ماجد محمد

أسرع ياسين تشويكو الحارس الشخصي للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي، وتدخل لإبعاد مشجع اقتحم الملعب خلال مباراة الفريق في مواجهة لوس أنجلوس، التي جمعت الفريقين فجر الاثنين، بالدوري الأمريكي.

وكان أحد المشجعين قد اقتحم الملعب وركض ناحية ميسي، ولكن حارس ميسي الشخصي كان أسرع من المنظمين، واندفع بكل سرعته لإيقاف المشجع الذي بالكاد وصل إلى النجم الأرجنتيني.

ويأتي ذلك خلال الشوط الثاني من المباراة التي انتهت لصالح رفاق ميسي بالفوز (3-1).

وظهر تشوكيو وهو يقف على الخط ويركض ويتحرك مع كل اتجاه يذهب إليه النجم الأرجنتيني، خاصة مع نهاية النصف الأول من أي مباراة أو عقب نهاية المواجهات.

يُذكر أن تشويكو متخصصًا في الفنون القتالية، خاصة الملاكمة والتايكوندو، حيث سبق أن شارك في بعض بطولات الملاكمة، وهو جندي أمريكي سابق اختاره الإنجليزي ديفيد بيكهام أحد ملاك إنتر ميامي، شخصيا لمرافقة ميسي وعائلته.

A Barcelona and Messi fan rushed onto the field to embrace #Messi, but Messi's bodyguard proved faster. #LAFCvMIA #LAFC #InterMiamiFC pic.twitter.com/LlJodNIif7

— Love Anne Shop (@shoploveanne) September 4, 2023

Messi's bodyguard doing his thing ????#Messi???? pic.twitter.com/4hjaqQctT3

— MARCA in English (@MARCAinENGLISH) September 4, 2023

Messi’s bodyguard takes his job VERY seriously ???? pic.twitter.com/XobL2Cxc5a

— Sports Illustrated (@SInow) September 4, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إنتر ميامي الفنون القتالية النجم الأرجنتيني حارس ميسي ديفيد بيكهام

إقرأ أيضاً:

تباطؤ نفقات الاستهلاك الشخصي الأميركي إلى 2.5% على أساس سنوي

الاقتصاد نيوز - متابعة

أفادت وزارة التجارة يوم الجمعة بأن التضخم شهد تغيرًا طفيفًا في أبريل، إذ لم تظهر الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب في بداية الشهر آثارًا ملموسة على أسعار المستهلك.

ارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو المقياس الرئيسي للتضخم لدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بنسبة 0.1% فقط خلال الشهر، ليبلغ معدل التضخم السنوي 2.1%. وجاءت القراءة الشهرية متوافقة مع توقعات "داو جونز"، بينما تراجع المعدل السنوي بمقدار 0.1 نقطة مئوية.

وباستثناء الغذاء والطاقة، أظهرت القراءة الأساسية – التي تحظى باهتمام أكبر من صانعي السياسات في مجلس الاحتياطي الفيدرالي – زيادات بلغت 0.1% على أساس شهري و2.5% على أساس سنوي، مقابل تقديرات بلغت 0.1% و2.6% على التوالي.

مع ذلك، تباطأ إنفاق المستهلك بشكل حاد خلال الشهر، مسجلًا زيادة بنسبة 0.2% فقط، وهي متوافقة مع التوقعات، لكنها أبطأ من المعدل المسجل في مارس البالغ 0.7%. وارتفع الدخل الشخصي بنسبة 0.8%، وهو تحسّن طفيف مقارنة بالشهر السابق، لكنه أعلى بكثير من التوقعات التي بلغت 0.3%.

لم تُبدِ الأسواق رد فعل يُذكر على هذه البيانات، إذ استمرت العقود الآجلة للأسهم في التراجع، بينما ارتفعت عوائد سندات الخزانة طويلة الأجل.

يضغط ترامب على مجلس الاحتياطي الفيدرالي لخفض معدل الفائدة الرئيسي، مع استمرار عودة التضخم إلى هدف البنك المركزي البالغ 2%. ومع ذلك، لا يزال صانعو السياسات مترددين في اتخاذ إجراء، في ظل ترقبهم للآثار طويلة الأمد للسياسة التجارية التي ينتهجها الرئيس.

يوم الخميس، عقد ترامب ورئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أول اجتماع مباشر لهما منذ تولّي الرئيس ولايته الثانية. إلا أن بيانًا صادرًا عن المجلس أشار إلى أن المسار المستقبلي للسياسة النقدية لم يكن موضوع نقاش، مؤكدًا أن القرارات ستُتخذ بمعزل عن أي اعتبارات سياسية.

وكان ترامب قد فرض رسومًا جمركية شاملة بنسبة 10% على جميع الواردات الأميركية، في إطار جهوده الرامية إلى موازنة المشهد التجاري، الذي شهدت فيه الولايات المتحدة عجزًا قياسيًا بلغ 140.5 مليار دولار في مارس. إلى جانب تلك الرسوم العامة، فرض ترامب رسومًا جمركية انتقائية أعلى بكثير على بعض الدول، في إطار إجراءات متبادلة.

ومنذ ذلك الحين، تراجع ترامب عن فرض رسوم أشد صرامة، مفضلًا فترة تفاوض تمتد لـ90 يومًا مع الدول المتضررة. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، ألغت محكمة دولية تلك الرسوم، معتبرة أن ترامب تجاوز سلطاته ولم يُثبت أن الأمن القومي مهدد بسبب الخلل التجاري.

وفي أحدث تطورات هذه القضية، سمحت محكمة استئناف للبيت الأبيض بمحاولة تعليق تنفيذ الحكم الصادر عن محكمة التجارة الدولية الأميركية مؤقتًا.

ويخشى اقتصاديون أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى إشعال موجة جديدة من التضخم، رغم أن السجل التاريخي يُظهر أن تأثيرها غالبًا ما يكون محدودًا.

وفي اجتماع السياسة النقدية الذي عُقد في وقت سابق من هذا الشهر، أعرب مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي عن قلقهم من التضخم المحتمل الناجم عن الرسوم، لا سيما في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن سوق العمل. إذ قد يؤدي ارتفاع الأسعار إلى جانب تباطؤ النمو الاقتصادي إلى حالة من "الركود التضخمي"، وهي ظاهرة لم تشهدها الولايات المتحدة منذ أوائل الثمانينيات.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • مشجع اتحادي لـ فواز الصقور : حلق شعرك .. فيديو
  • مشجع اتحادي يحرج مراسلة على الهواء: نبغى نأخذ الدوري والكأس ونأخذك .. فيديو
  • فوق السلطة: لماذا طرد بشار الأسد مرافقه الشخصي في موسكو؟
  • تير شتيغن يحسم مصيره مع برشلونة ويرفض الرحيل .. فيديو
  • تباطؤ نفقات الاستهلاك الشخصي الأميركي إلى 2.5% على أساس سنوي
  • رسميًا.. أنخيل دي ماريا يعود لنادي طفولته روزاريو سنترال الأرجنتيني
  • اشتباك في المنصة بمباراة القادسية والكويت.. فيديو
  • إمام عاشور يحطم بوابة الاستاد لمنعه وابنته من دخول الملعب.. فيديو
  • ارتفاع مستوى المحيطات أسرع بمرتين ولا مؤشرات على إبطائه
  • مشجع اتحادي يلقن حفيده نشيد النادي لحظة ولادته .. فيديو