وزير الصحة: نحن وزارة للأصحاء لا للمرضى
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
كتب - أحمد جمعة:
تصوير- هاني رجب:
قال الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان، إن مصر بدأت العمل على البرنامج السكاني عام 1962، لكنها كانت تتوقف عند تغير مسؤول أو وزارة.
أضاف خلال جلسة مناقشة الاستراتيجية الوطنية للسكان، على هامش فعاليات المؤتمر الدولي للصحة والسكان والتنمية، الأربعاء، أن الاستراتيجية الوطنية السكان تخدم تطوير المنظومة الصحية في مصر، متابعة: "كان حلما بالنسبة لي وضع التصور للاستراتيجية وطرحها للحوار الوطني".
وشدد وزير الصحة على التوافق على تلك الاستراتيجية من كافة الجهات قبل تطبيقها، بحيث لا يتوقف عملها عند تغيير مسؤول.
وتابع: "وزارة الصحة والسكان ليست وزارة للمرضى، بل للأصحاء".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة الاستراتيجية الوطنية للسكان خالد عبدالغفار وزير الصحة المؤتمر الدولي للصحة والسكان والتنمية
إقرأ أيضاً:
قرار رخص الحواجز وخلجان تجميع مياه الأمطار والسيول.. مسؤول يوضح السبب
أوضح أحمد الغامدي مدير مصادر المياه في وزارة البيئة والمياه والزراعة، أهمية قرار إصدار رخص للعقوم والحواجز والخلجان المخصصة لتجميع مياه الأمطار والسيول.
وأضاف بمداخلة لقناة الإخبارية، أن وزارة البيئة والمياه والزراعة تستهدف تشريع إنشاء العقوم والحواجز المائية للأغراض الزراعية، لإتاحة الفرصة للمستفيدين للحصول على رخص نظامية للاستفادة من المياه وفق معايير هندسية وفنية تضمن سلامتها والاستفادة منها.
وأكمل، أن المستهدفين بالرخصة هم الأفراد من المزراعين لري مزارعهم والقطاع الحكومي وقطاع الأعمال والقطاع غير الربحي، والمشاريع الاستثمارية التي تعتمد على مياه الإمطار، ويشترط للحصول على الرخصة استمارة بيانات للمتقدم ودراسة الطلب لدى الوزارة وإعداد المواصفات الفنية.
مدير مصادر المياه في وزارة البيئة م. أحمد الغامدي: قرار إصدار رخص للعقوم والحواجز والخلجان المخصصة لتجميع مياه الأمطار والسيول، يهدف إلى دعم مشاريع التنمية الريفية وتوفير المياه للأغراض الزراعية#نشرة_النهار | #الإخبارية pic.twitter.com/01qWuDXELu
— برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) June 30, 2025 السيولالأمطارالبيئةأخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.