شهداء وجرحى في غزة وخانيونس مع تجدد القصف وإطلاق النار
تاريخ النشر: 24th, November 2025 GMT
استشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب آخرون، الاثنين، في قصف نفذته قوات الاحتلال شرق مدينتي غزة وخانيونس، فيما يتواصل القصف المدفعي وإطلاق النار في جنوب القطاع وشماله، في خرق متواصل لاتفاق وقف إطلاق النار.
وأفادت مصادر محلية بأن شهيدا قضى جراء قصف مدفعي استهدف منطقة الشعف بحي التفاح شرق مدينة غزة، فيما يواصل جيش الاحتلال تفجير عربات مفخخة في تلك المنطقة.
ويشن الاحتلال غارات وإطلاق نار من الدبابات وطائرات مروحية شمال شرق مدينة رفح، وعلى طول الخط الأصفر الذي يفصل شرق قطاع غزة عن غربه، في اختراق واضح لوقف إطلاق النار.
وبهذا، ترتفع حصيلة الشهداء والإصابات منذ اتفاق وقف إطلاق النار في 11 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي 340 شهيدا، وأكثر من 871 مصابا، فيما جرى انتشال 574 جثمانا. وفق بيانات لوزارة الصحة الفلسطينية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية حقوق وحريات فلسطينيين الاحتلال غزة فلسطين غزة الاحتلال خروقات شهيدان المزيد في سياسة حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
لبنان.. 335 قتيلاً وآلاف الجرحى خلال عام من القصف الإسرائيلي
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية يوم الجمعة، حصيلة الضحايا منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، حيث بلغ عدد الشهداء 335، والجرحى 973، بإجمالي 1308 ضحايا نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية بين 28 نوفمبر 2024 و27 نوفمبر 2025.
وأكدت السلطات اللبنانية التزامها الكامل بموجب الاتفاق، محمّلة إسرائيل مسؤولية خرقه واستمرارها في احتلال أجزاء من المنطقة الحدودية وتنفيذ اعتداءات متكررة، رغم الدعوات الدولية لاحترام وقف النار وقرار مجلس الأمن رقم 1701.
وأشار الرئيس اللبناني جوزيف عون إلى أن لبنان رحب بأي مساعدة من الأمم المتحدة والدول الصديقة لتثبيت الاستقرار في الجنوب ووقف الاعتداءات، مضيفًا أنه أطلق عدة مبادرات للتفاوض خلال العام الماضي سعياً لإيجاد حلول مستدامة، إلا أن إسرائيل لم تستجب عمليًا لهذه الجهود، على الرغم من التجاوب الدولي.
ووصف رئيس الحكومة نواف سلام الوضع بـحرب استنزاف من طرف واحد، مشددًا على تصاعد العمليات الإسرائيلية، فيما هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس يوم الأربعاء بشن حرب جديدة على لبنان إذا لم يتخل “حزب الله” عن سلاحه قبل نهاية العام.
وتواصل إسرائيل شن هجمات يومية على لبنان تستهدف عناصر وقيادات من “حزب الله”، كان آخرها اغتيال القيادي البارز علي هيثم الطبطبائي في الضاحية الجنوبية لبيروت، ما يزيد من التوتر ويهدد استقرار الجنوب اللبناني.
وشهدت الحدود اللبنانية الإسرائيلية توترات متكررة منذ توقيع اتفاقية وقف إطلاق النار عام 2006 عقب حرب يوليو بين حزب الله وإسرائيل. ورغم الاتفاقات اللاحقة، تتكرر الهجمات والاغتيالات.