ريتني سبيرز تعود إلى إنستجرام برسالة عاطفية بعد انقطاع قصير
تاريخ النشر: 8th, November 2025 GMT
عادت النجمة العالمية بريتني سبيرز إلى إنستجرام بعد فترة قصيرة من الانقطاع أثارت قلق معجبيها.
وجاء الغياب بعد تصاعد الجدل حول تصريحات زوجها السابق كيفن فيدرلاين في كتابه الأخير، حيث وجه اتهامات قاسية ضدها. يوم الجمعة 7 نوفمبر شاركت سبيرز متابعيها بمنشور مؤثر أعاد الروح الإيجابية إلى حسابها الاجتماعي.
رسالة عاطفية وصورة جريئةنشرت بريتني صورة لنفسها مرتدية فستان من الدانتيل باللونين الأبيض والأسود، مع سروال رمادي وأسود وحذاء جلدي أسود، مصحوبة برسالة تحمل طابعًا شخصيًا وعاطفيًا.
وقالت المغنية: "لقد حدث الكثير هذا العام، إنه أمر جنوني ... أحاول أن أعيش في حدود إمكانياتي والكتاب، 'ارسم الدائرة'، هو منظور لا يصدق".
وأضافت سبيرز: "استعدي لرقص الباليه، وحددي حدودكِ، وحددي حدودكِ. إنه أمرٌ صارمٌ للغاية، وهو أشبه بالدعاء، ولكن مع كل هذه الإمكانيات اللامتناهية في الحياة، من المهم أن تُحافظي على بساطة حياتكِ".
الخصوصية وحماية العائلة
أوضحت بريتني سبيرز أنها تحاول الحفاظ على الخصوصية فيما يتعلق بأبنائها، جايدن جيمس، 19 عامًا، وشون بريستون، 20 عامًا، حيث قامت بإيقاف التعليقات على المنشورات التي تناولت مواضيع حساسة عن حياتهم. وتستمر المغنية في مشاركة لحظات من حياتها الإبداعية، مثل مقاطع الفيديو للرقص، مع التركيز على الرسائل الإيجابية وتحفيز المتابعين على تحديد الحدود الشخصية والعيش بسلاسة.
تعكس عودة بريتني سبيرز إلى منصات التواصل الاجتماعي موقفها القوي وإصرارها على إدارة حياتها وفق قواعدها الخاصة.
ويبرز المنشور الأخير قدرتها على تجاوز الضغوط والتحديات الشخصية، ويؤكد لقاعدة معجبيها أنها لا تزال تحتفظ بحيويتها وروحها الإيجابية، مع التركيز على البساطة والوضوح في حياتها اليومية.
تمثل عودة بريتني سبيرز إلى إنستجرام خطوة رمزية في استعادة السيطرة على حياتها الرقمية والشخصية. من خلال الرسائل الملهمة والصور الجريئة، تؤكد المغنية قدرتها على مواجهة الصعوبات، وإلهام جمهورها للاستمرار في التعبير عن أنفسهم بحرية والاعتناء بحدودهم الشخصية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سبيرز بريتني سبيرز الحدود الشخصية الروح الإيجابية زوجها السابق الاجتماعى شخصية بریتنی سبیرز
إقرأ أيضاً:
ارتفاع الأسهم الآسيوية مع صدور البيانات الأمريكية الإيجابية بشأن التقييمات المبالغ فيها
ارتفعت الأسهم الآسيوية اليوم الخميس الموافق 6 نوفمبر، عاكسة تراجعا واضح بعد عمليات بيع حادة من الجلسة السابقة عقب جذب بيانات اقتصادية أمريكية أفضل من المتوقع المستثمرين مجددا إلى الأسواق التي تتداول قرب مستويات قياسية مرتفعة.. وفقا لرويترز.
وفي الوقت نفسه، حافظت العوائد على سندات الخزانة الأمريكية على مكاسبها خلال الليل مع تقليص المتعاملين رهاناتهم على خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة الشهر المقبل، وهو ما أبقى الدولار مدعوما قرب أعلى مستوى في خمسة أشهر.
وأظهرت بيانات يوم الأربعاء أن نشاط قطاع الخدمات في الولايات المتحدة ارتفع إلى أعلى مستوى في ثمانية أشهر في أكتوبر مع نمو الطلبات الجديدة بقوة، في حين ارتفعت الوظائف في القطاع الخاص بمقدار 42 ألف وظيفة الشهر الماضي، متجاوزة التوقعات.
وتعيش الأسواق محفوفة بالمخاطر، ومن المرجح أن الشركات تستثمر أكثر في التكنولوجيا، وربما لا توظف بالضرورة المزيد من الموظفين، ولكنها لا تفصلهم أيضًا، لذا، ربما تتغير طريقة عمل الاقتصاد وسوق العمل بشكل طفيف.
ساعد ذلك على رفع وول ستريت خلال الليل مع انحسار القلق بشأن تقييمات أسهم التكنولوجيا المبالغ فيها واستعادة شهية المستثمرين للمخاطرة بسبب أرباح الشركات المتفائلة.
وارتفع مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي (.KS11) بنسبة 1.5% بعد انخفاضه بنسبة 2.5% يوم الأربعاء.
وارتفعت أسهم التكنولوجيا أيضا بأكثر من 2% بعد وقت قصير من الافتتاح، بعد أن انخفضت بنسبة 2.85% في الجلسة السابقة.
وارتفع مؤشر MSCI الأوسع لأسهم منطقة آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.32%.
شهدت أسواق الأسهم عمليات بيع كثيفة في آسيا أمس مع إثارة المخاوف بشأن التقييمات المبالغ فيها قلق المستثمرين، على الرغم من أن معظمهم قالوا إن الانخفاض لا يشكل سببا للذعر.
وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك بنسبة 0.25%، في حين تراجعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.12%، متخلية عن بعض مكاسبها من جلسة التداول النقدية بين عشية وضحاها.
كما انخفضت العقود الآجلة لمؤشر يوروستوكس 50 بنسبة 0.05%، بينما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر داكس بنسبة 0.02%.
وقدمت العوائد المرتفعة بعض الدعم للدولار، الذي انخفض قليلاً اليوم الخميس، لكنه لم يبتعد كثيراً عن أعلى مستوى في أكثر من خمسة أشهر الذي سجله في الجلسة السابقة.
وأدت البيانات الاقتصادية الأمريكية المتفائلة التي صدرت أمس إلى قيام المتداولين الآن بتسعير فرصة بنحو 60% لقيام بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة في ديسمبر، انخفاضًا من حوالي 70% في وقت سابق من الأسبوع.