ريهام عبدالحكيم ونجوم الأوبرا في "أنغام خالدة" على المسرح الكبير
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
تفتتح فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية موسمها الفنى الجديد 2023 - 2024 بحفل يقام تحت عنوان "أنغام خالدة" ويقوده المايسترو أحمد عامر، والذي يستضيف النجمة ريهام عبد الحكيم، وذلك فى الثامنة والنصف من مساء الأحد المقبل، على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية.
يتضمن البرنامج مجموعة من المؤلفات الخالدة لكبار نجوم زمن الفن الجميل يؤديها المطربون محمد حسن، صابرين النجيلى، وأحمد عبد الكريم.
تأسست فرقة عبد الحليم نويرة عام 1967 بـقـيادة المايسترو عبد الحليم نويرة تحت اسم فرقة الموسيقى العربية لإحياء التراث الغنائي الأصيل لتقديم الأشكال الغنائية والموسيقية التراثية المختلفة ، وخلال مشوارها الفنى أتاحت الفرصة لمؤلفي الموسيقى المحدثين والمعاصرين لتقديم إنتاجهم الجيد من القوالب التقليدية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أنغام خالدة ريهام عبد الحكيم المسرح الكبير دار الأوبرا المصرية فرقة الموسيقى العربية
إقرأ أيضاً:
فرقة الإنقاذ بالهلال الأحمر المصري تروي بطولات ليلة عاصفة الإسكندرية
قال ولي الدين سعودي، قائد فريق الإنقاذ بـ الهلال الأحمر المصري، في معرض تعليقه على جاهزية الهلال الأحمر في مواجهة عاصفة الإسكندرية التي ضربت المدينة فجر السبت، إن الاستعدادات بدأت قبل العاصفة بنحو 24 ساعة، بعد تلقي تعليمات من غرفة العمليات المركزية بشأن توقعات مناخية بتغير كبير في الطقس بمحافظة الإسكندرية.
وأكد خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON وتقدمه الإعلامية لميس الحديدي، أن حجم العاصفة اثارها فاق التوقعات، رغم الجاهزية المسبقة، قائلاً: "رغم أن ما حدث كان أكبر من المتوقع، فإن الخطط الاستباقية كانت جاهزة، والفرق موزعة في الشوارع، وكل فرد كان يعرف دوره بدقة".
وأضاف بفخر: "كنت فخور ومتشرف أني كنت قائد فرقة متخصصة في مجابهة السيول ضمن الهلال الأحمر".
وعن مشهد إنقاذ الطائر من نفق سيدي بشر وإنقاذ التوكتوك، قال: "كنا نتحرك وفق البلاغات التي ترد لغرفة العمليات المركزية، مستفيدين من شبكة المتطوعين ضمن مبادرة (متطوع في كل شارع)، التي أُطلقت منذ جائحة كورونا، لضمان وجود متطوع في كل منطقة بمصر، يبلغنا بحجم الكارثة قبل تحرك الفريق".
وتابع: "وصلنا بلاغ بوجود توكتوك غارق في نفق سيدي بشر الفريق أنقذ السائق الذي كان يبكي بشدة ويقول: (ده أكل عيشي)، وكان كل همه إنقاذ التوكتوك وعدناه بأننا هنحاول نطلعه له بعد ما تنخفض المياه".
وأكمل: "بعد تراجع منسوب المياه، تحركنا بسيارات دفع رباعي وعملنا سلسلة لسحب التوكتوك، خاصة أن الثلوج المتراكمة كانت زلقة كأنها زيت. البطل محمد شعبان نزل بنفسه، مرتديًا بدلة السيول المجهزة ضد الكهرباء وكل المخاطر ماعدا البرودة، ومشى مسافة 25 مترًا وسط المياه للوصول إلى التوكتوك".
وختم قائلاً: "أثناء الوصول للتوكتوك، فوجئ بشيء يتحرك وسط الثلوج، وكان طائرًا يحاول الخروج من الجليد. ترك التوكتوك ومد يده وأنقذ الطائر، الذي كان على وشك التجمد كنا مخضوضين وإحنا أعلى الكوبري أنه غير أتجاهه وتفاجأنا أنه رايح ينقذ الطائر قبل سحب التوتوك وتم لفه في فوطه ووضعه في السيارة".