الناجح يرفع إيده.. رابط نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 وموعد ظهورها
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023.. بالتزامن مع اقتراب موعد إعلانها رسميًا، يبحث العديد من الطلاب عن رابط الحصول علي نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 بالدرجات والنسبة المئوية.
نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023ومن المقرر أن يتم اعتماد نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 رسميًا من قبل الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفنىي، ومن ثم إتاحتها للطلاب خلال الساعات القليلة القادمة من اليوم الاثنين الموافق 4 سبتمبر 2023.
ويمكن الحصول علي نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 من خلال الدخول علي موقع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى واتباع الخطوات، وذلك من خلال الضغط علي الرابط التالى: نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023.
نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023خطوات الحصول على نتيجة الدور الثاني للثانوية العامة 2023- يقوم الطالب بالدخول علي الرابط التالي: نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023.
- يختار الطالب الخدمات الإلكترونية.
- يقوم الطالب باختيار نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023.
- يقوم الطالب بتسجيل رقم الجلوس.
- يتم الضغط على عرض النتيجة.
- تظهر نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023.
نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023مؤشرات النجاح في نتيجة الدور الثاني للثانوية العامة 2023قد صرح مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى أن نسب ومؤشرات النجاح في نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 جاءت مرتفعة من نسب النجاح في نتيجة الثانوية العامة الدور الأول 2023.
اعتماد نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023وقد أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى انتهاء كنترولات الثانوية العامة من تصحيح ورصد الدرجات بامتحانات الثانوية العامة للدور الثاني 2023، موضحة أن سيتم اعتماد نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 خلال ساعات قليلة.
اقرأ أيضاًرابط نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023.. التعليم تعلنها في هذا الموعد
نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023.. رابط وموعد الحصول عليها
موعد نتيجة الدور الثاني للثانوية العامة 2023.. «الرابط والخطوات»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني نتيجة الثانوية العامة امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني نتيجة الثانوية العامة 2023 الدور الثاني للثانوية العامة 2023 نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023 رابط نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023 نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 موعد نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 رابط نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 إعلان نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 ظهور نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 موعد إعلان نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 نتيجة الثانوية العامة دور ثان 2023 نتيجة الثانوية العامة دور ثاني 2023 نتيجة الدور الثاني للثانوية العامة 2023 رابط نتيجة الدور الثاني للثانوية العامة 2023 موعد نتيجة الدور الثاني للثانوية العامة 2023 نتیجة الثانویة العامة الدور الثانی 2023 التربیة والتعلیم والتعلیم
إقرأ أيضاً:
مجدي أبوزيد يكتب: الطريق إلى القمة .. ليس دائما من بوابة الثانوية
الثانوية العامة واحدة من أكثر المراحل التعليمية ضغطاً نفسياً وعاطفياً على الطلاب وأسرهم. لقد خرجت هذه المرحلة الدراسية من معناها الطبيعي كجسر للعبور إلى المستقبل، لتتحول إلى معركة مصير، وكأنها الحكم النهائي على قيمة الإنسان وفرصه في الحياة.
في هذا السياق المضطرب، يُقاس النجاح بعدد الدرجات، لا بالمهارات أو الميول. وتُختزل أحلام الطالب في مسار واحد، غالباً ما يفرضه المجتمع، وتُعلّق عليه آمال الأهل، ليصبح الطالب أداة لتحقيق طموحات لم يخترها، وأحلام لم تكن له.
يُزرع في أذهان الطلاب أن مستقبله مرهون بكلية بعينها، وأن الفشل في دخول "كليات القمة" هو بمثابة نهاية الطريق. وعندما يحدث الإخفاق – وهو أمر وارد وطبيعي – يبدأ التصدع النفسي، ويتسلل الحزن، ويُصاب بالإحباط، وقد تتشكل أزمات نفسية تلازمه لسنوات، لا لشيء سوى أنه لم يحقق ما رسمه له الآخرون، لا ما أراده هو.
الطالب يحلم – هذا طبيعي – يتطلع إلى أن يكون طبيباً أو مهندساً أو إعلامياً، لكنه كثيرًا ما يصطدم بصخرة التنسيق، فتتبعثر الأحلام، ويبدأ شعور بالخذلان الداخلي. تداهمه الأسئلة: ماذا لو لم أصل؟ ماذا لو خذلت ثقتهم؟ وتتحول لحظة النتيجة إلى لحظة حزن، وكأن العالم انتهى. لكن الحقيقة أن الحلم لم يمت، بل تغير شكله.
إن النجاح ليس محصوراً في كلية بعينها. فكم من طالب لم يدخل كلية "القمة"، لكنه صنع لنفسه قمة حقيقية، أقرب إلى ذاته، وأكثر توافقًا مع قدراته وشغفه. وكم من خريجي الكليات العليا يعيشون في دوائر الملل، بلا شغف، ولا تميز، لأنهم دخلوا تخصصًا لم يكن خيارهم.
المطلوب هنا هو إعادة تعريف مفهوم النجاح، لا سيما في نظر الأسرة، وعلى الأهل أن يدركوا أن دعم الأبناء لا يكون فقط بالتحفيز نحو كليات معينة، بل في الوقوف إلى جانبهم حين تتغير المسارات، وفي احتضانهم حين يتعرضون للخذلان، وفي الإيمان بهم حتى لو ساروا في طريق غير تقليدي.
الحياة لا تبدأ بنتيجة الثانوية، ولا تنتهي عندها. إنها مجرد محطة من محطات كثيرة. وأحيانًا، يكون الطريق الذي لم نختره أولًا، هو الذي يقودنا إلى ما نريد لاحقاً، لو سرناه بإرادتنا وبقلب ممتلئ بالإصرار.
دعونا نعيد لأبنائنا حقهم في الحلم. لا أن نجبرهم على طريق واحد، بل بفتح نوافذ متعددة أمامهم. فالمستقبل ليس اختباراً من ورقة واحدة، بل رحلة مليئة بالاختيارات، وكل اختيار قد يكون بداية جديدة لقمة حقيقية، لا وهمية.
فالطريق إلى القمة ليس دائماً من بوابة الثانوية العامة، وعلى المجتمع أن يكفّ عن صناعة الوهم. لا توجد كلية اسمها "القمة"، بل هناك طالب قادر على صنع القمة حيثما وُجد.
الجمهور يتفاعل مع رايتشل زيجلر خلال عرض مسرحية «إيفيتا» في لندن