نواف السالم
علق الإعلامي الرياضي أحمد العجلان على صفقة انتقال حارس نادي الهلال محمد العويس إلى نادي الشباب.
وقال العجلان عبر حسابه الشخصي على موقع إكس “انتقال محمد العويس من الهلال إلى الشباب، الإدارتين متفقتين”.
وأضاف العجلان “نادي الشباب واللاعب في تفاوض من أجل الاتفاق”.
والجدير بالذكر محمد العويس أبلغ إدارة نادي الهلال من قبل أنه يود أن ينتقل قبل انتهاء الميركاتو الحالي حتى يضمن مشاركة أكبر، حيث أنه متخوف بعد تعاقد الهلال مع المغربي ياسين بونو.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب الهلال محمد العويس
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير: قرار نقل المعتقل محمد أبو طير لـ"ركيفت" إعدام بطيء
رام الله - صفا
حذر نادي الأسير، يوم الخميس من قرار الاحتلال الإسرائيلي نقل المعتقل الإداري المقدسي المسن والنائب في المجلس التشريعي محمد أبو طير (75 عامًا) إلى قسم "ركيفت" الواقع تحت الأرض في سجن "نيتسان" بالرملة، معتبرة أن القرار إعدام بحقه.
وقال النادي في بيان، إن القرار يأتي في إطار نهج منظم يهدف إلى تصفية المعتقلين جسديًا وإعدامهم، خاصة في ظل تكرار شهادات الناجين من هذا القسم المخصص لمعتقلي غزة، الذين يواجهون أبشع الجرائم منذ بدء حرب الإبادة.
وأكد أن الاحتلال أعاد تحويل أبو طير إلى الاعتقال الإداري لمدة 4 أشهر، بعد 8 أيام فقط من اعتقاله عقب اقتحام منزله في بيت لحم، في استمرار لسياسة الانتقام التاريخية الممنهجة بحقه، حيث تجاوزت سنوات اعتقاله في معتقلات الاحتلال ما مجموعه (44) عامًا منذ سنوات السبعين، معظمها رهن الاعتقال الإداري التعسفي دون تهمة أو محاكمة.
وأوضح البيان أن الاحتلال كان قد أبعد أبو طير عن القدس، وسحب هويته المقدسية، وقد تعرض لعمليات اعتقال عديدة، واليوم يعاني من مشاكل صحية مزمنة، جلّها نتجت جراء عمليات الاعتقال المتكررة.
وحمل نادي الأسير الاحتلال المسؤولية الكاملة عن مصيره وحياته، وكافة المعتقلين في معتقلات الاحتلال الذين يواجهون جرائم تشكل امتدادًا لحرب الإبادة.
وتابع "منذ بدء حرب الإبادة، قرر الاحتلال إعادة افتتاح قسم "ركيفت" الواقع تحت الأرض، وهو القسم الذي تحول إلى رمز للرعب والتعذيب والقتل البطيء بحق معتقلي غزة بعد العدوان، في ظل ما وثقته المؤسسات من فظائع غير مسبوقة عبر زيارات أجرتها للمعتقلين فيه، حيث لم يسبق أن وثقت المؤسسات حالة لمعتقل من الضفة احتُجز في هذا القسم منذ افتتاحه بعد العدوان".
يذكر أن عدد المعتقلين الإداريين المعتقلين دون "تهمة" أو محاكمة بلغ حتى شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي 3368 معتقلًا.