الخميس, 7 سبتمبر 2023 1:36 م

متابعة/ المركز الخبري الوطني

أنتج العلماء في المختبر كيانا يشبه إلى حد كبير جنينا بشريا مبكرا، دون استخدام الحيوانات المنوية أو البويضات أوالرحم.

ويقول فريق معهد وايزمان الإسرائيلي إن “نموذج الجنين” ، المصنوع باستخدام الخلايا الجذعية ، يبدو وكأنه مثال مدرسي لجنين حقيقي عمره 14 يوما، لدرجة أنه أطلق هرمونات جعلت اختبار الحمل إيجابيا في المختبر.

ويطمح العلماء من خلال التخليق المخبري لنماذج الأجنة إلى توفير طريقة أخلاقية لفهم اللحظات الأولى من حياتنا.
والأسابيع الأولى بعد تخصيب الحيوانات المنوية للبويضة هي فترة تغيير جذري – من مجموعة من الخلايا غيرالواضحة إلى شيء يمكن التعرف عليه في النهاية عبر فحص الطفل.

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

ظهور تماسيح في الشرقية.. 4 حالات تلزم حائزي الحيوانات الخطرة بإخطار السلطات فورًا

تواصل جهات التحقيق المختصة جهودها المكثفة لكشف ملابسات واقعة ظهور عدد من التماسيح داخل مجرى مائي بقرية الزوامل التابعة لمحافظة الشرقية، وهي الواقعة التي أثارت قلق سكان المنطقة ودعت السلطات المختصة للتحرك العاجل لاحتواء الموقف.

وبحسب المعلومات الأولية، فقد استعانت الجهات المعنية بعدد من الغواصين المتطوعين لتمشيط المجرى المائي الذي شوهدت فيه التماسيح، وذلك في محاولة للعثور عليها والتأكد من عدم وجود تهديد مباشر لأهالي القرية.

أسباب انتشار التماسيح في المجاري المائية

وكشفت مصادر أن هذه الظاهرة ترتبط بقيام بعض الأشخاص بشراء تماسيح صغيرة الحجم من أجل تربيتها كهواية أو بغرض التجارة، ومع مرور الوقت تكبر هذه التماسيح ويزداد خطرها، ما يدفع حائزيها إلى التخلص منها بإلقائها في المجاري المائية باعتبارها الطريقة الأسهل، رغم أنها مخالفة للقانون وتشكل خطرًا بالغًا على المواطنين والنظام البيئي.

وأكدت مصادر أمنية أن التخلص من الحيوانات الخطرة بهذه الطريقة يمثل جريمة يعاقب عليها القانون، فضلًا عن أنه يهدد حياة الأهالي ويعرض المزارعين والعابرين للمخاطر، خاصة في المناطق التي تمر بها المجاري المائية المفتوحة.

القانون يحدد التزامات صارمة لحائزي الحيوانات الخطرة

ويعد قانون تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلاب من التشريعات التي جاءت لضبط هذا الملف، إذ تضمن ضوابط واضحة لحيازة هذه الفصائل ومنع انتشارها بطريقة عشوائية.

وتنص المادة السادسة من القانون على أنه يجب على حائز أي حيوان خطِر إخطار السلطة المختصة فورًا عند وقوع أي من الحالات الآتية:

أولًا: إصابة الحيوان بمرض معدٍ أو وبائي

يلتزم الحائز بإبلاغ السلطات فور الاشتباه في إصابة الحيوان الخطِر بأي مرض يمكن أن ينتقل للإنسان أو الحيوانات الأخرى، بما يساعد على التدخل السريع ومكافحة انتشار العدوى.

ثانيًا: إصابة شخص أو وفاته نتيجة اعتداء الحيوان

تعد هذه الحالة من أخطر المواقف، إذ يتعين الإبلاغ الفوري حال تعرض أي شخص لإصابة أو وفاة بسبب الحيوان الخطر، لضمان اتخاذ الإجراءات القانونية والطبية اللازمة.

ثالثًا: نفوق الحيوان أو هروبه

في حال موت الحيوان أو هروبه من مكان الاحتجاز، يجب على الحائز إخطار الجهات المختصة فورًا، خاصة في حالات الحيوانات غير المستأنسة التي قد تهدد حياة المواطنين بإفلاتها في الشوارع أو المناطق الزراعية.

رابعًا: التخلي عن الحيوان أو الرغبة في نقل حيازته

أوجب القانون الإبلاغ في حال رغب الحائز في نقل ملكية الحيوان أو التخلي عنه أو عدم قدرته على توفير البيئة المناسبة لإيوائه ورعايته، حتى لا يتم التخلص منه بشكل عشوائي يشكل خطرًا عامًا.

التحقيقات مستمرة.. والسلطات تتابع

وأكدت مصادر مطلعة أن التحقيقات مستمرة لمعرفة من يقف وراء إلقاء التماسيح في المجرى المائي بقرية الزوامل، فيما تواصل فرق البحث والإنقاذ عمليات التمشيط لضمان السيطرة على الموقف ومنع أي مخاطر محتملة على الأهالي.

كما شددت الجهات المسؤولة على ضرورة التزام المواطنين بالقانون وعدم اقتناء الحيوانات الخطرة، أو التخلص منها بطرق تهدد الحياة العامة، مؤكدة أن العقوبات القانونية ستكون رادعة لأي مخالفة.

مقالات مشابهة

  • قنبلة صنعاء الأمنية: الكشف عن الخلايا المتورطة في اغتيال الرهوي والغماري
  • العراق الأول عربياً بإنتاج “الشعير”
  • قرعة البعثة الطبية للحج إلكترونيا بدون تدخل بشري للمرة الأولى
  • ظهور تماسيح في الشرقية.. 4 حالات تلزم حائزي الحيوانات الخطرة بإخطار السلطات فورًا
  • متحدث أمانة حائل: أكثر من 5 آلاف كادر بشري وألف معدة للحد من آثار الأمطار
  • ضبط 24 مخبزًا يقومون بإنتاج خبز ناقص الوزن بالبحيرة
  • تخوفاً من الخلايا الإرهابية.. قسد تمنع الاحتفال بذكرى سقوط الأسد في مناطقها
  • المحميات الطبيعية – الحيوانات والنباتات النادرة في الأردن.
  • علماء ينجحون في تجربة تثبت فعالية لقاح مبتكر ضد السعال الديكي
  • مقر المؤثرين ومنصة X يطلقان “مختبر X لصناع المحتوى” لتمكينهم من إنتاج محتوى عالمي وهادف