"مش هعتذر لحورية فرغلي".. إثارة جدل جديدة لطليقة حسن شاكوش
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أثارت ريم طارق طليقه حسن شاكوش الجدل من جديد بخصوص حورية فرغلي وذلك بعد أخر تصريحاتها بشأن حرف ال" ر " والخيانة من قبل حسن شاكوش.
ماذا قالت ريم طارق ؟
وعن اعتذارها من الفنانة قالت:"حورية فرغلي قالت أني مذكرتش اسمها وأني قولت حرف بس، وهي مش زعلانة وأنا مجبتش سيرتها، ومش هعتذر لأني مقولتش مين".
واستكملت:"أنا محاسبش ست، الشخص ده لو مكتفي بالبنت اللي اتجوزها مش هيبص لحد، الناس بتقولي أبسط حاجة روحي لجوزك مش هروح للغريبة أقولها ليه بتعملي كده، ولا هقعد أحارب في الناس، أنا بشوف أن الشخص لو مش محترم الشخصية اللي معاه خلاص يسيبه لحد تاني يقدره ويحترمه".
تعليق حورية فرغلي
وسبق وردت حورية على تصريحات ريم طارق قائلة:"والله عمري ما شفت حسن شاكوش ولا أعرفه شخصيًا، تابعت تصريحات طليقته أن ثالث حرف من اسم الفنانة راء، مش حورية بس ما في شيرين !؟، أنا أصلا مبصاحبش أكيد مش هعرف راجل متجوز، وأنا مش كده خالص، ومع احترامي لشاكوش أنا مش بتاعت الكلام ده، آخري صداقة، ولكن أنا عمري ماشفتوش حتى بسمع بنت الجيران اللي هي مش عليها صورته، ولو الموضوع انتشر بالشكل ده هرفع قضية تشهير"
تفاصيل قضية حسن شاكوش وزوجته ريم صادق
وفي سياق آخر، حررت ريم صادق مؤخرًا محضرًا لضررها من زوجها مطرب المهرجانات حسن شاكوش بعد طردها من منزلها والإستلاء على المنقولات الزوجية وشبكتها، وإمضاءها على إيصالات أمانة لصالحها بديل مؤخر الصداق، ومن ثم تلقى اللواء محمد الشرقاوى، مدير الإدارة العامة للمباحث، إخطارًا من العقيد عمرو حجازى، مفتش المباحث، بخصوص ذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أخبار حورية فرغلي آخر أعمال حورية فرغلي
إقرأ أيضاً:
الأونروا: فلسطين أطول أزمة لجوء في العالم “لم تحل بعد”
الثورة نت/..
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، اليوم السبت، إن محنة لاجئي فلسطين تبقى “أطول أزمة لجوء في العالم لم تحل بعد”، داعية المجتمع الدولي إلى إيجاد “حل عادل ودائم” لهم.
وفي منشور للمنظمة الأممية على صفحتها بمنصة “إكس”، غداة اليوم العالمي للاجئين الذي يوافق 20 يونيو من كل عام، قالت المنظمة: “حان الوقت لإنهاء هذه الدوامة، لقد أثّر النزوح والحرب على حياة أجيال من العائلات الفلسطينية”.
ودعت المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته والمساهمة في “إيجاد حل عادل ودائم لمحنة لاجئي فلسطين”، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
وفي بيان لها نشرته الجمعة، قالت الوكالة الأممية: “في عام 1948 (وقوع النكبة) نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من بلداتهم وقراهم”.
وتابعت: “بعد 77 عاما، لا يزال الفلسطينيون يتعرضون للنزوح القسري”.
وتشير سجلات وكالة “الأونروا” حتى أغسطس 2023 إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين المسجلين لديها يبلغ نحو 5.9 ملايين لاجئ، يُقيم منهم قرابة 2.5 مليون في الضفة الغربية وقطاع غزة، ما يمثل حوالي 42% من إجمالي اللاجئين المسجلين (15% بالضفة الغربية، و27% بغزة)، وفق جهاز الإحصاء المركزي الفلسطيني.
أما في الدول العربية، فتُظهر البيانات أن نحو 40% من اللاجئين الفلسطينيين المسجلين لدى الأونروا يقيمون في الأردن، مقابل 10% في سوريا، و8% في لبنان، وفق ذات المصدر.
وقال الجهاز الفلسطيني المركزي للإحصاء إن هذه الأرقام تعد تقديرات حد أدنى، إذ لا تشمل اللاجئين الفلسطينيين غير المسجلين لدى الوكالة، بمن فيهم من تم تهجيرهم بعد عام 1949 حتى عشية حرب يونيو 1967 وفق تعريف “الأونروا”، وكذلك من تم ترحيلهم خلال الحرب المذكورة ولم يكونوا أصلاً من فئة اللاجئين.