صراحة نيوز- كشفت دراسة حديثة أن شرب كوب يومي من عصير البرتقال النقي يمكن أن يؤثر على نشاط آلاف الجينات داخل خلايا المناعة، ما يساهم في تنظيم ضغط الدم، وتقليل الالتهابات، وتحسين معالجة الجسم للسكر، وهو ما ينعكس إيجاباً على صحة القلب على المدى الطويل.

وتابعت الدراسة بالغين شربوا 500 مل من العصير يومياً لمدة شهرين، وأسفرت النتائج عن انخفاض نشاط جينات مرتبطة بالالتهاب وارتفاع ضغط الدم، بما في ذلك NAMPT وIL6 وIL1B وNLRP3، إضافة إلى جين SGK1 المسؤول عن قدرة الكلى على الاحتفاظ بالصوديوم.

وأظهرت الدراسات السابقة أن تناول عصير البرتقال يومياً يقلل من مقاومة الإنسولين ويخفض مستويات الكوليسترول، كما يحسن وظيفة بطانة الأوعية الدموية، ما يقلل من مخاطر النوبات القلبية على المدى الطويل.

وأظهرت نتائج أخرى أن العصير يؤثر إيجابياً في ميكروبيوم الأمعاء ويزيد إنتاج الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة، التي تدعم ضغط الدم الصحي وتقليل الالتهاب. وتؤكد هذه النتائج أن كوب عصير البرتقال اليومي ليس مجرد مشروب إفطار، بل له فوائد صحية تراكمية على القلب والجهاز المناعي.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات منوعات عصیر البرتقال

إقرأ أيضاً:

صدق أو لا تصدّق.. لون الموز يكشف فوائد صحية مختلفة لجسمك!

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / متابعات:

قال موقع «فيري ويل هيلث» إن لون الموز يكشف الكثير عن قيمته الغذائية، فمع نضجه من الأخضر إلى الأصفر إلى البني، تتغير مستويات النشا والسكر ومضادات الأكسدة والألياف فيه.

ومع أن جميع المراحل الغذائية لا تُعد «أكثر صحة»، إلا أن فهم هذه المراحل يُساعدك على اختيار الموز الأنسب لأهدافك.

ما هي مراحل النضج الأربع للموز؟
يمكن تقسيم نضج الموز إلى عدة مراحل، ولكن هناك أربعة مستويات عملية تُعدّ الأكثر أهمية من الناحية الغذائية:

الأخضر: غير ناضج.
الأخضر مع آثار صفراء: ناضج قليلاً.
الأصفر تماماً: ناضج.
الأصفر مع بقع بنية: ناضج جداً.
مع مرور الموز بهذه المراحل، يتحلل النشا تدريجياً إلى سكريات، وتزداد مضادات الأكسدة، وتنخفض مستويات الألياف.

1- الأخضر: الأفضل لسكر الدم
الموز الأخضر متماسك، وليس حلواً جداً، وغني بالنشا المقاوم، وهو نوع من الكربوهيدرات غير القابلة للهضم التي تعمل بوصفها أليافاً غذائية.

ويُعد هذا الموز غير ناضج، ونظراً لأن النشا المقاوم لا يُهضم في الأمعاء الدقيقة، فإن تأثيره على نسبة السكر في الدم يكون أقل، وقد يساعدك على الشعور بالشبع لفترة أطول، ويغذي بكتيريا الأمعاء المفيدة، وهذا ما يجعل الموز الأخضر مفسداً بشكل خاص لصحة الجهاز الهضمي وسكر الدم. ويحتوي هذا النوع من الموز على نسبة سكر أقل من الموز الناضج، مما قد يساعد في دعم استقرار مستويات السكر في الدم.

2- الموز الأخضر – الأصفر: يحتوي أعلى مستويات البوتاسيوم
يقع الموز الناضج قليلاً (غالباً أصفر مع لمحات من اللون الأخضر) في مرحلة غذائية «بينية».

يبدأ بعض النشا المقاوم الموجود في الموز الأخضر بالتحلل، مما يجعله أحلى وأسهل هضماً، لكنه لا يزال يحتفظ بألياف أكثر من الموز الناضج تماماً.

قد تكون المعادن مثل البوتاسيوم والحديد في ذروتها خلال هذه المرحلة، مع أن هذا قد يختلف باختلاف نوع الموز.

ويوفر الموز الناضج قليلاً توازناً جيداً بين ألياف معتدلة ونشا مقاوم، وسكر أقل من الموز الناضج تماماً، وحلاوة خفيفة لطيفة على سكر الدم، وهو خيار رائع إذا كنت ترغب في بعض الحلاوة الطبيعية مع الحفاظ على صحة الأمعاء بألياف البريبايوتك.

3- الأصفر: أفضل مصدر للطاقة السريعة
في مرحلة النضج الكامل، أو ما يُعرف بالصفرة الكاملة، يكون الموز أكثر حلاوة بشكل ملحوظ، حيث يتحول معظم النشا إلى سكريات بسيطة، مثل الغلوكوز والفركتوز والسكروز، وتُمتص هذه السكريات البسيطة بسرعة، مما يجعل الموز الناضج مصدراً عملياً وسريعاً للطاقة.

وتنخفض مستويات الألياف في الموز الناضج، لكنه لا يزال يوفر كميات معتدلة، مما يجعله أسهل هضماً من الموز الأخضر، كما يعزز النضج مستويات مضادات الأكسدة، بما في ذلك الفلافونويدات والفينولات والكاروتينات، مما قد يساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي ودعم صحة المناعة والخلايا.

ويوفر هذا الموز التقليدي «اليومي» طاقة سريعة، وملمساً أنعم، وفوائد كثيرة لمضادات الأكسدة، مما يجعله خياراً متعدد الاستخدامات لمعظم الناس.

4- الموز ذو البقع البنية: ذروة مضادات الأكسدة
بمجرد ظهور البقع البنية، يكون الموز ناضجاً جداً، وبلغ أطيب حالاته، ويختفي معظم النشا المقاوم، وتكون مستويات الألياف في أدنى مستوياتها، ومحتوى السكر في ذروته.

ومع ذلك، تكون مستويات مضادات الأكسدة في أعلى مستوياتها، مع زيادة في الفلافونويدات والفينولات ومحتوى الكاروتينات المستدام.

ولقوامه الناعم وسهولة هضمه يعد الموز الناضج جداً مثالياً للخبز، والعصائر، أو الهضم الخفيف، على الرغم من أنه قد يكون الخيار الأقل ملاءمة لسكر الدم.

مقالات مشابهة

  • اليقطين.. غذاء شتوي يمنح حماية للقلب ويعزز المناعة ويحارب الالتهابات
  • حبة البركة وتأثيرها في الكوليسترول لن تتوقع فوائدها لـ صحة القلب
  • فوائد صحية غير متوقعة للاستحمام بالماء الساخن
  • فوائد غير متوقعة لعصير البرتقال.. ما الذي اكتشفه الخبراء مؤخراً؟
  • لرفع المناعة والحماية من الأمراض.. تعرف على فوائد فصوص الثوم
  • دراسة عن تناول الفول السوداني المحمص بقشره يومياً
  • فوائد الحبة السوداء في علاج أخطر الأمراض
  • وجبة خفيفة يوميا.. تؤدي إلى قوة الذاكرة لاحقا
  • صدق أو لا تصدّق.. لون الموز يكشف فوائد صحية مختلفة لجسمك!