كابيلو ينتقد قرار مانشيني بتدريب السعودية
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
انتقد فابيو كابيلو، أسطورة التدريب في كرة القدم الإيطالية قرار روبيرتو مانشيني بتدريب منتخب السعودية.
ورحل مانشيني عن تدريب منتخب إيطاليا بعد خلافات مع الاتحاد الإيطالي ليقوم بتدريب السعودية بعقد مدته أربعة مواسم.
وقال كابيلو: "مانشيني ارتكب خطأ فادحًا للغاية بتدريب السعودية، واتهم رئيس الاتحاد الإيطالي وقال إنه لم يشعر بالثقة بينما في الواقع كان من الأسهل أن يقول انظر يا رئيس، لقد تلقيت عرضًا لا أستطيع أن أقول لا وأقبل العرض".
وعن تولي لوتشيانو سباليتي تدريب منتخب إيطاليا أضاف: "سباليتي؟ أنا سعيد لأننا كنا بحاجة إلى شخص مجنون بعض الشيء ولوتشيانو مجنون بعض الشيء ليقبل على الفور العودة فورًا إلى التدريب، المنتخب الوطني. المشاعر عظيمة والرغبة كبيرة أيضًا، كونه مدربًا ملهمًا يعرف إلى أين يقود فرقه، يبدو لي أنه كان اختيارًا رائعًا من جرافينا".
وعن نابولي أتم: "نابولي لم يعد يلعب مثل العام الماضي، يضغطون بشكل أقل ولديهم رغبة أقل. لقد فقدوا التصميم. كيم مين جي رحل، كان لاعب مهم، ولكن قبل كل شيء خط الوسط به شئ مفقود، وهو أمر لم يحدث أبدًا الموسم الماضي. يبدو لي كما أنه يجعل الكرة تتحرك ببطء أكثر. عليه العودة إلى مسار العام الماضي، وهذا يعتمد على المدرب ولكن أيضًا على اللاعبين، يبدو أن نابولي مستواه مرضي بعض الشيء بالنسبة لي، مع لحظات من اللعب المتميز ولكنه ليس نابولي الموسم الماضي على الإطلاق".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روبيرتو مانشيني لوتشيانو سباليتي مانشيني منتخب إيطاليا منتخب السعودية
إقرأ أيضاً:
التوترات الإقليمية تؤثر سلبا على القطاع الخاص بدبي في يونيو الماضي
انخفض مؤشر مدراء المشتريات في دبي إلى أدنى مستوى له منذ نحو 4 سنوات في شهر يونيو 2025، مدفوعا بتباطؤ ملحوظ في نمو المبيعات.
وأظهر مؤشر مديري المشتريات، الصادر عن ستاندرد آند بورز جلوبال (S&P Global)، أن شركات القطاع الخاص غير المنتج للنفط سجلت زيادة طفيفة فقط في حجم الطلبات الجديدة خلال شهر يونيو، وهي الزيادة الأضعف في 45 شهرا متتالية من النمو.
التوترات الإقليمية
وأشارت العديد من الشركات إلى أن الضغوط التنافسية وضعف السياحة بسبب التوترات الإقليمية المتزايدة أثرت سلًبا على حجم الأعمال الإجمالي. ومع ذلك، فقد ارتفع نشاط الأعمال بشكل حاد في شهر يونيو، وكانت وتيرة التوسع مطابقة لتلك التي شاهدناها في شهر مايو.
وارتفعت أعداد القوى العاملة للشهر الثالث على التوالي، وإن كان بشكل طفيف. وعلى صعيد الأسعار، أشارت أحدث البيانات إلى ارتفاع أسعار الإنتاج للشهر السابع على التوالي. ومع ذلك، فقد تباطأت الزيادة وكانت محدودة، مدعومة بتراجع إضافي في ضغوط تكاليف مستلزمات الإنتاج. في الواقع، كان معدل ارتفاع التكاليف هو الأضعف في 18 شهر.