قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن لدى روسيا معلومات تشير إلى محاولة تفجير خطي أنابيب الغاز "التيار التركي" و"التيار الأزرق" في البحر الأسود.

وتابع الوزير أن لدى روسيا معلومات تشير إلى وجود محاولات لتفجير خطوط أنابيب غاز "السيل التركي"، و"السيل الأزرق.

ووفقا له، فقد استخدمت أوكرانيا الممرات الإنسانية لنقل الحبوب في البحر الأسود لمهاجمة السفن المدنية والعسكرية الروسية التي تحرس البنى التحتية للطاقة.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا

إقرأ أيضاً:

كازاخستان: ننتظر توضيحا رسميا من أوكرانيا حول الهجوم على خط أنابيب بحر قزوين



قال نائب وزير الخارجية الكازاخي أكان رحمتولين إن بلاده لا تزال تنتظر ردا رسميا من أوكرانيا بشأن الهجمات التي استهدفت خط أنابيب بحر قزوين العام الجاري.

وأشار رحيمتولين في إفادة صحفية إلى أن كييف لم تقدم حتى اللحظة أي توضيحات بهذا الصدد عبر القنوات الدبلوماسية.

وأضاف ردا على سؤال من وكالة "تاس" الروسية: "لقد أبلغنا الجانب الأوكراني بقلقنا إزاء هذه الهجمات ونحن ننتظر الرد، نذكرهم بين الحين والأخر بمطلبنا من خلال سفارتنا في كييف، لكن حتى الآن لم يردوا، ولا أعتقد أننا سنحصل على رد في المستقبل القريب".

في يوم 17 فبراير، هاجمت القوات الأوكرانية محطة ضخ النفط "كروبوتكينسكايا" التابعة لاتحاد خط أنابيب بحر قزوين في 17 فبراير. ويزود اتحاد خط أنابيب بحر قزوين، الذي يمر عبر الأراضي الروسية وهو اتحاد دولي للمساهمين من روسيا والولايات المتحدة وكازاخستان، الأسواق العالمية بالنفط من كازاخستان.

وأعلنت إدارة محطة "كروبوتكينسكايا" (الواقعة في أراضي روسيا)، أن المحطة تعرضت لهجوم بسبع طائرات مسيرة محملة بمواد معدنية ضاربة، إضافة إلى المتفجرات.

وأوضحت شركة "ترانسنفت"، في وقت لاحق، أن الطائرات المسيرة كانت موجهة من قبل "تشكيلات مسلحة يسيطر عليها نظام كييف".

ويعتبر اتحاد خط أنابيب بحر قزوين الذي تبلغ طاقته الإجمالية 83 مليون طن من النفط سنويا أكبر مسار لنقل النفط من منطقة بحر قزوين إلى الأسواق العالمية، وهو المسار الرئيسي لكازاخستان حيث يمثل أكثر من 80% من صادرات البلاد.
ويربط خط الأنابيب الذي يمتد بطول 1500 كيلومتر حقول النفط في غرب كازاخستان بساحل البحر الأسود، حيث يتم تحميل النفط على الناقلات عبر المحطة البحرية للاتحاد، ومن بين أكبر المساهمين فيه: روسيا (عبر "ترانس نفط")، وكازاخستان (عبر "كازمونايجاز")، وهياكل شركة شيفرون، و"لوك أويل"، وإكسون موبيل، وشركة "روس نفط" و"شل

مقالات مشابهة

  • لافروف: الاتحاد الأوروبي يريد تصعيد الأزمة الأوكرانية لمضاعفة تسليح كييف
  • كازاخستان: ننتظر توضيحا رسميا من أوكرانيا حول الهجوم على خط أنابيب بحر قزوين
  • الهزيمة في البحر.. كيف تحولت روسيا إلى شريك صغير للصين؟
  • عاجل | سي إن إن عن مسؤولين أميركيين: حصلنا على معلومات استخباراتية تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية
  • وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن عن محاولة إيرانية لاستهدافه
  • السودان يعلن لاول مرة معلومات مقتل 13 أجنبيًا بينهم إماراتيين وكيني واستهداف طائرة عسكرية وهجومًا انتقاميًا وتصعيد خطير
  • اكتشاف تركي يقلب موازين سوق الغاز الإقليمي
  • ترامب يعلن بدء مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا
  • اكتشافات الغاز.. ورقة طاقة تعزز مكانة تركيا الإستراتيجية
  • أعراض خطيرة تشير إلى إصابتك بالحساسية