليا حتى تتكون لديك كريمة مخفوقة متماسكة.
أضيفي حليب اللوز إلى خليط الجبنة الكريمية واخفقي جيداً.
أضيفي الكريمة المخفوقة تدريجياً إلى خليط الجبنة الكريمية، وقلّبي بلطف باستخدام ملعقة سيليكون أو ملعقة خشبية حتى تمتزج المكونات تماماً وتصبح الكريمة ناعمة ومتجانسة.
أضيفي ملون الطعام الأحمر للخليط وقلبي.
اسكبي خليط الكريمة فوق طبقة القاعدة المبردة في القالب، ووزّعي الكريمة بالتساوي باستخدام ملعقة أو سباتولا.
غطي القالب بغلاف بلاستيكي وضعيه في الثلاجة لمدة 4-6 ساعات على الأقل، أو الأفضل طوال الليل، حتى تتماسك الكيكة تماماً.
قبل التقديم، أخرجي الكيكة من القالب بحذر، وزيّني الكيكة بالتوت أو الفراولة الطازجة، أو شرائح اللوز حسب الرغبة، وقطّعي الكيكة إلى شرائح وقدميها باردة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يعزّي رئيس مجلس إدارة المعارض والمتاحف الدولية للسيرة النبوية في وفاة والدته الكريمة
تقدَّم الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص العزاء وصادق المواساة، إلى الدكتور ناصر بن مسفر الزهراني، رئيس مجلس إدارة المعارض والمتاحف الدولية للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية، في وفاة والدته الكريمة، وذلك خلال اتصالٍ هاتفي أجراه، داعيًا المولى -عزَّ وجلَّ- أن يسكنها فسيح جناته، ويتغمدها بواسع رحمته ومغفرته، وأن يُلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.
وعلى صعيد اخر، استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بمشيخة الأزهر، الدكتور محمد فيصل، وزير شؤون المسلمين، وعضو البرلمان السنغافوري، يرافقه السفير دومينيك جوه، سفير سنغافورة لدى القاهرة؛ لبحث سبل تعزيز العلاقات العلمية والدعوية المشتركة.
وقال الإمام الأكبر، إنَّ الأزهر الشريف يعتز بالعلاقات التي تربطه بسنغافورة، مشيرًا إلى أنَّ الأزهر لديه 207 طلاب سنغافوريين يدرسون بمختلف المراحل التعليمية في الأزهر، كما اعتمد الأزهر شهادات ثلاثة معاهد في سنغافورة لتصبح معادلة للشهادة الأزهرية، مبينًا أن طلاب سنغافورة معروفون بالجدية والالتزام والتحلي بآداب طالب العلم.
وأكَّد أن أهم ما يميز التعليم الأزهري هو أنَّه لا تصاحبه أية أجندات، بل يسعى إلى إدماج المسلمين إيجابيًّا في أوطانهم ليشاركوا في صناعة نهضتها وتقدمها، مؤكدًا استعداد الأزهر دراسة افتتاح معاهد أزهرية في سنغافورة تخضع لإشراف السلطات المختصة، بالإضافة إلى إنشاء مركز لتعليم اللغة العربية خدمةً لأبناء سنغافورة في تعلم لغة القرآن، واستضافة أئمة سنغافورة وتدريبهم في أكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة، وصقل مهاراتهم في تفنيد الفكر المتطرف، لإعادة إحياء التعاليم الإسلامية الصحيحة التي تدعو إلى نشر الأخوَّة والسلام، وبسط الاستقرار والأمن المجتمعي، والاندماج الإيجابي بين كل مكوِّنات المجتمع.
من جهته، عبَّر وزير شؤون المسلمين السنغافوري عن تقدير بلاده لجهود شيخ الأزهر في إرساء قيم السلام والأخوَّة وترسيخ الحوار بين الأديان، والدعم الذي يقدمه الأزهر لبرنامج الدراسات الإسلامية في سنغافورة، وما يُولِيه شيخ الأزهر من رعاية لطلاب سنغافورة الوافدين للدراسة في الأزهر في مختلف التخصصات، مشيرًا إلى أنَّ خريجي الأزهر في سنغافورة يتمتعون بمكانة مرموقة، ويشغلون مناصب عليا في مختلف الوزارات والهيئات، لافتًا إلى أن معظم -إن لم يكن كل- المفتين في بلادنا تلقَّوا تعليمهم في الأزهر الشريف، وهو ما يؤكد ثقة سنغافورة في التعليم الأزهري باعتباره منارة تعليمية عالمية تعزز السلام المجتمعي.