5 نصائح لترشيد استهلاك المكنسة الكهربائية وخفض فاتورة الكهرباء
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
حدد جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، خطوات يجب إتباعها لتقليل استهلاك الكهرباء خاصة في حال استخدام المكنسة الكهربائية، بسبب زيادة اعتماد ربات البيوت عليها في تتظيف الأرضيات والسجاد والمفروشات، وضمان عدم زيادة فواتير الكهرباء في الوقت ذاته.
وترصد «الوطن» خلال السطور التالية، خطوات بسيطة يجب إتباعها لتقليل استهلاك المكنسة الكهربائية للكهرباء، كشف عنها جهاز مرفق الكهرباء وحماية المستهلك عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي، بعد تساءل الكثير المواطنين عن كيفية تقليل وخفض فاتورة استهلاك الكهرباء.
ونشر الجهاز ضوابط ترشيد الكهرباء وتقليل فاتورة الاستهلاك طرق استخدام المكنسة الكهربائية على النحو التالي:
1- يجب تفريغ كيس الغبار بالمكنسة الكهربائية كلما امتلأ حتى نصفه.
2- مراعاة تنظيف المكنسة الكهربائية بشكل دوري، حتى تعمل بكفاءة أعلى واستهلاك كهرباء أقل، وبالأخص كيس الأتربة والفرشاة الخاصة به، لتعمل بشكل جيد وسريع لشفط الأوساخ والأتربة، ليؤدي لاستهلاك أكبر في الكهرباء وبالتالى زيادة فواتير الكهرباء.
3- قم بتجديد الخرطوم المطاطي حال فقد متانته، أو زاد طوله أكثر من اللازم.
4- تنظيف المرشح باستمرار عن طريق فرشاة ناعمة لمسح الأجزاء الداخلية من المكنسة.
5- مراعاة تشحيم المكنسة الكهربائية عن طريق الموظف متخصص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المكنسة الكهربائية الكهرباء المکنسة الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة
تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.
دمار بحجم 186 برج إمباير ستيت
تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال كشف أن غزة تضم نحو 68 مليون طن من مخلفات البناء، وهي كمية تعادل وزن 186 مبنى بحجم إمباير ستيت في نيويورك، في مؤشر على حجم الكارثة العمرانية التي يعيشها القطاع.
هذه الكمية الهائلة تُعد عقبة أساسية أمام الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وهي مرحلة تتطلع واشنطن من خلالها لإعادة الإعمار بدءا من رفح باعتبارها "نموذجا أوليا" يمكن نسخه لاحقا في بقية مناطق القطاع.
قطر: المسؤولية تقع على إسرائيل
وفي مقابلة مع الإعلامي الأمريكي تاكر كارلسون، شبه رئيس الوزراء القطري مسؤولية إسرائيل بإصلاح دمار غزة بمسؤولية موسكو عن إصلاح ما دمرته حربها في أوكرانيا، مؤكدا:"لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نعيد بناء ما دمره غيرنا."
المرحلة الثانية: خلاف أمريكي – إسرائيلي جديد
تضغط الولايات المتحدة للبدء فورا في المرحلة الثانية من الاتفاق، لكن إسرائيل تربط أي تقدم بعودة جثمان الجندي الأسير راني غويلي، وقد سلمت تل أبيب للوسطاء صورا جوية ومعلومات استخباراتية لإثبات أن "هناك جهات تعرف مكانه"، رغم نفي "الجهاد الإسلامي" امتلاك أي أسرى.
قوة دولية لإدارة غزة.. وصدام حول تركيا
تسعى واشنطن لنشر قوة استقرار دولية (ISF) مطلع 2026، تبدأ انتشارها من رفح. وقد أبدت إندونيسيا وأذربيجان استعدادا لإرسال قوات، فيما تفضّل دول أخرى تقديم دعم لوجستي ومالي.
غير أن وجود جنود أتراك داخل هذه القوة يمثل نقطة خلاف حادة، إذ تعتبره إسرائيل "خطا أحمر لا يمكن تجاوزه"، بينما يواصل مبعوث ترامب، توم باراك، محاولاته لإقناع نتنياهو بالموافقة.
مجلس سلام لإدارة غزة
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس ترامب أنه سيكشف مطلع العام المقبل عن تشكيل "مجلس السلام" المكلف بإدارة القطاع وإعادة إعمار ما دمّرته الحرب، قائلاً إن شخصيات دولية وملوكًا ورؤساء أبدوا رغبة في الانضمام إليه.